صحافة دولية » تقارير ومقابلات ومقالات من صحف ومواقع ومجلات أجنبية

- صحيفة 'لوفيغارو'
'ميني ـ حزب الله'
في تقرير بعنوان 'الحرب المنسية في الخليج'، ذكر  الكاتب في الصحيفة، جورج مالبرونوت، ان ' التمرد ' الشيعي على الحدود مع السعودية وعلى ابواب الارض المقدسة في السعودية السنية ، في منطقة غنية بكل اشكال التفجير والتي تشمل قوافل التهريب ومن كل الانواع في حدود جبلية تمتد لمسافة 1500 كلم ويصعب مراقبتها ،  وما يقلق السعودية والتي سبق وان بنت جداراالكترونيا ضخما على طول الحدود مع اليمن ،هو اقتناعها بان ايران تقف وراء التمرد الشيعي في اليمن ، ومن غير المقبول بالنسبة للسعوديين وجود ' ميني – حزب الله' على حدودها مع اليمن !
وكان معارض اريتيري بشير إسحاق وهو زعيم حركة سياسية معارضة قد اشار الى ان ايران ترسل الاسلحة الى الحوثيين عن طريق ميناء عصب في اريتريا .


- صحيفة 'ذي غارديان'
اللوبي اليهودي يتنامى في بريطانيا
ذكرت الصحيفة أن منظمات موالية لإسرائيل في بريطانيا تتطلع لزيادة نفوذها إذا ما فاز المحافظون في الانتخابات المقبلة، حسب ما ورد في تقرير لتلفزيون القناة الرابعة في لندن.
وأشار التقرير إلى أن ما لا يقل عن نصف الوزراء في حكومة الظل هم أعضاء في منظمة 'المحافظون الأصدقاء لإسرائيل' (سي.أف.أي)، واصفا المنظمة بأنها أكثر ترابطا وتمويلا من جماعات الضغط الأخرى في ويستمنستر.
وقال إن التبرعات التي يقدمها أعضاء هذه المنظمة لحزب المحافظين بلغت عشرة ملايين جنيه إسترليني (أكثر من 15 مليون دولار) على مدى السنوات الثماني الماضية، غير أن المنظمة وصفت الرقم بأنه مزور.
ويصف التقرير أيضا كيف أن رئيس الحزب ديفد كاميرون قبل 15 ألف جنيه إسترليني (نحو 25 ألف دولار) من الملياردير الفنلندي بوجو زابلدوتش الذي يرأس منظمة مركز البحث والاتصالات الإسرائيلية البريطانية (بيكوم)، ويملك عملا في المستوطنات غير الشرعية بالضفة الغربية.
وكان رجل الأعمال الفنلندي قد قدم في السابق 50 ألف جنيه إسترليني (نحو 83 ألف دولار) للمكتب المركزي للمحافظين.
كما أن وليام هيغ قبل تبرعات شخصية من أعضاء 'سي.أف.أي' تصل إلى عشرات الآلاف من الجنيهات الإسترلينية عقب تعيينه وزيرا للخارجية في حكومة الظل.
وتشير ذي غارديان إلى أن القائمين على البرنامج يقولون إنه رغم شرعية هذه التصرفات، فإنها ليست معروفة بشكل جيد.
غير أن مدير منظمة 'سي.أف.أي' ستيوارت بولاك أبلغ الصحيفة أن المبلغ الذي يفوق عشرة ملايين جنيه إسترليني يفتقر إلى الحقيقة، واصفا إياه بأنه مضلل ويلحق الضرر بسمعة المنظمة ومؤيديها.
وأشار التقرير إلى أن صداما وقع بين هيغ والمنظمة بعد وصفه للهجوم الإسرائيلي 2006 على لبنان بأنه غير متكافئ، وتعرض للتهديد بسحب التمويل الذي يأتيه من اللورد كالمز وهو متبرع رئيسي للمحافظين وعضو في المنظمة.
وتعهد كذلك كاميرون بأنه لن يستخدم تلك الكلمة (غير متكافئ)، كما أنه لم يتطرق في حفلة غداء أقامتها المنظمة في يونيو/حزيران إلى الذين قتلوا في حرب غزة (1370 فلسطينيا) و13 إسرائيليا، بل أثنى على إسرائيل لأنها 'تكافح من أجل حماية الأبرياء'.


