ـ صحيفة صدى البلد
* لفتت مصادر أمنيّة 'أن ّّالرصاص التي اخترقت الزجاج الأمامي لسيّارة الرئيس الحصّ هي رصاصة طائشة وهي في المنحى الأخير لقوس الرمي'.
* تجري أحداث لها دلالات في أقاصي منطقة البقاع الشمالي تحاط بالكتمان الإعلامي على أساس أنّ الأمر لا يتحمّل التداولط.
* أدرجت مصادر كنيسة الكلام الصّادر ضدّ البطريركية والبطريرك تحت عنوان ضرب كيان الوطن ونسف رسالته في الشرق.
ـ صحيفة السفير
* لم ينجح وسيط عربي في مسعاه الذي قام به للتخفيف من حدة الاحتقان بين سوريا والمملكة العربية السعودية.
* على الرغم من الاجواء التصعيدية السائدة لم تلغ دول أوروبية مؤتمرات ومباريات ستعقد في لبنان في النصف الثاني من الشهر الجاري في عدد من المنتجعات السياحية.
* قال مسؤول كبير انه سمع من مسؤولين أجانب بأن لا حرب أهلية في لبنان، لكن هناك حوادث متفرقة قد تحصل في أكثر من مكان.
ـ صحيفة المستقبل
تتخوف أوساط أوروبية من أن يصل تصعيد الشحن السياسي مجدداً الى افتعال اضطرابات أو استهدافات أمنية عشية احياء الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري أو أثناء ذلك.
علم ان البطريرك الماروني نصرالله صفير تمنى على مجلس الوزراء استعمال صلاحياته لتسيير العديد من القضايا الحيوية التي تسهّل شؤون الناس.
أكدت أوساط عربية أن دمشق شعرت بنية حقيقية لدى الدول في الجامعة بمقاطعة القمة في سوريا أو تهميشها اذا بقي لبنان من دون رئيس حتى موعد انعقادها.
ـ صحيفة الأخبار
* عرضت إحدى الدول العربية عبر قنوات غير مباشرة، مبلغاً كبيراً من المال على إحدى شخصيات المعارضة في مقابل وقف تهجّمه على شخص زعيمها، إلا أنه رفض ذلك واعتبر العرض رشوة مسيئة لشخصه وطروحاته.
* تلقّت مؤسسة وليد جنبلاط للدراسات الجامعيّة منذ فترة هبة من الوكالة الأميركيّة للتنمية بقيمة خمسة ملايين من الدولارات الأميركيّة. كما دفعت هذه الوكالة مبلغ 875 مليون ليرة لبنانية، بدل إقامة جدران دعم في إحدى بلدات قضاء عاليه، وتسلّم رئيس بلديتها، وهو مسؤول في الحزب التقدمي الاشتراكي، تنفيذ المشروع.
* كشف أحد الذين كانوا يسعون مع مجموعة من رجال دين وسياسيين لترتيب لقاء بين البطريرك الماروني نصر الله صفير ورئيس تيار المردة الوزير السابق سليمان فرنجية، وقد يكون ثلاثياً ليضم العماد ميشال عون، أن جميع المساعي باءت بالفشل حتى الآن. وذكر الوسيط أن فرنجية اشترط &laqascii117o;إقفال منبر بكركي لوقف حملات التحريض التي يتعرّض لها وفريقه يومياً، رغم التزامه الاتفاق الذي رعاه في حينه السفير البابوي وفريق المطارنة الموارنة والسياسيون من أصدقاء الطرفين".
* سأل أحد أقطاب قوى 14 آذار مجموعة من المفكرين السياسيين والأكاديميين في لقاء مقفل معهم: من منكم يضمن عدم لجوء المعارضة الى شروط تعجيزية إضافية إذا وافقناهم الرأي على تركيبة حكومية وفق معادلة &laqascii117o;عشرة مثلثة" عملاً بالتفسير الذي أعطاه الرئيس نبيه بري للبند الثاني من المبادرة العربية بنسختها الأولى. وقال رداً على سؤال يتصل بماهية هذه الشروط ومستواها فقال: &laqascii117o;كأن يطالبوا بحقيبتيْ الداخلية والعدل مثلاً".