- موقع desinfos الإسرائيلي
النساء: سلاح حزب الله السري الجديد
نشر الموقع تقريرا تحت عنوان 'النساء: سلاح حزب الله السري الجديد ' كتبه ومما جاء فيه: بالنسبة لسمر الحاج المراة التي تقف على راس ' اسطول حزب الله ' والتي تسعى لكسر الحصار على غزة ، فان النساء هن سلاح حزب الله ' السري ' الجديد ، في مواجهة ' العدو ' ، وكانت سمر الحاج قد صرحت في مقابلة مع راديو
' الشمس ' – عربي في اسرائيل - بان وجود النساء فقط من اجل عدم اعطاء ' العدو ذريعة لاستخدام السلاح ' ، وتنقل السفينة معونات طبية لمرضى السرطان والذين تاثروا بـ ' القنابل الكيميائية التي اطلقتها اسرائيل '.
- صحيفة 'الإندبندنت'
إسرائيل تجند أجانب بجيشها
ذكرت صحيفة 'الإندبندنت'، الثلاثاء، أن منظمة يهودية تنشط حاليا في تجنيد اليهود من غير الإسرائيليين –معظمهم من الأميركيين- للخدمة في الجيش الإسرائيلي الذي يواجه تهديدات على جبهات متعددة في المنطقة.
ونقلت الصحيفة عن جاي شولتز مدير منظمة آيش مالاش –وهي هيئة إسرائيلية تأسست لمساعدة الأجانب على التجنيد في الجيش الإسرائيلي- قوله إن هناك شعورا بأن إسرائيل تقاتل من أجل الحياة.
ويخضع المجندون الأجانب الذين لم يكملوا خدمة عسكرية لمدة عام لفترة تدريب تصل إلى ستة أسابيع، ومن ثم يوزعون على مختلف الجبهات.
وهناك الآن نحو 20 متدربا من الشباب يخضعون للتدريب قبل توزيعهم على الوحدات العسكرية، سواء على الحدود مع لبنان أو في الضفة الغربية المحتلة.
وفي الوقت الراهن يجند أكثر من نصف الإسرائيليين في الجيش فترة إجبارية بعد المرحلة المدرسية لثلاث سنوات، وهم لا يرحبون بهذا العمل، كما تقول الصحيفة.
كما أن هناك العديد منهم يحصل على إعفاءات من التجنيد سواء كانت طبية أو دينية، في حين يرفض الآخرون ببساطة الخدمة لأسباب أخلاقية.
في المقابل، يبدي الكثير من اليهود في الخارج رغبة بالعمل في الجيش الإسرائيلي 'بدافع التضامن مع بلد تزداد عزلته بسبب سياساته الوحشية في الأراضي الفلسطينية'، كما تقول ذي إندبندنت.
ونفى شولتز أي أخطار محتملة لازدواجية الولاء التي يبديها هؤلاء المجندون تجاه أميركا وإسرائيل، وقال إن 'الولايات المتحدة وإسرائيل حليفان صديقان'.
فالطالب يعقوب كرول الذي كان مجرد مراهق أميركي يدرس في كلية المجتمع بلوس أنجلوس عندما قرر الانضمام للخدمة في الجيش الإسرائيلي.
- مجلة 'الإيكونوميست'
الجمهوريون في أميركا.. إلى أين؟
رأت مجلة 'الإيكونوميست' أن أميركا تحتاج إلى بديل أفضل من باراك أوباما، وقالت في تقرير نشر مؤخرا إن هناك غضبا عارما في صفوف الجمهوريين الأميركيين، ولكنهم يفتقرون إلى وجود أفكار.
ومضى التقرير يقول إن الأيام السعيدة عادت إلى الجمهوريين -أو هكذا يبدو- فشعبية باراك أوباما تتدنى إلى ما دون 50%, ولم يساعده في ذلك إقرار قانون إصلاح الرعاية الصحية, فيما يعتقد معظم الأميركيين أنه بذر أموالهم.
وتشير المجلة إلى أنه رغم عودة النمو فإن أرقام الوظائف الأحدث ما زالت لا تسر, وإعادة تملك المنازل مستمرة في الصعود, إضافة أن فشل أوباما -حتى الآن- في السيطرة على التسرب النفطي في خليج المكسيك, ألحق به ضررا بلغ حد وصف البعض هذا التسرب بأنه إعصار كاترينا الخاص بأوباما, بينما يرى 60% من الأميركيين أن بلادهم تسير في الطريق الخطأ.
وتنذر استطلاعات الرأي بخسائر جسيمة بانتظار الديمقراطيين الذين يتمتعون حاليا بأغلبية 39 مقعدا خلال التنافس في نوفمبر/تشرين الثاني القادم على مقاعد مجلس النواب, ومن المحتمل أن يفقدوا السيطرة عليه, ويبدو أن السنتين القادمتين من رئاسة أوباما ستكونان أصعب من نظيرتيهما السابقتين.
ومضت إيكونوميست تقول إن أوباما يستحق أن يعاقب, لأنه لم يفعل سوى النزر اليسير من أجل إصلاح العجز المالي, كما أنه أبدى حماسة لحكومة كبيرة وكثيرا ما أعطى الانطباع بأن الرأسمالية أمر مزعج, لذا فمن المحزن ما يرد في التقارير من أن اليمين الأميركي في ورطة ومقسم ومتطرف بدرجة متزايدة، ويفتقر إلى الأفكار ناهيك عن الحلول.
وأشارت المجلة إلى أن هناك المتعصبين القدامى والمولعين بالحروب والمطالبين بطرد المهاجرين, واليمينيين والجنوبيين الذين يرون أن أي شكل من أشكال التعاون يعتبر خيانة, ولعل حركة 'حفل الشاي' (تي بارتي) هي ما يعكر مجمل الصورة.
و'حفل الشاي' جماعة متمردة على الضرائب يشعر أعضاؤها -الذين منهم الأذكياء ومنهم المخبولون ويجمعهم الغضب- بالاشمئزاز والكره تجاه حقبة بوش المبذرة بنفس مستوى كراهيتهم للديمقراطيين, وبسبب هستيريا المقالات الإلكترونية وهذيان فوكس نيوز انقلب الحزب الجمهوري على نفسه.
ويرى المتفائلون أن هذا ليس أكثر من جدل صاخب وهو طبيعة النظام الأساسي الأميركي, ويشيرون إلى أن الحزب الجمهوري مكون من شرائح مختلفة, وأن المعركة ليست ذات أسلوب أو طريقة واحدة. وخلال هذا الأسبوع اختار الجمهوريون في كاليفورنيا اثنين من مديرين تنفيذيين سابقين لشركات من المعتدلين نسبيا، وهما ميغ ويتمان وكارلي فيورينا للتنافس على منصب الحاكم ومجلس الشيوخ, لكن على كليهما التحرك يمينا من أجل الفوز، وهو ما لن يساعدهم في نوفمبر/تشرين الثاني.
وفي نيفادا المجاورة اختار الجمهوريون عضوا متطرفا جدا من حركة 'حفل الشاي' وهو ما قد يسمح لهاري ريد زعيم الديمقراطيين غير المحبوب في مجلس الشيوخ بالاحتفاظ بمقعده, أما السيناتور ليندسي غراهام فقد انسحبت من اللجنة القانونية الخاصة بتغير المناخ خشية تعرضها لهجمات شخصية بذيئة, وحتى جون ماكين الذي كان يتحالف مع المتشددين الجنوبيين في الحزب لمدة عقود, فقد انضم إلى الجوقة المعادية للمهاجرين المكسيكيين غير القانونيين من أجل الاحتفاظ بمقعده.
أما فيما يتعلق بالأفكار، فيبدو أن الجمهوريين يهوون بأنفسهم إلى المستوى الذي يقوله عنهم الديمقراطيون, فهم يوبخون أوباما بسبب توسع العجز الفدرالي, لكنهم أقل إقناعا أو إثارة للإعجاب حينما يعجزون عن طرح البدائل.
وقد طالب اليمين خلال الخلاف الذي احتدم حول إصلاح نظام الرعاية الصحية بعجز أقل في الميزانيات، ولكنه رفض تأييد أي اقتطاعات في الإنفاق الطبي على الكبار. كما أنهم يرفضون خفض الإنفاق العسكري باعتباره استسلاما للعدو، بينما يعتبرون زيادة الضرائب من أي نوع كان عملا شريرا وآثما.
ويمتد النقص في التماسك والوحدة إلى ما هو أبعد من العجز في الميزانية. فهل يؤيد الجمهوريون حزم إنقاذ البنوك أم لا؟ وإن كانوا ضدها كما يدعون فلماذا لم يتورعوا عن القيام بأي عمل يمكنهم القيام به لإفشال قانون الإصلاح المالي؟ وهل الحزب يؤيد اتخاذ إجراءات أقسى بحق شركات النفط أم لا؟ وإن كان لا؟ فلماذا يعنفون أوباما على الأحداث التي وقعت على عمق ميل تحت المحيط؟.
يشعر العديد من زعماء رجال الأعمال الأميركيين بالإحباط من اليمين كما يشعرون به تجاه أوباما.
والحصار على غزة أشهر حماس
- مجلة 'تايم'
'الحصار كان غلطة، إنها غلطتنا'
تساءلت مجلة 'تايم' بشأن ما يظن الإسرائيليون أنه يجب فعله إزاء حصارهم غزة، وقالت إن الحصار لم يكن يثير اهتمام الرأي العام الإسرائيلي حتى حدث الهجوم الدامي على أسطول الحرية والذي أسفر عن مقتل وجرح العشرات ممن كانوا على متن السفينة التركية 'مرمرة'.
وبينما قال إسرائيليون إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ما فتئت تمطر المدن والقرى الإسرائيلية بوابل من صواريخ القسام رغم الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة، قال إسرائيليون آخرون إن الحصار الإسرائيلي لمليون ونصف مليون فلسطيني في غزة أسفر عن نتائج عكسية لإسرائيل.
وفي حين قال الناطق السابق للكنيست الإسرائيلي أفروم بيرغ 'إن العالم بأكمله انقلب ضدنا'، اعترف مسؤول إسرائيلي كبير بشكل سري لمجلة تايم الأميركية بأن مشكلة حصار غزة تكمن في السياسة الإسرائيلية نفسها.
وأوضح المسؤول الإسرائيلي أنه قد يكون من السهل تبرير قيام تل أبيب بمنع وصول السلاح إلى غزة، لكن إسرائيل أخطأت في حساباتها بشكل كبير عندما أقدمت على محاولة خنق حماس عن طريق جعل معيشة أهالي القطاع العاديين تكون أكثر بؤسا، مضيفا أن تل أبيب منعت وصول أشياء مثل البهارات وألعاب الأطفال إلى القطاع.
وأضاف أن الحصار الإسرائيلي على القطاع برمته كان غلطة أعطت انطباعا للعالم بأن أهالي غزة يتضورون جوعا وعطشا جراء سوء أحوالهم الاقتصادية، وكنتيجة لذلك، بدأ كل إنسان في العالم يشعر بضرورة مساعدتهم.
وقال المسؤول إن الناس لا يريدون أن يساعدوا أهالي غزة بمدهم بالسلاح ولكن بالغذاء والدواء، مما أسهم بالتالي في شهرة حماس، مضيفا بالقول إن 'الحصار كان غلطة، إنها غلطتنا'.
- 'رويترز'
المحكمة العليا الأميركية تؤيد قانونا بشأن الإرهاب
أيدت المحكمة العليا الأميركية يوم الاثنين قانونا يحظر على الأميركيين تقديم دعم للجماعات الإرهابية الأجنبية رافضة بذلك حججا بأنه ينتهك الحقوق الدستورية لحرية التعبير وتكوين الجماعات.
وجاء القرار في أول اختبار يصل إلى المحكمة العليا بعد الهجمات التي وقعت في أميركا في 11 أيلول 2001 لقضية تتعلق بحق المواطنين الأميركيين في حرية التعبير وتكوين الجماعات في مواجهة جهود الحكومة لمكافحة الإرهاب.
وفي انتصار لإدارة أوباما ألغى قضاة المحكمة العليا في اقتراع بأغلبية ستة ضد اثنين حكما لمحكمة استئناف أميركية أعلن أن أجزاء من القانون مبهمة بشكل غير دستوري.
والقانون الذي يحظر تقديم دعم مادي صدر في بادئ الأمر في 1996 ثم جرى تعزيزه بقانون باتريوت الذي أقره الكونغرس عقب هجمات 11 أيلول ثم جرى تعديله مرة أخرى في 2004.
ويحظر القانون تقديم أي خدم أو تدريب أو مشورة أو مساعدة عن علم إلى أي منظمة أجنبية تصنفها وزارة الخارجية الأميركية على أنها إرهابية.
ولا يشترط القانون -الذي يحمل عقوبة السجن لفترة تصل إلى 15 عاما- وجود أي دليل على أن المدعى عليه كان يقصد دعم أي عمل إرهابي أو عنف للجماعة الأجنبية...