ـ صحيفة النهار
* قال مرجع حكومي ان عودة الوزراء المستقيلين الى تصريف الاعمال يتطلب منهم حضور جلسات مجلس الوزراء للبحث في الامور التي تحتاج الى موافقة المجلس .
* قال وزير سابق ان الموقف العربي الجدي يظهر في اجتماع وزراء الخارجية اذا ربط حضور القمة في دمشق بانتخاب رئيس جمهورية للبنان .
* لاحظ ديبلوماسي اوروبي ان المعارضة لا تفتش عن حل لأزمة الاستحقاق الرئاسي انما عن طريقة لافشال اي حل .

ـ صحيفة السفير
* قال مسؤول مصرفي كبير ان لبنان لم يتبلغ منذ أشهر قرارات تتخذها دول أجنبية تتعلق بإجراءات مالية بأشخاص على علاقة بالوضع في لبنان.
* قال مسؤول قضائي كبير ان بعض السياسيين يطرح في تصريحاته عبارات قانونية لا تمت الى الواقع القانوني والقضائي بصلة.
* تتخذ اجراءات أمنية ويجري تبادل اشخاص بين لبنان ودول خارجية من دون وجود أي اتفاق أمني بين البلدين.

ـ صحيفة البيرق
* عاد مسؤول ليوجه انتقادات سلبية الى قطب سياسي بسبب فشل مسعى يتناول شأنا مشتركا .

ـ صحيفة الشرق
* مسؤول سابق سجل عتبه على اشخاص جعل منهم عناوين لمرحلة سياسية لم يعودوا يسألون عنه ... اضافة الى ان بعض هؤلاء قد قاطع مناسبات اجتماعية بعدما عرف انه سيكون مشاركا فيها .
* حزب عقائدي فشل تكرارا في تغيير موقف قيادي سياسي منه على رغم الاستعدادات التي صدرت عن حزبيين لزيارة القيادي المشار اليه ساعة يشاء .
* سياسي شمالي يتحرك على موجة عقد قمة سياسية تضم شخصيات معارضة من مختلف المذاهب.

ـ صحيفة البلد
* كشفت مصادر ديبلوماسية ان عدد الموقوفين في الكويت سيتخطى ال 1500 معتبرة ان ماحصل هو خطوة وقائية لعدم تمدد ما حصل الى كل دول الجوار .
* ذكرت مرجعية عربية كبرى ان ' معضلة قمة دمشق لا تتمثل في البلد المضيف سوريا بل من خلال الحرص العربي على عدم الاجتماع في غياب الشقيق المسيحي الوحيد بينهم .
* لاحظت مصادر محايدة ان احد التيارات تراجعت حماسته عن التحول الى حزب مفضلا التحضير للانتخابات النيابية اولا لان اي انتخابات داخلية لن تكون سهلة .

ـ صحيفة المستقبل
* تقول أوساط ديبلوماسية واسعة الاطلاع إن إنجاز تشكيل المحكمة في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، فاق كل التحضيرات لإنشاء المحاكم الدولية سرعة.
* علم أن الدول التي ستشملها جولة لارسن في المنطقة هي حتى الآن السعودية والإمارات ومصر والأردن وقطر.
* علم أن القضاة المعينين في المحكمة الدولية بدأوا اجتماعات لوضع الأطر القانونية للمحاكمة من الناحية العملانية.

ـ صحيفة اللواء
* سُمع مفاوض المعارضة في إحدى الجلسات مع الوسيط العربي ينال من نائب بارز في كتلته، ويعلن أمام المجتمعين أنه أخرجه من كتلته؟!·
* ربطت أوساط سياسية بين إطلالة مرجع كبير التلفزيونية وتداعيات قد تكون خطيرة، بإطار تبرئة ساحة المعارضة!·
* توقع مصدر معارض استمرار الأزمة الى ما بعد قمة دمشق، لا سيما بالنسبة للانتخابات الرئاسية·

ـ صحيفة الأخبار
* يستعد تيار المردة بزعامة الوزير السابق سليمان فرنجية، لتوسيع فتح مكاتبه في جبل لبنان، وهو يدرس الآن إمكان فتح مكتب جديد في المتن الشمالي. وتجري الاستعدادات على المستويات السياسية والشعبية واللوجستية، بحثاً عن مقر يريده التيار في ساحل المتن. وتعتقد أوساط المردة أن خطتها لتعميم المكاتب كانت ناجحة في هذه المناطق، وهي لم تقرّر خريطة انتشارها بالصدفة، بل هي تترقب خريطة جديدة على الساحة المسيحية في جبل لبنان.
وكان الوزير فرنجية زار دمشق قبل أيام، وحل ضيفاً على الرئيس السوري بشار الأسد الذي أقام على شرفه مأدبة عشاء حضرتها عقيلتا الأسد وفرنجية.
* مازح سياسيون بعضهم بعضاً حيال وصول المدمّرة الأميركية كول إلى قبالة الشواطئ اللبنانية، باستعادة تجربة عام 1982 حين كُتبت شعارات على جدران بلدات في إقليم الخروب فيها 'برجا تتحدى واشنطن'. وقال هؤلاء إن المدمّرة الأميركية جاءت لتتحدى الجاهلية، وهي قرية الوزير السابق وئام وهّاب، وذلك لإجباره على عدم تهديد مصالح وليد جنبلاط ونفوذه.
* استغربت أوساط معارضة رفض الرئيس أمين الجميّل طلب إعلاميين تزويدهم محاضر الاجتماعات التي شارك فيها إلى جانب العماد ميشال عون والنائب سعد الحريري بحضور الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى. ولم يبرّر الجميّل رفضه، فيما كان يهاجم بقوة عملية نشر محاضر قال إنها مجتزأة، وإن المعارضة تعمّدت فعل ذلك لتشويه مواقفه من عناوين حساسة.
* أرسلت إحدى الشركات الكندية كتاباً إلى الوزير السابق وئام وهّاب أبلغته فيه أنها غير ملتزمة قرار الحكومة الأميركية حجز أمواله، ليتبيّن أن المبلغ الباقي في هذا الحساب هو خمسة دولارات أميركية فقط من أصل مبلغ لا يتجاوز أربعة آلاف دولار كان قد سحبه منذ خمس سنوات، وأبقى 5 دولارات لعدم إقفال الحساب.
* عقد بين 7 و17 شباط مؤتمر إقليمي لمكافحة الإرهاب في باريس، بحضور فرنسي وضباط مغاربة وإسرائيليين ولبنانيين، وبلغ العدد الإجمالي 18 ضابطاً، بينهم 5 لبنانيين، هم العميد عدنان اللقيس، العميد سمير قهوجي، العقيد محمود إبراهيم، العميد جوزف الحجل والعميد شارل عطا. عند بدء أعمال المؤتمر، فوجئ بعض الضباط بالحضور الإسرائيلي، فرفض العميدان اللقيس وإبراهيم المشاركة في اللقاء، وأبلغا قيادة قوى الأمن الداخلي بالأمر، فطلبت منهما فعل ما يريانه مناسباً، فانسحبا ولم يشاركا، فيما بقي الضباط الآخرون، لكنهم لم يتحدثوا مع الإسرائيليين، علماً بأن هناك مؤتمرات سابقة تشارك فيها كل الدول، إلا أن ما ميّز هذا المؤتمر أنه إقليمي، وعادة تعقد هذه المؤتمرات بهدف التطبيع مع إسرائيل.