ـ صحيفة صدى البلد
تردد ان 'الاعلان عن لائحة المرشحين في قضاﺀ جنوبي هام بات قريباً بعدما تم الاتفاق على توزيع المقاعد بين فاعليتين نيابيتين'.
أكدت مصادر زحلية ان استمرار ترشح شخصية أرمنية ناشطة في المجال النقابي يشكل عقبة امام تشكيل لائحة 14 آذار'.
ما زال يستوقف المراقبين عدم الإعلان عن اسمي المرشحين الشيعيين في دائرة متنية حساسة بعدما كثر التداول بأسماﺀ عدة.
   
ـ صحيفة الأخبار
في استطلاع رأي أجرته إحدى الشركات بتكليف من فريق 14 آذار في المتن الشمالي، تبيّن أن التيّار الوطني الحرّ يستطيع أن يفوز بـ6 مقاعد من أصل 8 إذا كان الصوت الأرمني على الحياد. أمّا إذا ضمّ الصوت الأرمني، فإن النائب ميشال المرّ هو الوحيد الذي يُمكن أن يخرق، رغم حصول سامي الجميّل على أصوات أكثر من المرّ على الصعيد غير الأرمني.
رأت أوساط في التيار الوطني الديموقراطي في صيدا، الذي يقود معركة النائب أسامة سعد الانتخابية، أن بعض الأداء الإعلامي للمعارضة غير مدروس، مستشهدة بما عرضته قناة المنار من مقابلة مع أحد علماء الدين في صيدا. ولاحظت هذه الأوساط أن المقابلة، إضافة إلى موادّ إعلامية وإخبارية أخرى اعتمدتها وسائل إعلام المعارضة، تعيدنا إلى الدور الذي أدّاه تلفزيون لبنان الرسمي عشية انتخابات بيروت عام 2000، عندما أدّت الحملة التلفزيونية إلى نتائج معاكسة لمصلحة الرئيس رفيق الحريري.
عبّر عدد من اللبنانيين المقيمين في بريطانيا عن امتعاضهم من حفل دعت إليه السفارة اللبنانية في لندن &laqascii117o;تكريماً لرئيس أكبر كتلة برلمانية في البلاد"، النائب سعد الدين الحريري. وقال بعض اللبنانيين المقيمين إن منبع الامتعاض ليس تحويل الاحتفال مهرجاناً انتخابياً للحريري وتيار المستقبل، ولا تولّي التيار عملية التنظيم بتفاصيلها كلّها، ولا الشعارات الحزبية، بل الدعوة التي وجّهتها السفارة، وكانت تشير إلى تكريم نائب لبناني لا دعوة إلى مهرجان انتخابي