صحيفة النهار:
ـ قال ديبلوماسي عربي إن نتائج الانتخابات النيابية في لبنان حالت دون احتمال حدوث تغيير في اوضاع المنطقة.
ـ تساءلت اوساط ديبلوماسية عن أسباب تبدل مرجعية احدى المجموعات من مرجعية اميركية سابقاً الى مرجعية ايرانية حالياً؟
ـ تردد أن انضمام نائب ماروني فاز بأصوات الشيعة الى كتلة غير كتلة العماد ميشال عون هو لتأمين دعوة رئيس الكتلة التي انضم اليها الى طاولة الحوار في بعبدا.
 
صحيفة الأخبار:
ـ جعجع لن يتوسّع
استبعد مراقبون نجاح مسعى رئيس الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية سمير جعجع لترؤس كتلة برلمانية مسيحية. وعزوا ذلك إلى رفض نواب الكتائب ورئيس حزب الوطنيين الأحرار النائب المنتخب دوري شمعون، والنائب الوحيد الباقي من قرنة شهوان، بطرس حرب، أن يجلسوا إلى طاولة يتصدّرها جعجع، فيما لن يتخلى حلفاؤه الآخرون عن أيّ من نوابهم له.
ـ عون يطالب باستبعاد المر
يتوجّه رئيس تكتل التغيير والإصلاح، العماد ميشال عون، إلى طلب استبعاد النائب ميشال المرّ عن طاولة الحوار الوطني، واستبداله بغسان مخيبر، على اعتبار أنّ أحد الأسباب الرئيسية لتعيين المرّ عضواً متحاوراً كان وجوده في كتلة التيار الوطني الحرّ.
ـ لوائح هاتفيّة
بادر نواب عكار المنتخبون أخيراً إلى إرسال آلاف الرسائل الخلوية للناخبين العكاريين المقيمين في منطقة عكار وخارجها، لشكرهم على التأييد، من دون تمييز بين من يؤيدهم ومن يخاصمهم سياسياً. ولم يعرف كيف حصل النواب على لوائح الأرقام.
ـ مشاكل في كسروان
حصلت عدة مشاكل في اليومين الماضيين بين مؤيدين للنائب الأسبق منصور البون ومؤيدين للتيار الوطني الحر. وقد داهمت وحدات من الجيش منزل أحد المعتدين على العونيين عدّة مرات، لكنها لم توفق في إيجاد من تبحث عنه.
ـ بارود إلى الشارع من جديد
بعد انتهائه من إدارة العملية الانتخابية، عاد وزير الداخلية والبلديات زياد بارود إلى ممارسة &laqascii117o;رقابة" مباشرة على عمل شرطة السير، من خلال مفاجأة رجال الشرطة في الأماكن التي ينظّمون فيها حواجز هدفها التحقّق من الالتزام بقانون السير. وقد شوهد بارود أمس واقفاً إلى جانب رجال الأمن عند عدد من الحواجز.
 
صحيفة المستقبل:
ـ سألت أوساطٌ متابعة: ما هذه 'الصدفة' التي أدت الى فشل أربعة وزراء من خمسة يمثّلون 'تكتلاً' في الحكومة الحالية علماً أن الخامس لم يترشّح أصلاً؟
ـ إعتبرت مصادر دبلوماسية أن ما جرى في دولة إقليمية غير عربية في الأيام الماضية يعبّر عن قصر نظر قياديّ لأن عدم تغيير النتائج 'الفعلية' لم يكن ليعرّض الوضع الى أي مخاطر بل كان لـ'يحمي' النظام.
ـ لوحظ أن ثمة توزيعاً للأدوار داخل فريق 'المعارضة' بين ثلاثة: الإيجابي والأقل إيجابية.. والسلبي!