إذاعة » المحطات الإذاعية اللبنانية يوم الثلاثاء 8/7/2008
ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة صوت الشعب:
بلغت الخلافات داخل صف الرابع عشر من آذار حدود الاستعصاء على الحل إلا إذا لجأ النائب سعد الحريري إلى تضحية بعدد من الحقائب الوزارية العائدة لتياره السياسي وإسنادها لحلفاءه أو التضحية بحلفائه لصالح حلفائه. الحريري الذي تنتظر التشكيلة الحكومية عودته يبدو أنه قرر انتظار ما ستؤول إليه الإتصالات للجم بعض الحلفاء من بُعد , لكن الانتظار لن يحل مشكلة هذا الفريق الذي جمعته في العام 2005 وحتى قبل هذا التاريخ مصالح انتخابية بحت فكيف له ان يحافظ على تماسكه من دون هذه المصالح وكل يوم يتأخر فيه حل عقدة المستوزرين سيزيد من طين الأكثرية بلة هذا وذكرت صحيفة المستقبل أن رئيس كتلة المستقبل النائب سعد الحريري عاد فجر اليوم إلى بيروت
بلغت الخلافات داخل صف الرابع عشر من آذار حدود الاستعصاء على الحل إلا إذا لجأ النائب سعد الحريري إلى تضحية بعدد من الحقائب الوزارية العائدة لتياره السياسي وإسنادها لحلفاءه أو التضحية بحلفائه لصالح حلفائه. الحريري الذي تنتظر التشكيلة الحكومية عودته يبدو أنه قرر انتظار ما ستؤول إليه الإتصالات للجم بعض الحلفاء من بُعد , لكن الانتظار لن يحل مشكلة هذا الفريق الذي جمعته في العام 2005 وحتى قبل هذا التاريخ مصالح انتخابية بحت فكيف له ان يحافظ على تماسكه من دون هذه المصالح وكل يوم يتأخر فيه حل عقدة المستوزرين سيزيد من طين الأكثرية بلة هذا وذكرت صحيفة المستقبل أن رئيس كتلة المستقبل النائب سعد الحريري عاد فجر اليوم إلى بيروت
ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة لبنان الحر:
الحركة السياسية تكاد تنحصر فالإتصالات والمشاورات لاستكمال التوافق على توزيع الحقائب الوزارية لاسيما في صفوف الأكثرية الأمر الذي يرخي جمودا كبيرا على الواقع السياسي على الرغم من الاستحقاقات العتيدة ومن الواضح أن التركيز يتم على مسألة التوازن في توزيع الحقائب وبالأخص فيما يتعلق بالجناح المسيحي في الرابع عشر من آذار وهو توازن مزدوج إن بالنسبة لقوى الأكثرية نفسها أو قياسا لما حصلت عليه المعارضة بأجنحتها المختلفة ولذا لابد من انتظار لبعض الوقت علما ان القوات اللبنانية أعلنت استعدادها لتسهيل تشكيل الحكومة شرط أن لا تكون مغبونة وإلا أنها قد لا تشارك ومن هنا يمكن القول أن الأخذ والرد يتركزان خصوصا بين الرئيس المكلف والقوات والحزب الإشتراكي وتيار المستقبل والوزير الصفدي على حقائب محدودة وفي مقدمها الأشغال والعدل
الحركة السياسية تكاد تنحصر فالإتصالات والمشاورات لاستكمال التوافق على توزيع الحقائب الوزارية لاسيما في صفوف الأكثرية الأمر الذي يرخي جمودا كبيرا على الواقع السياسي على الرغم من الاستحقاقات العتيدة ومن الواضح أن التركيز يتم على مسألة التوازن في توزيع الحقائب وبالأخص فيما يتعلق بالجناح المسيحي في الرابع عشر من آذار وهو توازن مزدوج إن بالنسبة لقوى الأكثرية نفسها أو قياسا لما حصلت عليه المعارضة بأجنحتها المختلفة ولذا لابد من انتظار لبعض الوقت علما ان القوات اللبنانية أعلنت استعدادها لتسهيل تشكيل الحكومة شرط أن لا تكون مغبونة وإلا أنها قد لا تشارك ومن هنا يمكن القول أن الأخذ والرد يتركزان خصوصا بين الرئيس المكلف والقوات والحزب الإشتراكي وتيار المستقبل والوزير الصفدي على حقائب محدودة وفي مقدمها الأشغال والعدل
ـ مقدمة نشرة أخبار إذاعة صوت لبنان:
أسماء الحقائب والجوجلة اليوم عند الأكثرية بعد تذليل عقد المعارضة كما يبدو البحث لن يطول تبعا للمواقف المعلنة , والساعات المقبلة حاسمة في ضوء عودة النائب سعد الحريري إلى بيروت فجرا واجتماع مرتقب لقوى الرابع عشر من آذار تبعا للمعلومات الصحفية لإنجاز التوافق حول توزيع الحقائب وإنهاء الحل القائم والموزع حاليا بإتجاه حقيبتي الأشغال والعدل.
