صحف ومجلات » أخبار إعلامية من صحيفة ’السفير‘ اللبنانية

- أعلنت &laqascii117o;وكالة أنباء البحرين" إنّ &laqascii117o;المجموعة اللبنانية للإعلام" التي تضمّ قناة المنار وإذاعة النور، تقدّمت باعتذار رسمي إلى هيئة شؤون الإعلام في مملكة البحرين، بخصوص تغطيتها لأخبار مملكة البحرين في الفترة السابقة. وبحسب الوكالة، أعلن الاعتذار خلال اجتماع الجمعية العمومية للمجلس التنفيذي التسعين لاتحاد إذاعات الدول العربية الذي يختتم أعماله اليوم في تونس. وأشارت الوكالة إلى أنّ بيان الاعتذار أكّد حرص المجموعة على إجراء &laqascii117o;تقييم دوري لسياستها التحريرية لتتناسب مع المواثيق والمعاهدات الدولية والمهنية المعتمدة، وتصويب ما يخرج عن هذا الإطار، والعمل على حفظ العلاقات الطيبة مع كل الأشقاء العرب لاسيما مملكة البحرين".
ولاحقا اصدر حزب الله بيانا اكد فيه على ما يلي:
أولاً: إن الموقف الذي اتخذه الوفد الممثل لإدارة المجموعة اللبنانية للإعلام كان تقديراً خاصاً منه، لم تتم مراجعة قيادة حزب الله فيه.
ثانياً: إن موقفنا الداعم والمساند لقضية الشعب البحريني المظلوم لم يتبدل ابداً، ونحن نعتبر أن الظلم الذي مارسته السلطات البحرينية بحق شعبها كبير وما زال قائماً في حرمان الشعب البحريني من حقوقه البديهية في حق المشاركة السياسية.
ثالثاً: إن الذي يجب أن يتوجه اليه الاعتذار هو الشعب البحريني نفسه الذي ابدى صبراً وتحملاً قلّ نظيرهما لأكثر من سنتين ونصف وهو يعاني القمع وكل أنماط التعسف من قبل السلطات الحاكمة التي لن ينفعها كل محاولات الضغط لكمّ الأفواه وإسكات صوت الحق بل إننا نعتبر أن وسائل الإعلام مقصّرة في بيان مظلومية الشعب البحريني الشريف.
رابعاً: إن التهديد والتهويل والاتهام الظالم الذي تمارسه السلطات في البحرين بحق كل من يقف إلى جانب الشعب البحريني وقضيته العادلة هو دليل إضافي على عجز السلطات الحاكمة وعدم قدرتها على محاورة شعبها.

- انضمّ الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى تطبيق &laqascii117o;إنستغرام"، وافتتح حساباً يستعرض مجموعة من صوره يعود تاريخ أوّلها إلى 3 كانون الأوّل الحالي. يظهر روحاني في سلسلة من الصور، وهو يمارس رياضة المشي، وقد تبعه حتى الآن نحو 3 آلاف متابع.

- عبر حسابه الرسمي على &laqascii117o;تويتر"، أعلن الأمير السعودي طلال بن عبد العزيز، أنّه اتصل بالرئيس السوري بشار الأسد، لمطالبته بمنع عرض &laqascii117o;ملك الرمال" للمخرج نجدة أنزور. وقال عبد العزيز في تغريدة طويلة: &laqascii117o;لقد استعنت بصديق مشترك لي ولفخامة الرئيس بشار الأسد لمنع عرض هذا الفيلم في دمشق، وأتمنّى أن يستجيب إكراماً لشخص الملك عبد العزيز الذي لا يمكن لسوريا الشقيقة وشعبها الوفي نسيان أعماله الخيرة ودعمه الدائم، فليس من الإنصاف أن نترك لمثل هذه الأعمال الفنية الفاشلة حرية تشويه شخصية تاريخية عظيمة كالملك عبد العزيز فهو من أبرز الزعماء الذين لن ينساهم التاريخ". ويتناول فيلم أنزور تاريخ آل سعود، من خلال سيرة الملك عبد العزيز مؤسس السعوديّة. وأشار أنزور في أكثر من لقاء صحافي إلى أنّه تلقّى تهديدات سعوديّة، لمنع عرض العمل.

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد