صحافة دولية » -- أخبار ومقالات من صحف ووكالات ومواقع أجنبية --

- موقع  desinfos.com الإسرائيلي
احداث برج ابي حيدر و عملية التخلص من شاهد   

نشر الموقع تقريرا يرتبط بالاحداث الاخيرة في برج ابي حيدر، واشار فيه الى ان "محمد فواز" والذي قضى في تلك الاحداث هو احد الشهود الذين استدعتهم المحكمة الدولية، وانه احد المشتبه بهم في عملية اغتيال الحريري، وانه كان احد اهم الشخصيات الامنية والتنظيمية التابعة لحزب الله في بيروت .
وتوصل التقرير الى ان موت فواز في الاشكال مع الاحباش، وهم من انتاج سوري صاف، الذي حصل وحتى الآن لم يحل لغز كيفية حصوله، قد يمكن تفسيره  على انه "عملية تخلص من شاهد "، وذلك في اطار عملية "تنظيف" كبيرة، وسبق ذلك التخلص من غازي كنعان، وكذلك التخلص من الجنرال محمد سليمان، والعديد من الضباط منهم جورج الغربي والذي قضى في انفجار في دمشق في 27-9-2008.
ويلاحط ان عمليات التخلص من الشهود انما تتم في المعاقل الامنية السورية او التابعة لحزب الله، من دون اجراء أي تحقيقات جدية ، بل دوما المتهم بذلك هو اسرائيل.


- صحيفة "نيويورك تايمز"
بروز ملامح لدولة فلسطين

رسمت صحيفة "نيويورك تايمز" صورة وردية للأوضاع في الضفة الغربية، وقالت إن ملامح دولة المستقبل الفلسطينية تتبدى هناك.ففي تقرير لها من رام الله، ذكرت الصحيفة أنه في الوقت الذي تجري فيه الاستعدادات على قدم وساق لعقد قمة فلسطينية إسرائيلية في واشنطن بعد غد الخميس، بدأت الملامح العامة لدولة فلسطينية في الضفة الغربية في البروز.
وأشارت إلى أن تلك الملامح تتمثل في وجود قوات أمن يزداد الاعتماد عليها يوما بعد يوم، وحكومة أكثر تنظيما، وإحساس متنام لدى المواطنين بأن في إمكانهم الاعتماد على الخدمات الأساسية.
وبدأ المواطنون يتقبلون إلى حد كبير إجراءات التفتيش الشخصي التي يخضعون لها. وفتحت دور السينما أبوابها أمام الجمهور، وتغص الحدائق العامة بالعائلات حتى ساعات متأخرة من ليالي الصيف.
وبلغ النمو الاقتصادي في الربع الأول من هذا العام 11% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2009، بحسب صندوق النقد الدولي.
ونسبت الصحيفة إلى قيصر دروازة، صاحب استوديو تصوير، القول إنه لم ير قط مدينة نابلس وهي تنبض بالحياة كما هي اليوم. وتضيف الصحيفة أن دروازة قال ذلك تعليقا على الجموع التي احتشدت مساء الأحد وهي تحمل البالونات وتستمع بأكل الفشار، وتجوب شوارع المدينة في نزهة على متن قطار بأربع عربات.
ورغم هذه الصورة التي حرص مراسل نيويورك تايمز أن يبرز الجانب المشرق فيها، فإن واقع الحال المتمثل في الاحتلال الجاثم على صدر هذا الجزء من فلسطين يأبى إلا أن يكون حاضرا.
يقول المراسل إن الضفة الغربية تظل بطبيعة الحال ترزح تحت الاحتلال الإسرائيلي، وإنها تغص بعشرات المستوطنات اليهودية، وتعج بعشرة آلاف جندي إسرائيلي، وحواجز على الطرق ونقاط تفتيش مما يجعل الحياة العادية لا تُُطاق بالنسبة للفلسطينيين بالمنطقة البالغ عددهم فيها 2.5 مليون نسمة.
ويبقى السؤال الرئيسي الذي يواجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، هو تحت أي ظرف يمكن لإسرائيل أن تتخلى عن سيطرتها على الجزء الأكبر من هذه الأرض لجهاز الدولة الفلسطينية التي بدأت ملامحها تتشكل.
وينتاب أغلب المحللين الشك في إمكانية بروز صفقة كهذه إلى حيز الوجود، بالنظر إلى كم الوعود الكاذبة والمصالح المتأصلة لدى كلا الطرفين "اللذين يعترضان حتى على مفهوم حل الدولتين للمشكلة الإسرائيلية الفلسطينية".
 

