إذاعة » رصد إذاعي صباح الخميس 6/1/2011
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
لن يطرأ أي جديد يمكن التعويل عليه لتغيير الاجواء السلبية التي تطبع المرحلة الإقليمية والدولية وسط جمود داخلي وتعطيل فرضته قوى الثامن من آذار على مجلس الوزراء المترافق مع حديث عن إحاءات توحي بوجود إيجابيات على صيعد التسوية المنتظرة التي بدا واضحا انها فقدت بريقها مع تزايد المعطيات التي تؤكد المراوحة في المساعي وتحديدا على الخط السعودي السوري.
واليوم جدد حزب الله عبر مسؤوليه ومصادره تمسكه بشل المؤسسات متهما الفريق الآخر بالتعطيل ومصرا على بت ما يسمى بملف شهود الزور قبل درس أي موضوع حياتي او إداري مدرج على جدول أعمال مجلس الوزراء في مقابل تاكيد الرئيس سعد الحريري وفقا لما نقل عنه انه لن يقدم أي تنازلات جديدة وانه على الطرف الآخر تقديم التنازلات المطلوبة منه لانجاز التسوية.
اما على الخط الدولي ان لبنان سيكون من ضمن البنود في القمة الامريكية الفرنسية بين الرئيسين باراك اوباما ونيكولا ساركوزي التي عقد في واشنطن في العاشر من الحالي. وكذلك خلال زيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيداف لعدد من من عواصم المنطقة اعتبار من التاسع عشر منه علما أن مصادر مطلعة كانت توقعت ان تشمل جولة ميدفيداف بيروت من دون ان تحدد موعدها وتزامنا مع اللقاءات الرئاسية على هامش المنتدى الاقتصادي في مصر والذي يشارك فيه رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة100.5):
منحى التأجيل والتعطيل الذي يسيطر على البلاد تثبته ثلاث لائات لا انعقاد لمجلس الوزراء ما دام مرتبط ببند شهود الزور التي تصر المعارضة على بته قبل أي بند آخر، لا نتائج عملية للمسعى السعودي السوري المستمر ولا ظهور بعد للقرار الاتهامي من المحكمة الدولية.
لكن وعلى رغم هذا الجمود الذي ينسحب على تسيير أعمال الدولة وقضايا المواطنين. ذكرت مصادر مقربة من رئاسة الجمهورية لإذاعتنا أن الأسبوع المقبل سيشهد محاولات عملية رئاسية للخروج من حال التعطيل الحكومي بعد عودة رئيس الحكومة سعد الحريري من الرياض.
ولفتت المصادر إلى وجود توافق مبدئي بين الرئاسة الأولى وسورية على أولوية التوافق في حل ازمة شهود الزور قبل الوصول الى التصويت مشيرة الى ان المدى الزمني للتوافق يبقى مفتوحا وهذا ما يفسر المساعي التي يبذلها رئيس الجمهورية سعيا للتوافق.
أما في مقلب رئاسة مجلس النواب فأشارت المصادر لإذاعتنا إلى حركة المشاورات النيابية التي بدأها رئيس مجلس النواب نبيه بري متوقعة ان يتم تنسيق حركة المشاورات الرئاسية في المدى المنظور سعيا للخروج من ازمة التعطيل الحاصل.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة 93.3):
الخلافات في لبنان لا تقتصر على جوهر المشكلة بل تتعداها الى تسميات الحلول، ففريق يسميها تسوية وآخر يطلق عليها تبادل أفكار وما بين التسميتين اللبناني معلق على الوايتينغ ليست لجهة التسوية المرتقبة وملف النفط غير المستعجل بحسب رئيس مجلس الامن لهذا الشهر.
وبذلك يكون البت باكثر من 500 بند معظمها حياتي وإداري في مجلس الوزراء الغائب عن السمع منذ اشهر مؤجلا. واليوم بشر الوزير حسين الحاج حسن بان عمل مجلس الوزراء سيبقى معلقا الى ان يبت ملف شهود الزور.
ويقى البت بترسيم الحدود البحرية اللبنانية لحفظ حقوقنا النفطية معلقا على جدول اعمال مجلس الأمن الى اجل غير محدد.
ومع عودة الحياة إلى لقاءات الاربعاء النيابية اعتبرت مصادر وزارية ان في ذلك رسالة تحذيرية من مغبة عدم الوصول الى تسوية قبل القرار الاتهامي.