أكد الوزير أحمد فتفت أنه لا خلاف داخل قوى الرابع عشر من آذار بشأن تشكيل الحكومة بل هناك تباينات معتبرا أن هذا أمر طبيعي بعد أن اخذت المعارضة وقتها لتقرر وأضاف من الطبيعي أن تأخذ الأكثرية وقتها متوقعا أن تنتهي المشاورات اليوم وعلى ابعد تقدير صباح الغد ويصبح لدينا حكومة وحدة وطنية بمشاركة كل مكونات الأكثرية وأيد فتفت مواقف القوات معتبرا أياه محقة معتبرا عودة النائب الحريري سيحسم الموضوع مع كل الفرقاء خلال ساعات وحول احتمال اجتماع قيادات قوى الرابع عشر من آذار قال قد يكون هناك اجتماع أو تعقد اجتماعات ثنائية متوقعا ولادة الحكومة قبل زيارة الرئيس سليمان لفرنسا وحول اجتماع النائب الحريري بالسيد نصرالله قال المعطى الأساسي هو تأليف الحكومة لعقد هذا الاجتماع وأضاف نحن بحاجة لعقد اجتماعات على كل المستويات خاصة ونحن بصدد بيان وزاري مهم. وعبر عن اعتقاده أنه لا مصلحة للمعارضة أن تكون الحكومة منسجمة خاصة بعد الكلام التصعيدي الذي سمعته من قبل المعارضة واصفا أياه بالكلام الانتخابي أملا أن تكون الممارسة مختلفة معتبرا المؤشر على أمكانية التسهيل هو التعاون بشأن كتابة البيان الوزاري
كما توقع الوزير جان أوغاسبيان التوصل لتفاهمات داخل الأكثرية خلال 48 ساعة ليصار بعدها لانضاج الحل وتشكيل الحكومة واستبعد أن تتأثر زيارة رئيس الجمهورية إلى باريس في حال عدم تشكيل الحكومة قبل السبت المقبل وجاء حديث أوغسبيان صباح اليوم لصوت لبنان
كما توقع النائب ميشال موسى في حديث لصوت لبنان ولادة قريبة للحكومة وجزم بأن المعارضة قدمت كل أسماء مرشحيها للحكومة العتيدة.
أسماء الحقائب والجوجلة اليوم عند الأكثرية بعد تذليل عقد المعارضة كما يبدو البحث لن يطول تبعا للمواقف المعلنة , والساعات المقبلة حاسمة في ضوء عودة النائب سعد الحريري إلى بيروت فجرا واجتماع مرتقب لقوى الرابع عشر من آذار تبعا للمعلومات الصحفية لإنجاز التوافق حول توزيع الحقائب وإنهاء الحل القائم والموزع حاليا بإتجاه حقيبتي الأشغال والعدل.
أكد الوزير أحمد فتفت أنه لا خلاف داخل قوى الرابع عشر من آذار بشأن تشكيل الحكومة بل هناك تباينات معتبرا أن هذا أمر طبيعي بعد أن اخذت المعارضة وقتها لتقرر وأضاف من الطبيعي أن تأخذ الأكثرية وقتها متوقعا أن تنتهي المشاورات اليوم وعلى ابعد تقدير صباح الغد ويصبح لدينا حكومة وحدة وطنية بمشاركة كل مكونات الأكثرية وأيد فتفت مواقف القوات معتبرا أياه محقة معتبرا عودة النائب الحريري سيحسم الموضوع مع كل الفرقاء خلال ساعات وحول احتمال اجتماع قيادات قوى الرابع عشر من آذار قال قد يكون هناك اجتماع أو تعقد اجتماعات ثنائية متوقعا ولادة الحكومة قبل زيارة الرئيس سليمان لفرنسا وحول اجتماع النائب الحريري بالسيد نصرالله قال المعطى الأساسي هو تأليف الحكومة لعقد هذا الاجتماع وأضاف نحن بحاجة لعقد اجتماعات على كل المستويات خاصة ونحن بصدد بيان وزاري مهم. وعبر عن اعتقاده أنه لا مصلحة للمعارضة أن تكون الحكومة منسجمة خاصة بعد الكلام التصعيدي الذي سمعته من قبل المعارضة واصفا أياه بالكلام الانتخابي أملا أن تكون الممارسة مختلفة معتبرا المؤشر على أمكانية التسهيل هو التعاون بشأن كتابة البيان الوزاري
كما توقع الوزير جان أوغاسبيان التوصل لتفاهمات داخل الأكثرية خلال 48 ساعة ليصار بعدها لانضاج الحل وتشكيل الحكومة واستبعد أن تتأثر زيارة رئيس الجمهورية إلى باريس في حال عدم تشكيل الحكومة قبل السبت المقبل وجاء حديث أوغسبيان صباح اليوم لصوت لبنان
كما توقع النائب ميشال موسى في حديث لصوت لبنان ولادة قريبة للحكومة وجزم بأن المعارضة قدمت كل أسماء مرشحيها للحكومة العتيدة.