- صحيفة 'فايننشال تايمز'
إمدادات 'الناتو' مصدر تمويل لطالبان
أفادت الصحيفة بأن نقل المؤن إلى قوات حلف شمال الأطلسي (ناتو) عبر معبر خيبر الواقع بين المناطق القبيلة بباكستان وأفغانستان، مكلف جدا بسبب هجمات طالبان، التي تتخذ منها مصدرا كبيرا لتمويل عملياتها.
سائق إحدى الشاحنات أمين يقول إننا دائما ننظر إلى قمم الجبال حتى نرى من أين يأتينا القصف، مشيرا إلى أن 'الحالة الأمنية تزداد سوءا'.
وأشارت الصحيفة إلى أن المسلحين أضرموا النار في ناقلتي وقود على الطريق بين تورخام وكابل يوم الأحد الماضي، مما يؤكد هشاشة الحماية للنقالات التي تحمل المؤن لأكثر من مائة ألف جندي غربي في أفغانستان، بعد أن تقطع مسافة تزيد عن 1500 كلم.
ورغم أن الجيش الأميركي يقول إن جزءا يسيرا فقط من مؤنه تذهب إلى 'المتمردين'، فإن القادة يشعرون بالقلق الشديد حيال هذا التهديد المتفاقم.
وتقول شركات النقل إن مقاتلي طالبان حولوا القوافل اللوجستية لقوات الناتو إلى مصدر تمويل كبير عبر ابتزاز الأموال من الناقلات وخطف السائقين طلبا للفدية التي تجلب مئات الآلاف من الدولارات.
وعلقت الصحيفة قائلة إن قدرة المسلحين على افتراس خطوط الإمداد على جانبي الحدود تظهر كيف أن الصراع الأفغاني أفرز اكتفاء ذاتيا لحرب تجلت فيها مظاهر التمرد واللصوصية والجريمة المنظمة.
وفي الوقت الذي يبحث فيه الرئيس الأميركي باراك أوبما إرسال مزيد من القوات إلى أفغانستان، تتساءل شركات النقل عما إذا كان المزيد من الجنود يعني المزيد من الأمن أم قوافل أكبر من التمويل لطالبان.
ونقلت الصحيفة عن صبور هلامي نائب المدير التنفيذي لشركات موشتار تريدنغ للنقل التي تتخذ من كابل مقرا لها، قوله إن 'عمليات النقل تشكل مصدرا كبيرا للأموال للمتمردين'.
يذكر أن الولايات المتحد تعتمد على متعاقدين من القطاع الخاص في باكستان وأفغانستان في توفير آلاف الشاحنات لنقل الإمدادات للقوات الغربية، مما يمثل هدفا سهلا 'للمتمردين' الذين يبحثون عن تمويل.
ولفتت إلى أن الخطر يكمن في القدرة على استقطاب المسلحين مقابل رواتب ضئيلة، حيث نقلت عن مصدر في المخابرات الباكستانية قوله إن 'استخدام أي قوة لمقاتل شاب مقابل أربعة دولارات أو خمسة، يمكن أن يعني الكثير'.
ويخشى إستراتيجيون أميركيون من أن الضرائب غير الرسمية التي تفرضها السلطات القبلية على قوافل النقل في معبر خيبر قد تذهب إلى طالبان.
ويتكرر الأمر نفسه على الجانب الأفغاني، حيث يقول هلامي إنه اضطر لدفع 35 ألف دولار فدية لخمسة سائقين تعرضوا للاختطاف هذا العام.
ويقدر قيمة المبالغ التي ستدفعها شركته هذا العام لطالبان والشرطة الأفغانية من رشا وغيرها بـ150 ألف دولار.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحالة الأمنية رفعت تكاليف النقل لأن السائقين يضطرون لدفع مبالغ كبيرة لمتمردين يرافقونهم على دراجات نارية، كما أن رواتب السائقين ارتفعت خمسة أضعاف.