- وكالة "نوفوستي"
الزامية تعليم اللغة العربية في المدارس الاسرائيلية

ألزمت وزارة التعليم الإسرائيلية 170 مدرسة تقع في شمال إسرائيل ومدينة حيفا بتعليم طلابها اللغة العربية ابتداء من 1 سبتمبر من عام 2010. وتعتزم الوزارة تزويد جميع المدارس الإسرائيلية بالعدد اللازم من الكتب المدرسية لتعليم الطلاب اللغة العربية قبل بداية السنة الدراسية المقبلة.
وعللت وزارة التعليم قرارها بأن تدريس اللغة العربية سيساعد على تحقيق التقارب بين عرب ويهود إسرائيل.
وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن معرفة اللغة العربية اعتبرت من قبل بمثابة العامل في حفظ أمن إسرائيل التي تحيط بها البلدان العربية، ولم يقبل على تعلمها إلا من يعتزم الانتساب إلى الأجهزة الأمنية مستقبلا في الغالب، مشيرة إلى أن الحكومة اتخذت قرارا هاما جدا حين ألزمت المدارس بتعليم طلابها اللغة العربية، وهي لغة 20% تقريبا من سكان إسرائيل.
وترى وسائل الإعلام الإسرائيلية أن نظام التعليم الإلزامي للغة العربية سيؤتي ثماره بعد عشرات السنين. والآن يواجه هذا النظام جملة من الصعوبات والعوائق التي تعترض تطبيقه ومنها عدم وجود العدد الكافي من المدرسين للغة العربية. ولفت مسؤولون في وزارة التعليم الإسرائيلية إلى أن تدريس اللغة العربية سيقوم به مدرسون من أصل عربي في الغالب، مشيرين إلى أن هذا العمل سيساعد هؤلاء على الاندماج في المجتمع الإسرائيلي.
وليس كل الإسرائيليين متحمسين لتعليم أبنائهم اللغة العربية. فقد نشر الكثير من المواقع الإسرائيلية على الإنترنت تعليقات غاضبة تدعو إلى منع المدرسين العرب من التعامل مع الأطفال اليهود.

 
- موقع "ميدل إيست أونلاين"