لن يطرأ أي جديد يمكن التعويل عليه لتغيير الاجواء السلبية التي تطبع المرحلة الإقليمية والدولية وسط جمود داخلي وتعطيل فرضته قوى الثامن من آذار على مجلس الوزراء المترافق مع حديث عن إحاءات توحي بوجود إيجابيات على صيعد التسوية المنتظرة التي بدا واضحا انها فقدت بريقها مع تزايد المعطيات التي تؤكد المراوحة في المساعي وتحديدا على الخط السعودي السوري.
واليوم جدد حزب الله عبر مسؤوليه ومصادره تمسكه بشل المؤسسات متهما الفريق الآخر بالتعطيل ومصرا على بت ما يسمى بملف شهود الزور قبل درس أي موضوع حياتي او إداري مدرج على جدول أعمال مجلس الوزراء في مقابل تاكيد الرئيس سعد الحريري وفقا لما نقل عنه انه لن يقدم أي تنازلات جديدة وانه على الطرف الآخر تقديم التنازلات المطلوبة منه لانجاز التسوية.
اما على الخط الدولي ان لبنان سيكون من ضمن البنود في القمة الامريكية الفرنسية بين الرئيسين باراك اوباما ونيكولا ساركوزي التي عقد في واشنطن في العاشر من الحالي. وكذلك خلال زيارة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيداف لعدد من من عواصم المنطقة اعتبار من التاسع عشر منه علما أن مصادر مطلعة كانت توقعت ان تشمل جولة ميدفيداف بيروت من دون ان تحدد موعدها وتزامنا مع اللقاءات الرئاسية على هامش المنتدى الاقتصادي في مصر والذي يشارك فيه رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة100.5):
منحى التأجيل والتعطيل الذي يسيطر على البلاد تثبته ثلاث لائات لا انعقاد لمجلس الوزراء ما دام مرتبط ببند شهود الزور التي تصر المعارضة على بته قبل أي بند آخر، لا نتائج عملية للمسعى السعودي السوري المستمر ولا ظهور بعد للقرار الاتهامي من المحكمة الدولية.
لكن وعلى رغم هذا الجمود الذي ينسحب على تسيير أعمال الدولة وقضايا المواطنين. ذكرت مصادر مقربة من رئاسة الجمهورية لإذاعتنا أن الأسبوع المقبل سيشهد محاولات عملية رئاسية للخروج من حال التعطيل الحكومي بعد عودة رئيس الحكومة سعد الحريري من الرياض.
ولفتت المصادر إلى وجود توافق مبدئي بين الرئاسة الأولى وسورية على أولوية التوافق في حل ازمة شهود الزور قبل الوصول الى التصويت مشيرة الى ان المدى الزمني للتوافق يبقى مفتوحا وهذا ما يفسر المساعي التي يبذلها رئيس الجمهورية سعيا للتوافق.
أما في مقلب رئاسة مجلس النواب فأشارت المصادر لإذاعتنا إلى حركة المشاورات النيابية التي بدأها رئيس مجلس النواب نبيه بري متوقعة ان يتم تنسيق حركة المشاورات الرئاسية في المدى المنظور سعيا للخروج من ازمة التعطيل الحاصل.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة 93.3):
الخلافات في لبنان لا تقتصر على جوهر المشكلة بل تتعداها الى تسميات الحلول، ففريق يسميها تسوية وآخر يطلق عليها تبادل أفكار وما بين التسميتين اللبناني معلق على الوايتينغ ليست لجهة التسوية المرتقبة وملف النفط غير المستعجل بحسب رئيس مجلس الامن لهذا الشهر.
وبذلك يكون البت باكثر من 500 بند معظمها حياتي وإداري في مجلس الوزراء الغائب عن السمع منذ اشهر مؤجلا. واليوم بشر الوزير حسين الحاج حسن بان عمل مجلس الوزراء سيبقى معلقا الى ان يبت ملف شهود الزور.
ويقى البت بترسيم الحدود البحرية اللبنانية لحفظ حقوقنا النفطية معلقا على جدول اعمال مجلس الأمن الى اجل غير محدد.
ومع عودة الحياة إلى لقاءات الاربعاء النيابية اعتبرت مصادر وزارية ان في ذلك رسالة تحذيرية من مغبة عدم الوصول الى تسوية قبل القرار الاتهامي.
