إذاعة » مقدمات النشرات الإخبارية في الاذاعات اللبنانية يوم الخميس 10/7/2008

ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة صوت الشعب:
الحكومة قبل محطة باريس أم بعدها أو ربما لا قبل ولا بعد وهناك من يعمل على تمديد عمر الأزمة بحسب رؤية الرئيس سليم الحص إلى حين الانتخابات النيابية المقبلة عندها نكن أمام واقع الإختيار بين انتخابات على أساس قانون العام 2000 أو تمديد عمر المجلس الحالي وإلا فما هو المقصود من إفتعال أزمة مع المعارضة بعدما هدئة الأمور على هذه الجبهة هي أزمة توزير رئيس القومي السابق علي قانصو التي يحاول الرئيس السنيورة تضخيمها لتغطي خلافات استحكمت في فريق الرابع عشر من آذار وأظهرها إلى العلن النائب وليد جنبلاط على الرغم من محاولته تخفيف من وطأتها في بيانه التوضيحي اليوم الرئيس إلى باريس بعد غد السبت وبات من المستحيل أن يحمل معه إتفاق على حكومة تكسبه مناعة في مواجهة الاستحقاق الدولي الأول له والمناعة المطلوب تأمينها في هذه الأيام لا تقتصر فقط على مهمة الرئيس في باريس فأهل الشمال الذين يعيشون منذ أسابيع في دائرة الخطر ضاقوا ذرعا بالاستهتار في معالجة الملف الأمني الشمالي فالجيش اللبناني الذي انتشر اليوم في مناطق التوتر فقد ثقة الناس بعدما أثبتة تجارب الأسابيع الماضية أنه عاجز عن تأمين الأمن للمواطنين وأن انتشاره محكوم بتوافق الأطراف ورضاهم وأنه مستعد للانسحاب من الساحة عند أول رصاصة تطلق .

ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة لبنان الحر:
المشاورات مستمرة بكثافة في صفوف الأكثرية وأبرزها زيارة مستشار رئيس الحكومة محمد شطح إلى معراب في وقت بادر الحزب التقدمي الإشتراكي إلى توضيح الكلام الاخير للنائب وليد جنبلاط حول العلاقة مع القوات اللبنانية والذي أثار إلتباسا فأكد الحزب والنائب ابوفاعور على عمق العلاقة بين الإشتراكي والقوات اللبنانية في إطار ثورة الأرز في أي حال هذا المناخ ينبغي أن يتبلور بنتائج تصب إيجابا في خانة استكمال التشكيلة الحكومية بما يرضي قوى الرابع عشر من آذار وجناحها المسيحي علما أن عقدة توزير الرئيس السابق للحزب السوري القومي علي قانصو أثارة تساؤلات حول طرح إسمه تحديدا وهو الذي كان يتولى الرئاسة خلال عملية حزب الله بمساعدة القومي في بيروت

ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة الشرق:
قبل توجه رئيس الجمهورية ميشال سليمان بعد أيام إلى فرنسا للمشاركة في القمة المتوسطية توزع الإهتمام ما بين حلحلة عقدة جديدة طرحتها قوى المعارضة في وجه تشكيل الحكومة المتمثلة بتوزير علي قانصو وبين تحريك الوضع الأمني شمالا في إشتباكات أدت إلى وقوع خمسة قتلا وأكثر من ستين جريح من ما استدعى تدخل للجيش اللبناني لإعادة لاستقرار إلى عاصمة الشمال.

ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة صوت لبنان :
خطف الوضع الأمني الشمالي بعضا من الوهج الحكومي الذي عاد إلى الخضوع مجددا إلى قرئات مؤتنية عنوانه السرعة لا التسرع ودخل الملف الحكومي في دائرة الحسبات السياسية المستقبلية بعدما بدء الطرف المعارض يوظفه في البزار الانتخابي المقبل تارة بنبش قبور مزعومة وطورا باستجداء نفطا يستخدم وقودا في المعركة الانتخابية المقبلة وأحيانا بإدعاء ونقاطا ولبطولات وبطولات وهمية

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد