صحافة دولية » - أخبار وتقارير ومقالات من صحف ووكالات ومواقع أجنبية

- موقع 'Israel 7'
التقارب الخطر بين لبنان وايران

بعد عودة الدفء الى العلاقات الايرانية التركية ، فان القضية المطروحة اليوم في لبنان هي من سيستفيد من السلاح الايراني لا سيما وان 'نظام ' طهران قد اثبت ان العقوبات الدولية لم تؤثر على الصناعة العسكرية لديه. والذي كان قد اعلن منذ اسبوع عن صنع طائرة مقاتلة بدون طيار ويصل مداها الف كيومتر .
وكان وزير الدفاع الايراني قد اعلن عن استعداد بلاده لتزويد لبنان بالسلاح بحال طلب لبنان ذلك . ولا يخفى فان حزب الله قد استفاد منذ زمن طويل من الدعم العسكري الايراني ، وانتقلت مئات من الصواريخ الى المنظمة الارهابية الشيعية ،  في اطار تقديم الاسلحة وبشكل سري ،والتي تمر عبر الاراضي السورية ، في حين يشكل حزب الله حاليا احد مكونات الحكومة اللبنانية.
  ومن جهة اخرى فان حزب الله يريد ان يمارس نفوذه على الحكومة من خلال ' حثها ' على قبول تجهيز الجيش اللبناني بالاسلحة الايرانية ، مستفيدا من الصعوبات التي تواجه لبنان بالحصول على الاسلحة الاميركية بعد حادثة الاشتباك الاخير على الحدود والذي ادى الى مقتل ' دوف هراري ' وهو جندي احتياط في الجيش الاسرائيلي .
ومن المؤشرات المقلقة حول ذلك التقارب عزم الرئيس اللبناني على زيارة طهران الاثنين المقبل ومن اجل ذات الهدف : تجهيز الجيش اللبناني بالسلاح .  


- وكالة 'نوفوستي'
مباحثات نووية مع إسرائيل

وصل يوكيا أمانو، الأمين العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى إسرائيل في زيارة رسمية لم يتم إعلانها قبل بدئها. ويرى الخبراء أن الهدف من هذه الزيارة التي يلتقي أمانو خلالها الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريس ووزير الشؤون الإستراتيجية موشي يالون ووزير الاستخبارات دان ميريدور، الاطلاع على الوضع في المنطقة وإيجاد سبل التعاون بين إسرائيل والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وحل يوكيا أمانو محل المصري محمد البرادعي قبل نصف العام تقريبا. ويجد المحللون الإسرائيليون أمانو أكثر ميلاً إلى الدولة العبرية من البرادعي الذي قضى 12 عاما في منصب الأمين العام للوكالة الدولية ولم يزر إسرائيل خلالها إلا مرتين. وأخذ قادة إسرائيل على البرادعي أنه لم يستخدم الشدة والحسم لتسوية المشكلة النووية الإيرانية. وترى وسائل الإعلام الإسرائيلية إمكانية أن يتصدى أمانو لهذه المشكلة بكل حزم وحسم.
بدورهم يريد قادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن تزيح إسرائيل ستار السرية عن برنامجها النووي وتنضم إلى معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية.  


- موقع 'ميدل إيست أون لاين'

هل ستهاجم إسرائيل إيران؟ / كوروش زيباري

نسي أولئك الذين يلعبون دور العقل المدبر للعملية النفسية التي توجهها الولايات المتحدة ضد إيران، وبكل وضوح، أننا أصبحنا معتادين الآن على رؤية تمثيلية رتيبة ومستهلكة عنوانها '... سوف تهاجم إيران'؛ ولكم أن تضيفوا الفاعل لهذه العبارة، إما الولايات المتحدة أو إسرائيل.
فعلى مدى السنوات الخمس الماضية، ظلت إيران بشكل متكرر تحت تهديد حرب وشيكة، والتي تحدث عنها الإعلام السائد بشكل غامر؛ حرب ضد طهران من أجل إسقاط الجمهورية الإسلامية وجلب نظام 'ديمقراطي' إلى السلطة، والذي يفضله 'المجتمع الدولي'.
ومنذ تولى الرئيس محمود أحمدي نجاد زمام السلطة في العام 2005 ليكون رأس الدولة الإيرانية، حاول أن يعكس وجهة اتجاه إيران السلبية والمنقادة تجاه القوى العظمى الغربية والشرقية، واقترح نظريات جديدة من أجل وضع نظام دولي خلاق، وقام بتسريع إيقاع برنامج إيران النووي، وأحرز تقدماً ملحوظاً في تأميم الاستخدام السلمي للطاقة النووية في إيران. وطرح أسئلة حكيمة وتنطوي على الحنكة: 'لماذا ينبغي أن تمتلك إسرائيل أسلحة نووية في انتهاك للقانون الدولي'. 'لماذا ينبغي أن تحتل إسرائيل أراضي لا تخصها؟'، 'لماذا يجب أن تهدد إسرائيل وبشكل متكرر جيرانها وتشن الحروب ضدهم؟'، 'لماذا يجب استخدام الهولوكوست كذريعة لاضطهاد الأمة الفلسطينية؟'، 'لماذا يجب حرمان إيران من الاستخدامات السلمية للطاقة النووية بينما تمتلك الولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة والصين آلافاً من القنابل النووية؟'
ولم تكن هذه الأسئلة قابلة للهضم بالنسبة للولايات المتحدة وحلفائها المخلصين حول العالم؛ ولذلك، توجب اتخاذ بعض التدابير لخنق هذا الرجل والشعب الذي يمثله على الصعيد الدولي. والسبب بسيط: إن أحمدي نجاد وإيران لن يقدموا تنازلات، ولذلك ينبغي إسكاتهم بأي ثمن. ولكن، من سيدفع ثمن إسكات إيران؟ هل تعد الخيارات العسكرية معقولة وقابلة للتحقيق؟
والإجابة ببساطة 'لا'. إن إيران مختلفة عن العراق، وأفغانستان وجميع الدول التي تعرضت لهجمات إسرائيلية خلال فترة وجود إسرائيل في الشرق الأوسط. وقد أظهر الشعب الإيراني أنه يرد على القوى العدوانية بطريقة حاسمة. وهكذا، كان أفضل الخيارات هو شن عملية نفسية شاملة، تستخدم فيها وسائل الإكراه، والتزوير، والتشويه والفبركة والتلفيقات والتخويف.
كان المشروع قد بدأ منذ حوالي خمس سنوات تقريباً، عندما شرعت وسائل الإعلام السائد في الولايات المتحدة وأوروبا بالتدريج بقرع طبول حرب متخيلة ضد إيران. وكان الرجل الأول الذي حرك المشروع هو سكوت ريتر، الرئيس السابق للجنة التفتيش عن الأسلحة التابعة للأمم المتحدة في العراق. وقد أخبر الإعلام في 19 شباط (فبراير) العام 2005 بأن جورج بوش يمهد الأرضية ويضع الأسس لهجوم شامل ضد إيران: 'لقد تلقى الرئيس جورج دبليو بوش ووقع أوامر هجوم جوي على إيران تقرر شنه في حزيران (يونيو) 2005. وهدفه المفروض هو تدمير برنامج إيران المزعوم لتطوير أسلحة نووية'. وفيما كان قد وصف بأنه 'شك ريتر الأعظم'، تحدث أيضاً عن احتمالية تغيير النظام في إيران، وهو ما يدفع به المحافظون الجدد الذين كانوا يحاولون إقناع الرئيس السابق بوش بتوسيع نطاق الحرب لإسقاط الجمهورية الإسلامية.
وبدت التهديدات الأولية عقلانية وحقيقية، حتى إنها خدعت الصحافي الاستقصائي المخضرم سيمور هيرش، الذي كتب في مقالة نشرت في 24 كانون الثاني من العام 2005 في 'نيويوركر'، يقول فيه إن الولايات المتحدة تستعد لتوجيه ضربة عسكرية ضد إيران. ونقل عن مسؤول استخباراتي رفيع قوله له: 'بعد ذلك، سوف تكون لدينا حملة إيرانية. لقد أعلنا الحرب، والأشرار، أينما وجدوا، هم العدو. وهذه هي توجهاتنا الأخيرة -لدينا أربع سنوات، ونريد أن نخرج من هذا ونحن نقول إننا حققنا الفوز في الحرب على الإرهاب'.
في العام 2006، كانت الثرثرات تشير بقوة إلى أنه سوف يكون هناك هجوم ضد إيران، سواء من جانب إسرائيل أو الولايات المتحدة. وفي شهر آب (أغسطس) 2006، أعلن الجنرال حميد غول، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الباكستانية العسكرية، وبشكل قاطع، أن الولايات المتحدة سوف تهاجم إيران. وعلى نحو مثير للاهتمام، حدد أيضاً الوقت الدقيق للهجوم. وبينما كان يتحدث أمام البرلمان الباكستاني، توقع أن 'أميركا ستهاجم بالتأكيد كلا من إيران وسورية بالتزامن في شهر تشرين الأول (أكتوبر)'.
وكما كان حال التنبؤات السابقة مع ذلك، تبين أن نبوءة الجنرال غول عن هجوم وشيك على إيران قد تبخرت وأنها كانت عبثية. وقد استمرت الأمور السابقة نفسها بالحدوث في العام 2007؛ في شكل نبوءات عبثية وتهديدات فارغة، إما من جهة أولئك الذين كانوا متورطين في الصراع مع إيران، أو أولئك الذين لم يكن لهم أي دور فيه.
وفي 24 كانون الثاني (يناير) 2007، قال عمرو موسى أمين الجامعة العربية لوكالة رويترز على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي، إن هناك إمكانية لأن تقوم الولايات المتحدة بمهاجمة إيران: 'إنه احتمال بنسبة 50/50، ونأمل أن ذلك لن يحدث. إن مهاجمة إيران ستأتي بنتائج عكسية'.
كان المناخ الذي خلقته الولايات المتحدة وحلفاؤها غامراً ومؤثراً على الجميع، من الأكثر براغماتية، إلى الصحافيين المتواضعين، إلى الساسة الأكثر ميلاً إلى المغامرة والأكثر ثقة. ونقلاً عن الصحيفة الكويتية 'أراب تايمز'، كتب جون بيلغر في صحيفة 'نيو ستيتسمان' مقالة بتاريخ 5 شباط (فبراير) 2007، تقول بأن بوش سوف يهاجم إيران، كما قدم أيضاً تفاصيل عسكرية عن الهجوم وفقاً لتصريحات مسؤول عسكري روسي: 'تقول صحيفة أراب تايمز الكويتية واسعة الاطلاع، إن بوش سوف يهاجم إيران قبل نهاية شهر نيسان (أبريل). ويقول الجنرال ليونيد إيفاشوف، وهو واحد من أرفع الاستراتيجيين العسكريين الروس، إن الولايات المتحدة سوف تستخدم ذخائر نووية بواسطة صواريخ كروز، والتي سوف تطلق من البحر المتوسط'.
وقد عم غياب المصداقية والزيف وسائل الإعلام الرئيسية، وفشلت ببساطة في أن تأخذ على محمل الجد إمكانية فقدان سمعتها كنتيجة لاقتراح تنبؤات غير واقعية وغير محتملة ومن دون غاية. وقد سعت فقط إلى خدمة مصالح مالكيها الحكوميين وقرع طبول حرب غير موجودة، والتي كانت على وشك أن تشن ضد إيران.
وفي 3 آذار (مارس) 2007، نقلت 'رويترز ألترنت' عن محللين أنها ربما تكون هناك فرصة لضربة عسكرية محتملة ضد إيران. وفي هذه المرة، كان قدر منفذ الضربة أن يكون غير محدد: 'يقول محللو المخاطرات إنها ربما تكون هناك فرصة بنسبة 1 إلى 3 لأن تقوم الولايات المتحدة أو إيران بمهاجمة إيران بحلول نهاية هذا العام، وربما لا تفعل الأسواق ما يكفي للتحوط من التأثير'. وقد كان هذا التوظيف لكل من 'الولايات المتحدة وإسرائيل' أحدث تكتيك للعمليات النفسية الرامية إلى نشر عدم اليقين والغموض بهدف إرهاب إيران وإخضاعها.
وفي العام 2008، كانت التمثيلية الأكثر تسلية في اللعبة هي التي أسسها جون بولتون، وهو سياسي بدا مهتماً بشكل هائل بلعب دور 'نوسترادوموس' جديد. وكانت نبوءته أن إسرائيل سوف تهاجم إيران، قبل أن يقسم الرئيس الأميركي الجديد قسم الرئاسة. وكانت النبوءة الرائعة للسيد بولتون قد وردت بشكل متحذلق في 'الديلي تلغراف' في تقرير بعنوان 'إسرائيل سوف تهاجم إيران قبل أن يقسم الرئيس القسم، حسب تنبؤات بولتون'.


- صحيفة 'بوسطن غلوب'
انفتاح اليابان على آسيا

قالت صحيفة 'بوسطن غلوب' إن تواصل اليابان مع جيرانها في آسيا بلغ أوجا جديدا في ذكرى استسلام اليابان في الحرب العالمية الثانية يوم 15 أغسطس/آب.
وعلى عكس أسلافه لم يرفض فقط رئيس الوزراء الياباني ناوتو كان زيارة ضريح ياسوكوني حيث قبر 14 مجرم حرب يابانيا، فقد أمر مجلس وزرائه أن يحذو حذوه.
وقالت الصحيفة إن إيماءة الندم غير المسبوقة هذه كان القصد منها البرهنة للصين وكوريا الجنوبية، على وجه الخصوص، على مدى جدية حكومة كان بشأن تحسين العلاقات بجيرانها.
ولم يكن لدى هؤلاء الجيران مشكلة في فهم معنى الإيماءة اليابانية، لكن سياسة اليابان الجديدة لمد يدها لجيرانها فسرت على نطاق واسع في الولايات المتحدة كخطوة فيها ابتعاد عن التحالف الأميركي الياباني.
وأشارت الصحيفة إلى أن من مصلحة أميركا أن تسعى اليابان الآن لتضميد الجروح من ماضيها الاستعماري. وأهم أولويات أميركا الأمنية في جنوب شرق آسيا هو إحداث توافق سلمي لقوة الصين وإزالة تهديد البرنامج النووي لكوريا الشمالية عبر مفاوضات الأطراف الستة التي تستضيفها العاصمة بكين.
 
كذلك فإن وجود علاقات أفضل بين اليابان والصين تساعد في تقليل خطر أن تصبح الصين تهديدا بالغا لجيرانها. كما أن العلاقات الأوطد بين اليابان وكوريا الجنوبية تساعد في تشكيل جبهة موحدة للتعامل مع كوريا الشمالية.
ولتمهيد الطريق نحو استئناف المباحثات مع كوريا الشمالية، عبر كان في وقت سابق من هذا الشهر عن عميق أسفه لاحتلال اليابان الطويل لكوريا، في لفتة لاقت ترحيبا من كوريا الجنوبية، وأقر بأن اليابان الإمبريالية تصرفت ضد إرادة الشعب الكوري.
وختمت الصحيفة بأن المزيد من الإرادة الجيدة بين اليابان والصين وكوريا الجنوبية سيترجم إلى تعاون أفضل على الأولويات الأميركية الكبرى، وهو انتصار لآسيا والولايات المتحدة.  


- صحيفة 'واشنطن بوست'

واشنطن تدرس توسيع هجماتها في اليمن

للمرة الأولى منذ أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001، ها هم محللو وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) يرون في فرع تنظيم القاعدة باليمن -بدلا من مركزها الأساسي الموجود حاليا بباكستان- أكثر التهديدات إلحاحا بالنسبة للأمن القومي الأميركي،  
فقد نسبت الصحيفة لهؤلاء المسؤولين قولهم إن تقييما جديدا متأنيا لفرع القاعدة باليمن دفع مسؤولين كبارا بإدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى المطالبة بتصعيد العمليات الأميركية هناك، واقترحوا استخدام طائرات سي آي أي بدون طيار المسلحة لتعزيز الحملة العسكرية السرية الأميركية باليمن.
وحسب صحيفة 'وول ستريت جورنال الأميركية', فإن المسؤولين الأميركيين يعتقدون اليوم أن تنظيم القاعدة في اليمن ينسق الآن بشكل أوثق مع حلفائه في باكستان والصومال للتخطيط لهجمات تستهدف الولايات المتحدة الأميركية، وهو ما من شأنه تعزيز احتمال تبني الإدارة الأميركية برنامجا مكثفا لعمليات القتل المستهدف في اليمن.
ومن شأن هذه الخطوة أن تمنح وكالة الاستخبارات المركزية دورا أكبر بكثير في تنفيذ هذه الحملة الأميركية السرية ضد أهداف عسكرية في اليمن وعبر منطقة القرن الأفريقي. ومن المرجح أن تكون على غرار حملة سي آي أي السرية التي تنفذها عبر طائرات بدون طيار في باكستان.
فقوات العمليات الخاصة بالجيش الأميركي ووكالة الاستخبارات المركزية الأميركية تضع منذ فترة معدات رصد ومراقبة وطائرات بدون طيار وعددا من الأفراد في مواقع باليمن وجيبوتي وكينيا وإثيوبيا لتعزيز قدرتها على استهداف القاعدة في اليمن المعروفة بـ'القاعدة في شبه الجزيرة العربية' وحليفتها حركة الشباب المجاهدين في الصومال.
ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤولين أميركيين في مكافحة الإرهاب قولهم إن الجماعتين مرتبطتان اليوم بشكل وثيق أكثر من أي وقت مضى, ويساعد على ذلك القرب الجغرافي بين اليمن والصومال.
ورغم ذلك، تقول 'واشنطن بوست'، فإن المحللين لا يزالون يصرون على اعتبار تنظيم القاعدة بباكستان وحلفائه بمنطقة القبائل يمثلون خطرا بالغا على أميركا, ويؤكدون أن واشنطن ستستمر في مطاردة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وغيره من زعماء التنظيم المختبئين –كما يُظن- في باكستان.
وأشار المسؤولون إلى أن الأهم من ذلك هو دور أنور العولقي، اليمني الأصل والمولود في الولايات المتحدة الأميركية والذي يتحدث اللغة الإنجليزية بطلاقة، إذ ساعدت طموحاته 'المتشددة' في تحويل تنظيم القاعدة في اليمن إلى خطر يتجاوز خطرها المحلي.
ولدى 'سي آي أي' في باكستان من الأشخاص والإمكانيات والموارد عشرة أضعاف ما لديها في اليمن، ولأن الوكالة لا تنوي تقليص إمكانياتها في باكستان فإن المسؤولين يتوقعون أن تزيد من وجودها في اليمن ليتقلص بذلك الفارق بين ما لديها في كلا البلدين.

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد