إذاعة » رصد إذاعي صباح الثلاثاء 29/11/2011
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' الكتائبية:
إضيف الجنوب بندا إضافيا ملتهبا إلى جدول الأعمال اللبناني المثقل بأزمة تمويل المحكمة الدولية الباحثة عن حل عشية الجلسة المقررة لجلس الوزراء غدا وتداعيات الأزمة السورية المتفاقمة وجديدها إطلالة لوزير الخارجية السوري وليد المعلم اكد فيها إقفال نوافذ الحل العربي.
الجديد الجنوبي وسع دائرة القلق اللبناني وحول الخوف إلى قاسم مشترك عند اللبنانيين في ظل سلطة مشلولة تلعب على الوقت وتقطع الوقت في ظل مشهد داخلي وخارجي لا يرحم يفرض سرعة في الحركة السياسية واتخاذ القرارات اللازمة.
والخلاصة ما يشبه الموت السريري على مستوى الحكمة مع تمويل على شطارة الرئيس نبيه بري لابتكار حل يعيد الروح إلى الميت الحكومي في انتظار مواجهة جديدة بين الحلفاء اللدودين.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة 93.3):
رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يعود اليوم من الفاتيغان ومصادره تؤكد انفتاحه على كل الطروحات للخروج من الأزمة القائمة وهو وبحسب المصادر عينها سيجري اتصالات مع حزب الله كما قد يزور بكركي للقاء البطريرك بشارة الراعي.
الرئيس نبيه بري يقوم باتصالات مكثفة بتفويض كامل من حزب الله وبتنسيق تام مع رئيس الجمهورية لاشتراح حل يوصل إلى جلسة هادئة لملجس الوزراء غدا، تكتل التغيير والإصلاح الذي ينتظر ردودا من الرئيس ميقاتي على شروط وأولوياته بالنسبة للعمل الحكومي يعقد اجتماعه الدوري الأسبوعي عصر اليوم ومن المنتظر أن يتخذ موقف من جلسة الغد على ان تشهد الرابية اجتماعا مسائي لوزراء التكتل بهدف تنسيق المواقف بين مكوناته.
النائب وليد جنبلاط لخصت مصادره الموقف على الشكل التالي:نعم للتمويل نعم لاستمرار الحكومة لا للتوتير لأن الوضع لا يحتمل ذلك.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
ما يحصل في سورية بات يعكس واقعين:الأول مدى ارتباك النظام من خلال عرض وزير الخارجية وليد المعلم مشاهد نسبها إلى جرائم ارهابية في سورية وتبين ان بعضها يعود إلى جريمة كيترمايا الشهيرة في إقليم الخروب وأخرى لشبان في طرابلس.
اما الواقع الثاني فيتمثل في تصاعد اعمال القمع الدموية مقابل تصاعد وتيرة العقوبات العربية والدولية.
وفيما يتعلق بالوضع اللبناني فثمة ضياع كبير على الصعيد الحكومي بين ربط الرئيس ميقاتي بين استقالته وعدم التمويل وبين الكلام على إيجاد مخارج معينة.
إضيف الجنوب بندا إضافيا ملتهبا إلى جدول الأعمال اللبناني المثقل بأزمة تمويل المحكمة الدولية الباحثة عن حل عشية الجلسة المقررة لجلس الوزراء غدا وتداعيات الأزمة السورية المتفاقمة وجديدها إطلالة لوزير الخارجية السوري وليد المعلم اكد فيها إقفال نوافذ الحل العربي.
الجديد الجنوبي وسع دائرة القلق اللبناني وحول الخوف إلى قاسم مشترك عند اللبنانيين في ظل سلطة مشلولة تلعب على الوقت وتقطع الوقت في ظل مشهد داخلي وخارجي لا يرحم يفرض سرعة في الحركة السياسية واتخاذ القرارات اللازمة.
والخلاصة ما يشبه الموت السريري على مستوى الحكمة مع تمويل على شطارة الرئيس نبيه بري لابتكار حل يعيد الروح إلى الميت الحكومي في انتظار مواجهة جديدة بين الحلفاء اللدودين.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة 93.3):
رئيس الحكومة نجيب ميقاتي يعود اليوم من الفاتيغان ومصادره تؤكد انفتاحه على كل الطروحات للخروج من الأزمة القائمة وهو وبحسب المصادر عينها سيجري اتصالات مع حزب الله كما قد يزور بكركي للقاء البطريرك بشارة الراعي.
الرئيس نبيه بري يقوم باتصالات مكثفة بتفويض كامل من حزب الله وبتنسيق تام مع رئيس الجمهورية لاشتراح حل يوصل إلى جلسة هادئة لملجس الوزراء غدا، تكتل التغيير والإصلاح الذي ينتظر ردودا من الرئيس ميقاتي على شروط وأولوياته بالنسبة للعمل الحكومي يعقد اجتماعه الدوري الأسبوعي عصر اليوم ومن المنتظر أن يتخذ موقف من جلسة الغد على ان تشهد الرابية اجتماعا مسائي لوزراء التكتل بهدف تنسيق المواقف بين مكوناته.
النائب وليد جنبلاط لخصت مصادره الموقف على الشكل التالي:نعم للتمويل نعم لاستمرار الحكومة لا للتوتير لأن الوضع لا يحتمل ذلك.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
ما يحصل في سورية بات يعكس واقعين:الأول مدى ارتباك النظام من خلال عرض وزير الخارجية وليد المعلم مشاهد نسبها إلى جرائم ارهابية في سورية وتبين ان بعضها يعود إلى جريمة كيترمايا الشهيرة في إقليم الخروب وأخرى لشبان في طرابلس.
اما الواقع الثاني فيتمثل في تصاعد اعمال القمع الدموية مقابل تصاعد وتيرة العقوبات العربية والدولية.
وفيما يتعلق بالوضع اللبناني فثمة ضياع كبير على الصعيد الحكومي بين ربط الرئيس ميقاتي بين استقالته وعدم التمويل وبين الكلام على إيجاد مخارج معينة.