"طائف سوري" من أجل العراق؟

تنقل وسائل الإعلام العربية كلاماً عن عقد مؤتمر في قادم الأيام يضم كافة الأحزاب السياسية في العراق؛ بهدف حل الجمود السياسي الجاثم، الذي يكبّل العراقيين منذ الانتخابات العامة في شهر آذار (مارس) الماضي.
وتشير مصادر إلى أن المؤتمر المذكور سيكون على غرار مؤتمر الطائف الذي عقد في العام 1989 في مدينة الطائف السعودية، وتمكن في حينه من وضع حد للحرب الأهلية اللبنانية الدامية. وإذا ما التأم مؤتمر "الطائف السوري" في أيلول (سبتمبر) المقبل، كما ذكر، فسيكون من شأنه أن يعزز من دور سورية كوسيط مهم في الشؤون العراقية. وتعد سورية القوة الإقليمية الوحيدة التي تتمتع بنفوذ قوي، مشفوع بالإرادة والإمكانية لإعادة الحياة العادية مرة أخرى لجارها، العراق، الذي مزقه الصراع.
وتمس الحاجة كثيرا لمثل هذا الدور المحوري مع تراجع عديد القوات الأميركية في العراق إلى 50.000 جندي وحسب، مع حلول نهاية آب (أغسطس) الحالي، قبل إتمام الانسحاب الكامل للقوات الأميركية من العراق مع حلول العام 2011. ومن الأساس، يخيم فراغ سياسي على العراق في الوقت الراهن، ومن المرجح أن يزداد حدة في الأسابيع المقبلة ما لم توضع حلول في الحال لذلك الوضع.
وذكر، في الغضون، أن مؤتمر "الطائف السوري" يحظى بدعم لاعبين أقوياء من دول الجوار، مثل المملكة العربية السعودية وتركيا، ولا يلقى معارضة من جانب إدارة باراك أوباما التي تشعر بانزعاج كبير بسبب الفراغ السياسي في بغداد.
ولم يصدر حتى الآن أي شيء رسمي يتعلق بمؤتمر "الطائف السوري"، لكن انعقاد هذا المؤتمر يبدو منطقياً، خاصة وأن عشرات من الساسة العراقيين، من كل نهاية في الطيف السياسي العراقي، أخذوا في التوافد على دمشق في الأشهر الأخيرة حيث أجروا مباحثات مع كبار المسؤولين السوريين.
وحتى هذا التاريخ، قام رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي الذي احتلت قائمته، "العراقية"، 91 مقعداً في البرلمان العراقي الجديد، بزيارتين لدمشق، مثلما فعل عمار الحكيم الذي يتزعم المجلس الإسلامي العراقي الأعلى، والذي يحتل تكتله ما مجموعه 70 مقعداً، وكذلك رجل الدين الشيعي الإمام مقتدى الصدر الذي يسيطر على 40 مقعداً من اصل المقاعد السبعين التي يمثلها التحالف الوطني العراقي.
وتعيد زيارات المسؤولين العراقيين هذه إلى أذهان العالم، تلك الرحلات غير المنتهية التي قام بها بشكل يومي عشرات الشخصيات اللبنانية للعاصمة السورية في أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي -وكان من بينهم بشكل ملحوظ رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، والرئيس السابق الياس الهراوي، وعضو مجلس النواب الحالي وليد جنبلاط الذي يتزعم الحزب الاشتراكي اللبناني.
أما الشخصية العراقية الوحيدة ذات الوزن الثقيل التي يتوقع أن تقوم بزيارة إلى دمشق، فهي رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي الذي تسيطر قائمته "دولة القانون" على 89 مقعداً في البرلمان العراقي الجديد، والذي توترت علاقاته مع سورية في صيف العام 2009..
وفي الاثناء، لا تتوافر أي من الجماعات العراقية على أغلبية المقاعد البالغ عددها 163، اللازمة لتشكيل حكومة، ما يجعل من الضروري التوصل إلى تحالف برلماني لتشكيل الحكومة. وفي ضوء الحجم الكبير من التشاحن السياسي بين اللاعبين العراقيين المختلفين، يبدو من المنطقي بالنسبة إليهم التعويل على لاعب إقليمي يتمتع بوزن ثقيل لمساعدتهم في حل خلافاتهم.
وتجد المملكة العربية السعودية، لأسباب أيديولوجية، من الصعب لها القيام بهذا الدور بسبب وجود الكثير من الأطراف الشيعية ذات الوزن الثقيل، في حين أن إيران غير واردة في حسابات المتشددين السنة. كما أن مصر بعيدة جداً عن الشؤون العراقية بحيث لا تتمكن من استضافة مثل هذا المؤتمر، وكذلك هو حال لبنان والأردن، ما يجعل سورية الخيار الأفضل - وفي الحقيقة الوحيد- لاستضافة مثل هذا المؤتمر التصالحي.
وإذا راجعنا الدبلوماسية المكوكية التي سبقت التوصل إلى اتفاقيات الطائف، فإننا نجد أن المطلب الوحيد للحضور كان القبول بالدور غير المنحاز للمملكة العربية السعودية في النزاع اللبناني، بالإضافة إلى تعهد الطرف المعني بالذهاب إلى الطائف بذهنية منفتحة وتصميم حازم على التوصل إلى حلول إبداعية مهما كلف الثمن.
ويجب أن تكون هذه الشروط حتمية إذا ما أريد لطائف سوري أن يتجسد على أرض الواقع، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هذا يعتمد على حكمة مختلف اللاعبين العراقيين. وكانت اتفاقية الطائف قد شهدت تفاوض نواب برلمان لبنان للعام 1972 الأحياء، وتعهدت بإعادة بناء الميثاق الوطني للعام 1943، وهو اتفاق "جنتلمن" تم التوصل إليه بين رئيس البلاد الماروني ورئيس الوزراء السني حول تقاسم السلطة في لبنان.
وطبقا لاتفاقية العام 1989 خفضت صلاحيات معينة طالما احتفظت بها الطائفة المارونية، مثل حق الرئيس في تسمية رئيس وزرائه السني. وبعد الطائف، أصبح رئيس الوزراء مسؤولاً أمام البرلمان، وأصبحت تسميته تتم من جانب أغلبية برلمانية. ونصت الاتفاقية أيضا على نزع أسلحة المليشيات كافة، وزادت عدد المقاعد البرلمانية إلى 128 مقعداً مقسمة بالتساوي بين المسيحيين والمسلمين. ونتيجة لذلك، نجح المشرعون اللبنانيون في انتخاب الرئيس رينيه معوض لتولي الرئاسة، بعد 409 أيام من فراغ منصب الرئيس بانتهاء ولاية الرئيس أمين الجميل في حينه. ويبدو فراغ منصب رئيس الوزراء العراقي، 165 يوماً فقط منذ آذار (مارس)، فجأة وأنه يمكن تحمله مقارنة بما مر به اللبنانيون في حينه.
ويمكن الرجوع إلى كثير من ذلك وتنفيذه الآن في العراق. ويحتاج الأمر الرجوع إلى توزيع السلطة القائم منذ سقوط نظام صدام حسين في العام 2003. ووفق النظام العراقي الجديد، يكون الرئيس كردياً ورئيس الوزراء شيعياً ورئيس البرلمان سنياً. ومن الواضح أن السنة العراقيين الذين كانوا قد سيطروا على النظام السياسي العراقي منذ العشرينيات في القرن الماضي، لا يشعرون بالرضا حيال النظام الجديد الذي يعطي الشيعة اليد العليا على حساب السنة في الغالب.
اوباما هو رئيس الانجازات الكبرى والتاريخية
عن يديعوت  : لماذا يلقي الرئيس اوباما كل ثقل وزنه ومكانته على تحقيق هدف معقد، نغـّص عيش كل اسلافه وافشلهم؟ ولماذا يقرر سنة واحدة فقط لانهاء المفاوضات وتحقيق اتفاق سلام بين اسرائيل والفلسطينيين؟ الجواب يخرج جدا عن التطلع الى تبرير جائزة نوبل للسلام التي منحت له ومن هدف منشود لانهاء نزاع يعود الى اكثر من مئة عام.
اوباما هو رئيس الانجازات الكبرى والتاريخية. مجرد انتخابه ينطوي على مثل هذا الانجاز. كل سلوكه حتى الان في المواضيع الداخلية والخارجية موجه لترك مثل هذا الاثر. هكذا في الميزانيات الهائلة وفي الاصلاحات التي انتهجها في مجالات المالية، صناعة السيارات والتأمين الصحي. هكذا في المساعي لفتح صفحة جديدة في العلاقات مع العالم الاسلامي وفي التعاون مع روسيا لتقليص مخزونات السلاح النووي. احلال السلام بين اسرائيل والفلسطينيين، والذي في نظر الادارة سيجلب سلاما اسرائيليا ـ عربيا، يندرج في قائمة الانجازات التاريخية التي يريد أن يسجلها باسمه.
الرئيس يؤمن بأن المواجهة الاسرائيلية ـ الفلسطينية تمنع الولايات المتحدة من تحسين علاقاتها مع العالم العربي، لمنع سلاح نووي عن ايران وتقليص قدرة الارهاب الاسلامي على تجنيد الاعضاء والمصادر، ولا سيما في العراق وفي افغانستان. هذه الفرضيات موضع خلاف، ولكنها تؤدي الى اعتبار حل المواجهة مصلحة استراتيجية اولى في سموها للولايات المتحدة.
اوباما خصص سنة واحدة لتحقيق اتفاق بسبب اعتبارات سياسية داخلية واعتبارات استراتيجية دولية. بعد سنة سيبدأ الحملة الانتخابية للولاية الثانية. في اعقاب الانتخابات للكونغرس والتي ستعقد في تشرين الثاني (نوفمبر)، في افضل الاحوال ستتقلص الاغلبية التي لديه وفي اسوئها سيفقد السيطرة، على الاقل في مجلس النواب. من هنا، فان احتمال التشريع الثوري والانجازات التاريخية في الشؤون الداخلية سيكون صفرا.
انجازات في السياسة الخارجية لا تمنح الانتصار في انتخابات الرئاسة، ولكن الاخفاقات تؤدي الى الهزائم. الرئيس نيكسون، مثلا، أجل لسنتين خروج الولايات المتحدة من فيتنام لاحداث توازن بين الفشل هناك والانجازات في اماكن اخرى، بما في ذلك العلاقات الدبلوماسية مع الصين واتفاق الحل الوسط مع الاتحاد السوفييتي.
اوباما يخشى من اخفاقات متراكمة في الشرق الاوسط. فقد أعلن انه في غضون سنة سيخلي القوات من العراق وافغانستان. احتمال أن تسيطر ايران على العراق أو ان يتفكك هذا عقب حرب أهلية اكبر من احتمال أن يحافظ على الاستقرار وعلى العلاقة مع الولايات المتحدة. احتمالات طالبان في افغانستان للعودة الى الحكم أكبر من احتمالات الادارة الحالية للبقاء. التجربة لوقف البرنامج الايراني لتحقيق السلاح النووي من خلال العقوبات هزيلة، وانضمام تركيا الى المحور الاسلامي المتطرف عززته.
بعد سنة ستقف الولايات المتحدة أمام تهديدات متعاظمة وخطيرة على كل مواقفها ومكانتها في الشرق الاوسط، وفي اعقاب ذلك على مكانتها في العالم بأسره. ومثلما في حالة نيكسون، تقدر ادارة اوباما بأن حل المواجهة الفلسطينية ـ الاسرائيلية سيوازن الاخفاقات الاخرى في المنطقة. وعليه، رغم ان احتمالات تحقيق تسوية في غضون سنة متدنية، الا ان اوباما سيبذل جهدا هائلا وسيستخدم كل ما لديه كي يحقق تسوية، ويبني بواسطتها منظومة استراتيجية عربية ـ اسرائيلية حيال المحور الراديكالي المضاد. على حكومة اسرائيل على الاقل أن تفهم، وقدر الامكان ان تراعي دوافع اوباما.

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد