ـ صحيفة البلد
* أحصت مكاتب متخصصة المهلة الزمنية الفاصلة بين خلو الرئاسة واعادة ملئها فبلغت 6 أشهر كاملة أو 144 يوماً أو 3456 ساعة ويكون عمر الرئيس العتيد عند استلامه 59 عاماً و7 أشهر و3 أيام.
* بدأ فريقا الموالاة والمعارضة في بيروت استعراض أسماء المستوزرين المحتملين لاختيار 16 من الأكثرية و11 من المعارضة و3 للرئيس وكذلك عدد من الصحفيين المرشحين كمستشارين للوزراء.
* تم تعيين يوم الأحد يوم الانتخاب تمهيداً لإجراء الترتيبات القانونية والدستورية لتأتي الخطوة صحيحة وللتحضير لزيارات متوقعة لعدد من الرؤساء العرب والأجانب لجلستي الانتخاب والقسم الدستوري.
ـ صحيفة الشرق
* ديبلوماسي اوروبي استغرب كيف يدب الخلاف بين اللبنانيين بسرعة متناهية وكيف تعود المياه بينهم الى مجاريها بسرعة قصوى .
* مرجع مالي - اقتصادي طلب ارجاء الاعلان عن اية معلومات بالنسبة الى خسائر وسلبيات ما حصل جراء العمليات الامنية الاخيرة تجنبا لوضع الملح على الجرح .
* اوساط سياسية نقلت معلومات عن تمنيات ساقها قطب نيابي امام مؤيديه تدعوهم الى تجنب الخوض في اي موضوع يشتم منه انه لا يبشر بايجابية.
ـ صحيفة النهار
* يبدو أن نواباً في صفوف الموالاة وآخرين في صفوف المعارضة معرضون لخسارة مقاعدهم في الانتخابات النيابية المقبلة.
* قال وزير سابق انه يستبعد إبدال اتفاق الطائف باتفاق آخر بعدما كلف التوصل اليه اكثر من مئة الف قتيل.
* تساءلت اوساط سياسية لماذا هدد النائب وليد جنبلاط بسحب وزرائه من الحكومة اذا لم تصدر القرارين حول أمن المطار وشبكة الاتصالات ثم عاد وهدد بسحبهم اذا لم تتراجع الحكومة عن هذين القرارين؟
ـ صحيفة السفير
* عُلم أن قراراً اتخذ في مجلس التعاون الخليجي بدعم لبنان مادياً فور انتخاب رئيس الجمهورية وتأليف الحكومة الجديدة.
* نقل عن مسؤول كبير أنه أعد خطة عمل شاملة للمرحلة المقبلة على المستويات الأمنية والإعلامية والإدارية سوف تفاجئ الجميع.
* كشف سفير دولة كبرى أن بلاده طلبت إليه رسمياً الانفتاح على كل الأطراف في لبنان ومن دون استثناء بعد التطورات الأخيرة
* أعد مشروع تشكيلات جديدة في إحدى المؤسسات الأمنية سوف تصدر الأسبوع المقبل.
ـ صحيفة المستقبل
* تؤكد جمعيات أهلية عدة في العاصمة ان جهدها سيكون كبيراً وصعباً من أجل 'ترويق' المشاعر وانها ستستعين لذلك بشتّى الخبرات.
* لا تخفي أوساطٌ متابعة تقديرها لقيادي مسيحي بارز في 14 آذار لمواقفه التي شدّت أزر شركائه من المسلمين.
* تأمل مصادر سياسية إنطلاقة 'شهابية' لعهد الرئيس ميشال سليمان في إشارة إلى تجربة الرئيس الراحل فؤاد شهاب بعد أحداث دامية في العام 1958.
ـ صحيفة اللواء
* قال قيادي بارز في الأكثرية أن مشكلة الأرمن تكوّنت بعد تبدّل القرار من دولي - أميركي الى إقليمي - إيراني!·
* تحدث مسؤول بارز في اللجنة العربية بلهجة غير مسبوقة مع المعارضة عندما ذكرّهم بأن بلاده لا تقبل المسّ بسمعتها·
* لا تزال أوساط عربية تتساءل عن أسباب 'النقزة' القائمة بين مرجع كبير ووسيط عربي في الأزمة·
ـ صحيفة الأخبار
* تُعاني العلاقة بين رئيس الهيئة التنفيذيّة في القوّات اللبنانيّة سمير جعجع ونائبه جورج عدوان توتّراً ظهر من خلال قلّة الظهور الإعلامي والسياسي لعدوان، وعدم مشاركته في لقاء جعجع مع وزراء الخارجيّة العرب، كما أن انضمامه إلى الوفد القوّاتي في الدوحة أتى في سياق تنسيقه مع التيّار الوطني الحرّ. وتعود هذه المشكلة إلى كون جذور عدوان تعود إلى حزب 'التنظيم' الذي كان يُعدّ النقيض المسيحي لحزب الكتائب ومن ثم القوّات اللبنانيّة.
* يتّجه تجمّع إسلامي إلى عقد حلقات خاصة في المناطق اللبنانية المختلفة، للبحث في المشكلة السنّية الشيعية التي انفجرت أخيراً، بعد التحريض المذهبي من ناحية، ونزول المعارضة إلى الشارع من ناحية أخرى. ويخطّط التجمّع لتجميع كل الملاحظات وصياغتها في رسالة محددة بنقاط، مقترحاً ما يشبه برنامج عمل لإصلاح الخلل القائم وردم الثغرات بين المذهبين، وتوزيع برنامج العمل على كل المجموعات الدينية الإسلامية سنّة وشيعة، كما على الأحزاب المعنية.
* قالت شخصية معارضة إنّ العنوان الأساسي للمرحلة المقبلة سيكون الوضع الاقتصادي، إذ رأى أنّ خزينة الدولة فارغة وأنّ الأموال التي يمكن أن تقدّمها السعودية والولايات المتحدّة أصبحت بفعل كان، بعد هزيمة حلفائهما السياسية. كما أكّدت الشخصية أنّ حزب الله والتيار الوطني الحرّ سيستمرّان برفع شعارات الإصلاح ومكافحة الفساد، وإلا يديران الظهر لمطالب جمهورهما.
* تمحورت الاتصالات بين الأطراف المسيحيّة خلال الاشتباكات المسلّحة في بيروت والجبل بين ثلاث شخصيّات: النائب جورج عدوان عن القوّات اللبنانيّة، النائب إبراهيم كنعان عن التيّار الوطني الحرّ، وسامي الجميّل عن حزب الكتائب، ونجحت هذه الاتصالات في تفادي الإشكالات، لكون الأطراف الثلاثة تعي حجم الخسائر التي ستتكبّدها في حال الاشتباكات.
* اتصل الموفد الرئاسي الفرنسي كلود غيان بوزارة الخارجية اللبنانية ليطلب ملخّصاً عن نقاشات الحوار الوطني اللبناني في الدوحة، لكنه عدل عن طلبه محوّلاً إيّاه إلى سفارة فرنسا في قطر بعدما علم بوجود وزير الخارجية المستقيل في الوزارة بدل الوزير الوكيل طارق متري.