ـ صحيفة النهار
لفت أحد أركان طاولة الحوار الى ان هذه اتاحت لرئيس الجمهورية التوجه الى رئيس مجلس النواب ورئيس مجلس الوزراء بأمور لا يفسح له الدستور بمثلها خارج اطار الطاولة.
سئل نائب سابق عن سبب عدم نيته الترشح في الانتخابات المقبلة فأجاب: "ليس لدي شيء من عدة الشغل وهي المال والسلطة وسطوة السلاح".
لوحظ ان مسؤولاً سورياً سابقاً موجوداً في الخارج يلزم الصمت منذ مدة

ـ صحيفة السفير
تجتهد الماكينة الانتخابيّة لقطب شمالي بارز في إجراء مسح ميداني للمال السياسي الذي يوظّف في دائرته الانتخابيّة توطئة لتسمية الأمور بأسمائها في مؤتمر صحافي يعتزم عقده لهذه الغاية.
قال سياسي متني مخضرم تعليقا على »الوسطية«: »عادة يكون للعهد رجاله ولكن يبدو هذه المرة أنه ستصح مقولة رجال لكل العهود«!
تحاول مفاتيح انتخابيّة الترويج للوسطية تحت شعار »الوسطيون هم بناة الجسور التي تهدمت ما بين كسروان وجبيل بعد حرب تموز ٢٠٠٦«!

ـ صحيفة صدى البلد
ذكرت اوساط مرجعية كبرى ان "الخلافات على التعيينات في مراكز حساسة، يجب ان تحل في خلال شهر شباط المقبل لانتظام العمل والأداﺀ العام في البلاد".
حزب فاعل ابلغ الى مناصريه عدم ممانعته التعامل السياسي او الانتخابي مع اي جهة تؤيد المقاومة لكنه حذر من اي علاقة مع شخصية سياسية تقليدية ناشطة سياسيا وانتخابيا في الآونة الاخيرة.
حسم حزب غير طائفي خياره الانتخابي بالتحالف مع قوى 8 آذار علما ان قيادته لا تزال تعتبر ان الحزب خارج هذا الفريق.

ـ صحيفة المستقبل
تؤكد مصادر صرح روحي كبير ان المنبر الاعلامي للصرح سيبقى متاحاً امام زواره.
قال ركن سياسي ان تحديد موعد خاص للحوار الوطني يعكس رفضاً للتسليم بأن موضوع الاستراتيجية الدفاعية لم يعُد مطروحاً ولأجل غير مسمى.
رأت اوساط ديبلوماسية ان تعليقات بعضهم في لبنان والمنطقة على خطاب رئيس جديد لدولة كبرى تظهر الحرج مما تضمنه من "مبادئ" عامة جدّية

ـ صحيفة الأخبار
يبدو أن الجهات الامنية المعنية تعمل بوتيرة متسارعة لإنجاز ترتيبات نقل المعتقلين في سجن رومية بحجة أن لهم علاقة بملف اغتيال الرئيس رفيق الحريري الى لاهاي بدءاً من أول آذار المقبل موعد انطلاقة المحكمة الدولية الخاصة، علماً بأن فريق الادعاء السياسي الذي له نفوذه الامني والقضائي يسعى الى تأخير احتجاز المعتقلين الى أبعد مدى زمني ممكن وتحديداً الى ما بعد الانتخابات النيابية

تبيّن أن زميلة تقدم برنامجاً تلفزيونياً في محطة متنازع على ملكيتها، لم تتلقّ أي عرض للعمل مع محطة قيد الانطلاق قريباً، وبرّر مسؤولون في المحطة الجديدة الأمر بأن الزميلة تتخذ موقفاً سياسياً منحازاً بصورة تضر بصورة المحطة التي ترغب في أن تكون موضوعية وأكثر حيادية، وكذلك لأن الفريق السياسي الذي تنتمي إليه الزميلة يفضّل أن تبقى حيث هي حتى لا تفرغ المؤسسة التي تعمل فيها حالياً من أصوات قوية تميل الى فريق 14 آذار

تُستكمل الترتيبات اللوجستية الخاصة من قبل المعنيين بقطاع الاعلام في التيار الوطني الحر لإطلاق الإذاعة الخاصة بالتيار التي سوف تعمل تحت اسم «إذاعة المدى» لتحل محل صوت الغد التي استعارها التيار لأكثر من عامين بالتوافق مع الوزير السابق سليمان فرنجية وأصحاب المحطة. وقد اتخذت مكاتب للإذاعة في ميرنا الشالوحي.