'النهار'
- قال نائب في قوى 14 آذار إن قرار اطلاق شادي المولوي لم يكن في مصلحة الأمن العام اللبناني.
- تمنى مسؤول تربوي لو يمكن الإسراع في إنهاء العام الدراسي.
- لم تحبذ أوساط شعبية اتصال الرئيس الحريري بالرئيس بري أمس.

'السفير'
- اشتكى عدد من العسكريين الموقوفين في قضية مقتل الشيخ أحمد عبد الواحد من تشدد القاضي المختص خلال التحقيق معهم، متخوفين من أن يكونوا كبش فداء مقايضات سياسية وربما أخطر من ذلك.
- تأكد أن أول من أطلق النار في الطريق الجديدة هم جماعة شاكر البرجاوي الذي سارع الى طلب النجدة من الاجهزة الرسمية التي طالبته بتسليم مطلقي النار لتهدئة النفوس إلا انه لم يتجاوب، فكان أن تدخل جهاز أمني رسمي لإخراج البرجاوي من المبنى تفاديا لوقوع مجزرة.

'المستقبل'
يُقال
- إن مرجعاً حكومياً كان على علم مسبق بتوقيف شادي المولوي.
- إن اتصالات ما زالت تجرى تحت الأضواء بين مرجعيات مشاركة في الحكومة، حول التعيينات الإدارية، رغم الظروف السائدة.
- إن مرجعاً كبيراً يكرر في مجالسه الخاصة أنه لن يرشح أي مقرّب منه للانتخابات النيابية العتيدة.

'اللواء'
- تعهدت عاصمة إقليمية غير عربية فاعلة ببذل جهود جدية، لإطلاق 'المحتجزين' اللبنانيين لدى فريق سوري مسلح في حلب.
- اتخذت 'إجراءات تنسيقية' لمنع تجدّد الأحداث في منطقة محاذية لتقاطعات 'إقليمية' في العاصمة.
- يواجه نواب في بعض المناطق التي شهدت توترات صعوبات مع جمهورهم على خلفية ظواهر غير مريحة برزت إبان الأزمة.

'الأخبار'
- قالت مصادر في قوى 8 آذار إنه في حال تم الرضوخ لمطلب إحالة حادثة الكويخات التي قتل فيها الشيخ أحمد عبد الواحد إلى المجلس العدلي، فإن هذه القوى ستضغط لإحالة ملف الاعتداء على مكتب حزب التيار العربي في الطريق الجديدة ومقتل اثنين من مرافقي رئيس الحزب شاكر البرجاوي على المجلس العدلي أيضاً.

- من الشيشان إلى لبنان
طلبت شخصية سلفية بارزة في الشمال من أحد االمتمولين السوريين من أصل شيشاني نقل مبلغ كبير من المال إلى لبنان من دولة خليجية، تحت عنوان احتياجات اللاجئين السوريين في الشمال. ويستند الشيخ السلفي إلى كون حركة المتمول لن تثير الشبهات بسبب تنقله الدائم بين لبنان ودبي والشيشان