- صحيفة 'التايمز'
صفقة سرية بين رئيس الوكالة الذرية وإيران لإنهاء العقوبات / ريتشارد بيستون و كاثرين فيليب
شهدت الفترة الأخيرة مفاوضات سرية بين الأمم المتحدة ومسؤولين إيرانيين يتم بمقتضاها إقناع القوى الدولية برفع العقوبات والسماح لطهران بالإبقاء على الجزء الأكبر من برنامجها النووي في مقابل التعاون مع مفتشي الأمم المتحدة.
ووفقا لمسودة الوثيقة، التي اطلعت عليها التايمز والتي تضم اتفاقا من 13 بندا تمت صياغتهم في أيلول من قبل محمد البرادعي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، في محاولة لكسر الجمود بشأن برنامج إيران النووي قبل أن يتنحى عن منصبه نهاية هذا الشهر.
وقد نفت وكالة الطاقة الذرية وجود هذه الوثيقة، التي تم تسريبها لصحيفة التايمز عن طريق أحد الطرفين. ويأتي الكشف عن هذه الوثيقة في وقت حذرت فيه الوكالة من احتمال أن تكون إيران تخبئ مواقع سرية نووية متعددة.
وعلى الرغم من هذا، يعتقد دبلوماسيون أن البرادعي كان يأمل في التوصل إلى اتفاق حول الخطوط العريضة مع طهران يمكن أن يقدمه إلى الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا باعتباره حلا للمأزق، بين طهران والدول الغربية؟
وتتطلب الخطة من مجلس الأمن الدولي إلغاء العقوبات الثلاث القائمة وخمسة قرارات تأمر  إيران بوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم -- وهو تطور لا يمكن تصوره في وقت يفكر فيه الغرب على كيفية فرض المزيد من العقوبات، وليس تخفيضها.
وقد ترى روسيا والصين، اللتان تتمتعان بعلاقات تجارية مع إيران واللتان كانتا تضغطان للتوصل إلى تسوية، فائدة في هذه الخطة.
وقد تصاعدت الآمال في التوصل إلى توافق في الآراء في أيلول مع اكتشاف معمل ثان لتخصيب اليورانيوم قيد الإنشاء بالقرب من مدينة قم، والذي سُمح للمفتشين بزيارته أخيرا في الشهر الماضي.
وتسمح مسودة البرادعي لإيران بمواصلة بل وتوسيع برنامجها لتخصيب اليورانيوم، وإن كان ذلك تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة، كجزء من بنك للوقود النووي الذي تتم إدارته عالميا. وتقول الوثيقة 'أنه على الجانبين إقامة اتحاد دولي لتخصيب اليورانيوم، في كل من داخل إيران وخارجها'.
ويقول الباب العاشر من الوثيقة المقترحة انه إذا ما امتثلت إيران لالترتيبات، فإن الموقعين سيتجاوبون بشكل إيجابي في مجلس الأمن الدولي، حيث ستُكافئ إيران برفع العقوبات...


- 'التايمز'
الجيش يقول لجنوده 'ارشوا' حركة طالبان/ مايكل ايفانز
وفقا لدليل ميداني جديد للجيش نشر أمس، يجب على القوات البريطانية أن تقوم برشوة المجندين المحتملين لطالبان عبر 'أكياس الذهب'. وينبغي أيضا على قادة الجيش التحدث مع زعماء المتمردين 'الملطخة أيديهم بالدماء' من أجل التسريع في وضع حد للنزاع في أفغانستان.
وسوف يتم تدريس هذه المراسيم، التي سيجري جمعها في مبادئ توجيهية يعاد صياغتها لمكافحة التمرد، لجميع ضباط الجيش الجدد. ويشكل هذا الأمر علامة على إعادة التفكير الاستراتيجي، بعد ثلاث سنوات من فشل القوات البريطانية وقوات حلف الناتو في دحر حركة طالبان. هذا الكتيب هو اعتراف أيضا بأن عقيدة الجيش السابقة لتحقيق النجاح ضد المسلحين، والتي كانت تستند إلى تجربة ايرلندا الشمالية، قد أصبحت منتهية الصلاحية.
وقد جاءت التعليمات الجديدة في اليوم الذي مضى فيه غوردون براون أبعد من ذي قبل في  تحديد إستراتيجية لخروج بريطانيا من أفغانستان. وصرح رئيس الوزراء علنا الليلة الماضية انه يريد من القوات أن تبدأ بتسليم المناطق إلى السلطات الأفغانية خلال العام القادم -- وهو موعد الانتخابات العامة في بريطانيا. ويقول الكتيب أنه على قادة الجيش أن يدفعوا ما يكفي من المال لإقناع السكان المحللين بالعدول عن الانضمام إلى العدو. ويُعرف عن طالبان أنها تدفع نحو 10 دولارات في اليوم مقابل تجنيد المقاتلين المحليين.
وقال الجنرال بول نيوتن: 'إن أفضل سلاح لمواجهة المتمردين هو ليس إطلاق النار. وبعبارة أخرى، إنه استخدام أكياس الذهب على المدى القصير لتغيير الديناميات الأمنية. ولكنك لا تقدم الذهب ببساطة لهم، بل ينبغي القيام بالأمر بحكمة'. وقد اشتكى القادة العسكريون البريطانيون في أفغانستان والعراق من أن إمكانية حصولهم على المال في ساحة المعركة -- النقدي وليس الذهب—هي صعبة نسبيا بالمقارنة مع نظرائهم في الجيش الأميركي.


