صحيفة النهار:
ـ تردد ان بعض السياسيين استمزج القيادة السورية رأيها في نقل الضباط الاربعة الى لاهاي اذا طلب من السلطة اللبنانية ذلك.
ـ نقل عن البطريرك الكاردينال مار نصر الله بطرس صفير قوله في مجلس خاص انه ما دام هو أب لجميع ابنائه فمن حق الأب ان يؤدب من يحتاج الى تأديب منهم.
ـ قال مرجع كبير ان المطلوب بعد الانتخابات النيابية المقبلة لا حكومة وحدة وطنية ولا حكومة فريق واحد، بل حكومة فريق عمل منسجم ومتجانس كي تكون منتجة.
صحيفة الأخبار:
ـ حاول مفتٍي عكار أسامة الرفاعي أن يبدأ سلسلة مصالحات بين عائلات وعشائر صغيرة في عكار. واستهلّ حركته بعقد لقاء مصالحة في دائرة الأوقاف في حلبا بين عائلتين من بلدة مشمش، لكن اللقاء تحوّل مناسبة عراك، إذ تطوّرت الأمور سلباً بطريقة خياليّة أدّت إلى إصابة 15 شخصاً. وما زالت الجهات الأمنية في البلدة مستعدة لأي طارئ.
ـ تشهد الأكثرية في دائرة مهمة في جبل لبنان عملية شدّ حبال بين عدد من المرشحين، ويبدي هؤلاء قلقاً كبيراً من احتمال انضمام وزير سابق إلى لائحتهم. ويردّد نائب سابق في الدائرة أمنياته على الملأ بأن يبقى الوزير السابق مع عون، مكرراً أوصافاً عدّة غير لائقة بحق الوزير.
ـ وفق حسابات عضو قيادي في قوى 14 آذار، ستفوز الأكثرية في الانتخابات المقبلة بفارق شاسع يراوح بين 66 مقعداً في أدنى تقدير، ونحو 84 مقعداً في أفضل الأحوال. وبحسب القيادي ستفوز الأكثرية بمقعدين من ثلاثة في زغرتا، وبمقاعد الكورة الثلاثة، وبأربعة من خمسة في كسروان، وبثمانية من ثمانية في المتن، وخمسة من خمسة في دائرة بيروت الأولى. ويحسم القيادي فوز الأكثرية بالمقاعد الستة في البقاع الغربي ـــــ راشيا، وبالمقاعد السبعة في زحلة، ويراعي الرئيس نبيه بري في البقاع الغربي والياس سكاف في زحلة.
ـ يردّد أحد نوّاب المعارضة أن النائب ميشال المر زار سوريا أخيراً، والتقى طويلاً عدداً من المسؤولين المتابعين للملف اللبناني. ويقول النائب إنّ أجواء اللقاءات كانت إيجابيّة جداً، غير أنّ إيجابيّتها لن تنعكس في الأيّام القريبة.
ـ لوحظ في الجريدة الرسمية، في الأسبوعين الماضيين، كثافة إنشاء جمعيات ذات طابع مسيحي، بموازاة عودة كبيرة إلى إنشاء الروابط العائلية، ما ذكّر البعض بموسم ازدهار هذه الروابط خلال تولي النائب ميشال المر وزارة الداخلية.