صحيفة النهار:
ـ لفت مرجع كبير احد الوزراء الى عدم اعلان موقف للبنان من مواضيع مهمة مثل مذكرة توقيف الرئيس السوداني قبل ان يتخذ مجلس الوزراء هذا الموقف.
ـ لوحظ ان الموفدين الاميركيين والاوروبيين اخذوا يبدأون جولاتهم في المنطقة من لبنان بعدما كانوا يبدأونها من سوريا.
ـ لا تزال اوساط سياسية تخشى ان تواجه مذكرة التفاهم بين الحكومة والمحكمة الدولية ما واجهه مشروع النظام الاساسي للمحكمة بسبب خلفيات معروفة.

صحيفة السفير:
ـ لاحظ دبلوماسيون ان زوارا رسميين يكرمون بمادب تقام على شرفهم واخرون يؤدون المهمة من دن اي دعوة حتى لتناول فنجان قهوة
ـ يقول بعض المغتربين من حملة الجنسيتين ان عددا من الدول التي تضم جاليات لبنانية كبيرة بدا يرقب الحركة في اوساط الوافدين مما اثار مخاوفهم من ان تتسبب مشاركتهم في الانتخابات في مساءلتهم عند عودتهم
ـ شكا قضاة من تزايد النقص في عداد العسكريين الذين المولجين بحماية قصر العدل على الرغم من استمرار الحاجة لتكثيف وجودهكم داخل القصر وخارجه

صحيفة الشرق:
ـ رئيس كتلة نيابية تبلغ مع حلفائه ان من الأفضل له صرف النظر عن ترشيح احد المقربين منه في منطقة جنوبية حساسة؟!
ـ نصائح متبادلة بين فريقين سياسيين ركزت على ضرورة تأخير الإعلان عن لوائحهما الانتخابية الى ما بعد كشف اوراق الخصم!
ـ ديبلوماسي اجنبي اعاد عدم اتصال اي مسؤول في سفارته بمرجع روحي الى موقف الأخير من بلاده؟!

صحيفة المستقبل:
ـ استغربت أوساطٌ متابعة مشاركة مرجع نيابي في مؤتمر 'إنشقاقي' إنعقد أخيراً في عاصمة إقليمية غير عربية على الرغم من أن الأكثرية في المؤسسة التي يترأسها المرجع لا توافق على هذا التوجّه.
ـ تساءلت مصادر ديبلوماسية عن لغز غياب المسؤول الأول في حركة فلسطينية عن السمع منذ وقت غير قصير.
ـ لفتَ مراقبون الى أن حزباً معيّناً لم يعُد يحسب حساباً لهجمات سياسية 'تصيب' مرجعاً رسمياً كبيراً.

صحيفة البيرق:
ـ قررت جهة فاعلة تغيير بعض الوجوه وبالتحديد ثلاثة في دائرة كبرى

صحيفة صدى البلد:
ـ يتّجه عدد من المرشحين المستقلين في بعلبك الهرمل الى تشكيل لائحة في مواجهة 8 آذار ويسعى هؤلاء الى ان يرأس الرئيس حسين الحسيني هذه اللائحة.
ـ نفى نائب حالي في حزب الله ان يكون الحزب في صدد التنازل عن الترشح عن المقاعد التي يشغلها نواب حزبيون فيما يمكن ان يعمد الى التنازل عن مقاعد يشغلها حلفاء في كتلته.
ـ يقال ان المعارضة التي فوجئت باقرار التشكيلات القضائية بالاجماع سوف لن تتساهل في تجاوز توجهاتها بشأن استكمال تعيين اعضاء المجلس الدستوري.

صحيفة اللواء:
ـ تحاشى موفد اميركي زار دمشق اثارة موضوع ارسال سفير الى بيروت بعدما تاخر الموعد المضروب سابقا
ـ يسجل رئيس حزب يميني تساؤلات مستمرة حول خلفيات الخطاب المتوازن لقيادي في الموالاة وانعكاسات ذلك على التحالفات الانتخابية
ـ بقي مركز يخص طائفة معينة من التشكيلات القضائية شاغرا ولم تعرف كيفية بقائه ومعالجته لاحقا

صحيفة الاخبار:
ـ في إطار السجال بشأن دور رئيس الجمهورية في تحقيق التوافق، سأل مرجع كبير في قوى المعارضة عن وعد الرئيس ميشال سليمان بإعادة التوازن السياسي إلى المجلس الدستوري، من خلال قيامه بالدور المطلوب مع فريق 14 آذار بهدف انتخاب مجلس الوزراء الأعضاء الباقين، وهو ما لم يجرِ حتى الآن.
ـ بعدما أكد النائب ميشال المر للرئيس أمين الجميّل أنه لا يضمن تصويت حزب الطاشناق لجميع أعضاء اللائحة التي يسعيان إلى تأليفها في المتن الشمالي، رفض رئيس الكتائب ومعه الوزير نسيب لحود والقوات اللبنانية طلبَ المر ترك المقعد الأرمني شاغراً، ما وتّر الأجواء، وفتح الباب أمام احتمال تأليف لائحتين لخصوم العماد ميشال عون في الدائرة.
ـ ذكر مصدر سياسي أن حزب الله يؤيّد بقوة ضم النائب السابق إميل إميل لحود إلى لائحة المعارضة في بعبدا، وذلك من باب الوفاء له ولرئيس الجمهورية السابق إميل لحود، الذي لم يتراجع عن مواقفه المؤيّدة للمقاومة رغم الحملات التي تعرّض لها طوال وجوده في الحكم. ـ يجري التداول بين قوى المعارضة بشأن من كان يقف وراء الخدعة التي أدّت إلى صدور التشكيلات القضائية من دون مراعاة التوازن السياسي العام في البلاد، وخصوصاً أن المتضررين الأبرز منها هم التياران الوطني الحر والمردة، إضافةً إلى حزب الله الذي لم يكن يتوقّع صدور القرار بهذه السرعة، بينما لم يصدر أي تعليق من رئيس المجلس نبيه بري.
ـ قال مصدر دبلوماسي غربي في بيروت إنه حصل على معلومات تفيد أن &laqascii117o;اتصالاً ما قد جرى بين لجنة التحقيق الدولية وحزب الله، وأنّ لقاءً جمع أحد مساعدي رئيس اللجنة المدّعي دانيال بلمار إلى أحد المسؤولين في الحزب، وأن شخصية قضائية لبنانية أدّت دور تنسيق اللقاء الذي لم يتعلق مضمونه بما تسرّبه قوى 14 آذار.
وحسب المصدر الدبلوماسي نفسه فإن بلمار رفض الإجابة عن أسئلة بخصوص هذا الأمر. وقد رفض حزب الله التعقيب على المسألة، مكتفياً بالبيان الذي وزّعه مسؤوله الإعلامي إبراهيم الموسوي، نافياً ما أوردته &laqascii117o;اللوموند الفرنسية.