- مجلة 'دير شبيغل'
مقابلة مع وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون / 16- 11- 2009
شبيغل: في النزاع مع إيران لا يكاد يكون هناك أي تقدم محسوس. ويبدو أن الحكومة في طهران مصممة على عدم قبول العرض الأخير للمفاوضات المبني على اقتراح الرئيس الأميركي.
كلينتون: نحن لم نتلق أي رد فعل رسمي من إيران حتى الآن.
شبيغل: السبب وراء ذلك هو أن الإيرانيين ربما يودون إعادة التفاوض على اتفاق باستخدام تكتيكات المماطلة المعروفة. فهل صبركم بلا نهاية؟
كلينتون: نحن لا ننوي إعادة التفاوض. لقد كنا على استعداد لمنحهم المزيد من الوقت للعمل من خلال حوار سياسي داخلي، لأننا نعرف أن هناك الكثير من الاضطراب في النظام السياسي الإيراني. لكن صبرنا ليس بلا حدود. ونحن سنواصل حثهم على إبداء حسن النية، لأنها قالوا أنهم سوف يعتمدون هذا الاتفاق 'من حيث المبدأ.' وهذا سيوفر لنا فرصة مناقشة عدة أمور وليس فقط برنامجهم النووي.. لا يزال الأمل يحدونا.
شبيغل: الساسة الإيرانيون يكررون أنهم لم يروا أي علامة حقيقية على استعداد الحكومة الأمريكية الجديدة تقديم تنازلات. لماذا لا يتم سحب الخيار العسكري عن الطاولة، أي التهديد بقصف المنشآت النووية الإيرانية؟ لا أحد يعتقد أن هذا خيار واقعي على أي حال.
كلينتون: نحن لا نسحب أيا من الخيارات المطروحة. لا أعتقد أنه من الذكاء استراتيجيا أن تبدأ بتقليص خياراتك عندما لا يتحرك الجانب الآخر على الإطلاق. دعونا نرى بعض حسن النية من إيران، دعونا نرى تحركا من جانبهم. لقد مد الرئيس أوباما يده إليهم، سرا وعلانية. ولكن هذا ليس طريقا ذو اتجاه واحد، علينا أن نرى بعض المعاملة بالمثل من قبل إيران.
شبيغل: أنت متهمة في العالم العربي ب 'خيانة' الفلسطينيين خلال زيارتك الأخيرة لإسرائيل. حيث بدا وكأنك قد تخليت عن المواقف الأميركية السابقة في القدس. لماذا أذعنتم أمام حكومة المتشدد بنيامين نتنياهو، بل و قلتم حتى أن استعداده لتقديم تنازلات صغيرة هو أمر 'غير مسبوق'؟
كلينتون: يجب النظر إلى الأمر في سياقه. في المفاوضات غالبا ما تسأل عن الموقف المتشدد. ونحن مع إنهاء النشاط الاستيطاني بكافة أنواعه من جانب الإسرائيليين -- فموقفنا هو أن النشاط الاستيطاني غير شرعي. لكن الحكومة الإسرائيلية قد ألقت حجة عادلة، وهي أن النظام القانوني لديهم قد سمح بالفعل ببدء أعمال البناء في وحدات معينة. ولكنهم مستعدون للأقدام على ما لم تقم به أي حكومة إسرائيلية أخرى، وهو رفض أي نشاطات استيطانية جديدة، نقطة. وهذه خطوة إيجابية...


- موقع 'سي إن إن'
اتهامات أميركية لشركة 'أغيليتي' الكويتية بالاحتيال والخداع
وجهت السلطات القضائية الفيدرالية الأمريكية الاثنين اتهامات لشركة كويتية تزود القوات الأمريكية في الشرق الأوسط بإمدادات الطعام والغذاء مقابل عقد بقيمة 8.5 مليار دولار، متهمة إياها بتهم عديدة تتعلق بالتزوير والاحتيال والخداع. ومن التهم الموجهة لشركة المخازن العمومية KSC التآمر والاحتيال على الولايات المتحدة، وارتكاب عمليات خداع وغش رئيسية بحق الولايات المتحدة، والتقدم ببلاغات ومزاعم كاذبة، وغيرها من الاتهامات.
وكانت شركة المخازن العمومية، المعروفة أيضاً باسم شركة 'أغيليتي' لخدمات النقل والإمداد والتموين، قد حصلت على عقود لتزويد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط القوات الأمريكية في العراق والكويت والأردن بالمواد الغذائية، وفقاً لما ذكره مكتب الادعاء العام الأمريكي في المقاطعة الشمالية لولاية جورجيا، حيث رفعت الشكوى ضد الشركة الكويتية.
وقال جنتري شلنط، الذي يقوم بمهام الادعاء العام الأمريكي في هذه القضية: 'هذا الاتهام جاء نتيجة عملية تحقيقات واسعة النطاق ومتعددة الأوجه في مجال استغلال العقود التجارية في الشرق الأوسط، والتي تتضمن تضخماً غير قانوني في أسعار عقود تزود قواتنا المسلحة.' وأضاف شلنط: 'وشملت الاتهامات الموجهة لشركة المستودعات العامة الكويتية تقديم بيانات مزيفة والتلاعب بالأسعار للحصول على أسعار أعلى مقابل الغذاء.' هذا ولم ترد الشركة الكويتية على الاتصالات الهاتفية للاستفسار عن رأيها حول الاتهامات.

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد