'النهار'
- طوى وزراء ونواب ملف مفتي البقاع الغربي لعدم الوقوع في مواجهة مع المفتي خليل الميس.
- أبدى مرجع استياءه من نشر تقرير عن الحالة الاغترابية قبل أن يتسلم نسخة منه.
- بدأت النزاعات في بلدية بيروت ترسم ملامح الانتخابات النيابية المقبلة.
- قال مسؤول سابق إن الموقف السلبي للبعض من تشغيل مطار القليعات من دون مبرر يعزز التفكير باعتماد الفيديرالية أو أقله اللامركزية.
- تردّد أن النائب وليد جنبلاط قد يحضر ذكرى اغتيال الرئيس رفيق الحريري ورفاقه في 14 شباط ولكنه سيغيب عن الاحتفال بذكرى 14 آذار.
'السفير'
- تجري اتصالات لإحياء اجتماعات لجان التنسيق المشتركة اللبنانية ـ السورية في محافظتي البقاع والشمال، للبحث تفصيلياً في إجراءات ضبط الحدود البرية.
- قدّم مسؤول في التيّار السياسي الأبرز في العاصمة التعازي بالجهادي بلال البرجاوي المنتمي إلى 'القاعدة' والذي قتل في الصومال.
- رفض وزير وسطي تخفيف أعباء الضمان الاجتماعي على المؤسسات الخاصة بحجة أن ذلك قد يؤدي إلى كشف أرباحها الحقيقية وبالتالي دفعها لضرائب إضافية!
'المستقبل'
يُقال
- إن وزيراً سيادياً قرر فتح تحقيق في قرار صدر بطرد موظفة من مصلحة تابعة لوزارته من دون علمه، بعدما راجعه قطب سياسي بشأن القضية، لا سيما وأن الموظفة تُعد من أصحاب الكفاءة العالية.
- إن وزيراً أكثرياً أصر على مخالفة قرار صادر عن هيئة رقابية إدارية في مسألة تسلم موظفة مركزاً في الوزارة من دون وجه حق.
- إن وزيراً خدماتياً فوجئ باسم شريك نقيب مهنة حرة موضوعاً في اللجنة المكلفة معاينة مكان 'كارثة' حصلت منذ أيام، لا سيما وأن لا علاقة وظيفية له بالنقابة، وتعيينه من أجل المنفعة الخاصة فقط.
'اللواء'
- نُقل عن سفير دولة كبرى تعارض السياسة الغربية، في مجلس خاص، أن استهداف سوريا في هذه المرحلة، يرتبط بالملف الإقليمي والصراع العربي - الإسرائيلي؟!.
- تجري مخاوف من إقفال مؤسسات إعلامية غير لبنانية، على خلفية ما يجري في سوريا بين النظام وبعض الفصائل.
- عرضت دولة تنتسب إلى دول الاتحاد السوفياتي السابق بيع لبنان كهرباء تعادل حاجته، عبر خطوط إمداد تمر من أنقرة إلى دمشق.
'الجمهورية'
- استدعى مرجع كبير سفير دولة إقليمية، وأبلغه احتجاجا قاسيا على كلام صدر عن مسؤول في بلاده.
- يرفض مسؤولون في صناديق عربية المجيء إلى لبنان للاجتماع بالوزير جبران باسيل، احتجاجا على طريقة تعامله معهم في الزيارة الأخيرة.
- لوحظ إعادة طرح قضية اختطاف شبلي العيسمي من قبل أحد نوّاب 'جبهة النضال' بعد صمت طويل، وذلك على خلفية التصعيد الجنبلاطي تجاه النظام السوري.