إذاعة » رصد إذاعي صباح الإثنين 14/3/2011
- مقدمة نشرة أخبار 'إذاعة الشرق':
واثبة الاحرار مرة أخرى انهم اقوى من القهر واقوى من الاستكبار واقوى من الخوف،واثبت اللبنانيون بكل الوانهم انهم اقوى من اللون الاسود والقمصان السود والوجوه السوداء التي ازدادت سوادا امس مع المشهد المتكرر لانتفاضة الاستقلال.فالشعب قال كلمته واكد بصوت عالي انه يريد اسقاط السلاح.السلاح الذي نزل اصحابه عند رغبة اسرائيل بتوجيهه إلى الداخل.السلاح الذي تحول من سلاح قضية إلى سلاح بلطجيية.وجمهور ثورة الارز اثبة مرة اخرى انه يستحق العيش بكرامة وانه الحارس الامين للوطن في مقابل من ارتهن ورهن نفسه للغير بسم الدين وباسم التحرير وتحت شعارات جوفاء بينت الايام خواءها.فبعد اليوم لن يكون سلاح الا سلاح الشرعية ولن يكون قرار الا قرار الدولة ولن يكون لون الا الوان العلم اللبناني مهما اهتزت الاصابع ومهما عّلى الصراخ والتهديد.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
ذكرى الرابع عشر من آذار والحشد الشعبي غير المتوقع الذي شارك في احياء ثورة الأرز سيشكل في المشهد اللبناني واقعا جديدا ومختلفا،خصوصا وان المناسبة وكما تقول اوساط متابعة اقتربت في الشكل والمضمون من الرابع عشر من آذار 2005 وفاقت على الصعيد الجماهيري احتفالات السنوات الماضية ما يعني ان خروج النائب وليد جنبلاط من الرابع عشر من آذار لم يؤثر على قدرة هذه القوى على التعبئة الواسعة مسيحيا واسلاميا سيما وان الجماهير تدفقت بكثافة من مختلف المناطق اللبنانية بما فيها طرابلس فضلا عن مشاركة درزية ملحوظة في الجبل.
وفي هذا السياق قدر مشاركون الحشود الدرزية التي شاركت في التظاهرة باكثر من 20000 حملوا اعلام للحزب الاشتراكي وأخرى للطائفة الدرزية اضافة إلى يافطاة تعبر عن تأييدهم لقوى الرابع عشر من آذار فضلا عن تسجيل انضمام العديد من المستقلين وانصار المجتمع المدني إلى الكتل الشعبية الكبرى التي تؤيد تيار المستقبل والقوات اللبنانية وأحزاب اخرى وفي مقدمتها حزب الكتائب.وبالتالي قالت الأوساط نفسها فان احتفال ساحة الشهداء لابد ان يخضع لقراءة جديدة ان بالنسبة للمعنيين بتشكيل الحكومة او بالنسبة للعواصم الإقليمية والدولية باعتبار انه يعيد تظهير المعادلة الداخلية ويصحح مقولة الاكثرية والأقلية.وفي هذا الإطار لفت ما كتبه الموقع الإلكتروني للحزب الاشتراكي الذي شدد على ضرورة اجراء مراجعة نقدية سريعة لمرحلة ما بعد اسقاط حكومة الوحدة الوطنية ومد جسور الحوار مع نصف الشعب.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' الكتائبية:
كسرت قوى الرابع عشر من آذار الجرة في موضوع السلاح بكلام حاسم قالته في تظاهرتها الحاشدة في الذكرى السادسة لانطلاق ثورة الأرز.وشكل ما يشبه الوصفة السياسية المطروحة برسم المتابعة والتنفيذ. كلمة الرابع عشر من آذار حركت سريعا كلمات في معسكر الاكثرية الجديدة والرئيس المكلف نجيب ميقاتي الذي وصف بعض ما قيل بانه كلام فتنة لا يقبل به الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ويفترض مع طي صفحة مهرجان الثالث عشر من آذار ان تتكثف مساعي تأليف الحكومة الجديدة خصوصا بعدما استعجل الرئيس نبيه بري التأليف ردا على المهرجان.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان': الموجة (93.3):
الساحة قالت كلمتها والاختبار الأساس في لعبة التوازنات والاحجام وضع لبنان اعتبار من اليوم امام الف اختبار واختبار في السياسة.وفي المقدمة ماذا عن التلاقي في منتصف الطريق ماذا عن العودة إلى مد الجسور والاجابة هنا في ملعب فريق الحكومة العتيدة.فبعيدا عن لعبة الارقام والاحجام اثبتة قوى الرابع عشر من آذار ومن قلب الساحة القدرة على الوجود الشعبي الحاشد والقدرة على حفر موقعها الاساسي في المعادلة وفي حجمها التمثيلي لترسم سقف للتوازنات السياسية سواء كانت في المعارضة او في الموالاة.الردود الأولية التي نقلت عن اوساط قوى الثامن من آذار اجمعت على القول ان الرد من قبل هذه القوى هو بالإسراع في تشكيل الحكومة.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت المدى':
إلى السترة وربطة العنق خلع سعد الحريري عنه ماضي والده المدافع عن المقاومة اولا والاتفاقات التي عقدها ابان التحالف الرباعي ثانيا والبيان الوزاري لحكومته المستقيلة ثالثا ونتائج زياراته الخمس إلى سورية رابعا والتسويات التي كان مستعدا للانخراط فيها ابان السين سين خامسا.في ساحة الثالث عشر من آذار حيث استخدم السلاح شعار تعبوي بامتياز بدى الخطاب غريبا عن رفيق الحريري، فيما غابت صورة رئيس الجمهورية اللبنانية لتحجب اخرى للملك السعودي صدقية المناداة بثورة ارز ثانية.اما في ساءر الساحات فحياة عادية وكلام سياسي مسائي للرئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي وصف فيه ما سمعه من حلفاءه السابقين بالفتنوي فيما كان العماد ميشال عون شدد خلال احتفال التيار الوطني الحر بذكرى الرابع عشر من آذار على ان شرعية المقاومة مستدمة من ميثاق الامم المتحدة.
واثبة الاحرار مرة أخرى انهم اقوى من القهر واقوى من الاستكبار واقوى من الخوف،واثبت اللبنانيون بكل الوانهم انهم اقوى من اللون الاسود والقمصان السود والوجوه السوداء التي ازدادت سوادا امس مع المشهد المتكرر لانتفاضة الاستقلال.فالشعب قال كلمته واكد بصوت عالي انه يريد اسقاط السلاح.السلاح الذي نزل اصحابه عند رغبة اسرائيل بتوجيهه إلى الداخل.السلاح الذي تحول من سلاح قضية إلى سلاح بلطجيية.وجمهور ثورة الارز اثبة مرة اخرى انه يستحق العيش بكرامة وانه الحارس الامين للوطن في مقابل من ارتهن ورهن نفسه للغير بسم الدين وباسم التحرير وتحت شعارات جوفاء بينت الايام خواءها.فبعد اليوم لن يكون سلاح الا سلاح الشرعية ولن يكون قرار الا قرار الدولة ولن يكون لون الا الوان العلم اللبناني مهما اهتزت الاصابع ومهما عّلى الصراخ والتهديد.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
ذكرى الرابع عشر من آذار والحشد الشعبي غير المتوقع الذي شارك في احياء ثورة الأرز سيشكل في المشهد اللبناني واقعا جديدا ومختلفا،خصوصا وان المناسبة وكما تقول اوساط متابعة اقتربت في الشكل والمضمون من الرابع عشر من آذار 2005 وفاقت على الصعيد الجماهيري احتفالات السنوات الماضية ما يعني ان خروج النائب وليد جنبلاط من الرابع عشر من آذار لم يؤثر على قدرة هذه القوى على التعبئة الواسعة مسيحيا واسلاميا سيما وان الجماهير تدفقت بكثافة من مختلف المناطق اللبنانية بما فيها طرابلس فضلا عن مشاركة درزية ملحوظة في الجبل.
وفي هذا السياق قدر مشاركون الحشود الدرزية التي شاركت في التظاهرة باكثر من 20000 حملوا اعلام للحزب الاشتراكي وأخرى للطائفة الدرزية اضافة إلى يافطاة تعبر عن تأييدهم لقوى الرابع عشر من آذار فضلا عن تسجيل انضمام العديد من المستقلين وانصار المجتمع المدني إلى الكتل الشعبية الكبرى التي تؤيد تيار المستقبل والقوات اللبنانية وأحزاب اخرى وفي مقدمتها حزب الكتائب.وبالتالي قالت الأوساط نفسها فان احتفال ساحة الشهداء لابد ان يخضع لقراءة جديدة ان بالنسبة للمعنيين بتشكيل الحكومة او بالنسبة للعواصم الإقليمية والدولية باعتبار انه يعيد تظهير المعادلة الداخلية ويصحح مقولة الاكثرية والأقلية.وفي هذا الإطار لفت ما كتبه الموقع الإلكتروني للحزب الاشتراكي الذي شدد على ضرورة اجراء مراجعة نقدية سريعة لمرحلة ما بعد اسقاط حكومة الوحدة الوطنية ومد جسور الحوار مع نصف الشعب.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' الكتائبية:
كسرت قوى الرابع عشر من آذار الجرة في موضوع السلاح بكلام حاسم قالته في تظاهرتها الحاشدة في الذكرى السادسة لانطلاق ثورة الأرز.وشكل ما يشبه الوصفة السياسية المطروحة برسم المتابعة والتنفيذ. كلمة الرابع عشر من آذار حركت سريعا كلمات في معسكر الاكثرية الجديدة والرئيس المكلف نجيب ميقاتي الذي وصف بعض ما قيل بانه كلام فتنة لا يقبل به الرئيس الشهيد رفيق الحريري، ويفترض مع طي صفحة مهرجان الثالث عشر من آذار ان تتكثف مساعي تأليف الحكومة الجديدة خصوصا بعدما استعجل الرئيس نبيه بري التأليف ردا على المهرجان.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان': الموجة (93.3):
الساحة قالت كلمتها والاختبار الأساس في لعبة التوازنات والاحجام وضع لبنان اعتبار من اليوم امام الف اختبار واختبار في السياسة.وفي المقدمة ماذا عن التلاقي في منتصف الطريق ماذا عن العودة إلى مد الجسور والاجابة هنا في ملعب فريق الحكومة العتيدة.فبعيدا عن لعبة الارقام والاحجام اثبتة قوى الرابع عشر من آذار ومن قلب الساحة القدرة على الوجود الشعبي الحاشد والقدرة على حفر موقعها الاساسي في المعادلة وفي حجمها التمثيلي لترسم سقف للتوازنات السياسية سواء كانت في المعارضة او في الموالاة.الردود الأولية التي نقلت عن اوساط قوى الثامن من آذار اجمعت على القول ان الرد من قبل هذه القوى هو بالإسراع في تشكيل الحكومة.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت المدى':
إلى السترة وربطة العنق خلع سعد الحريري عنه ماضي والده المدافع عن المقاومة اولا والاتفاقات التي عقدها ابان التحالف الرباعي ثانيا والبيان الوزاري لحكومته المستقيلة ثالثا ونتائج زياراته الخمس إلى سورية رابعا والتسويات التي كان مستعدا للانخراط فيها ابان السين سين خامسا.في ساحة الثالث عشر من آذار حيث استخدم السلاح شعار تعبوي بامتياز بدى الخطاب غريبا عن رفيق الحريري، فيما غابت صورة رئيس الجمهورية اللبنانية لتحجب اخرى للملك السعودي صدقية المناداة بثورة ارز ثانية.اما في ساءر الساحات فحياة عادية وكلام سياسي مسائي للرئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي وصف فيه ما سمعه من حلفاءه السابقين بالفتنوي فيما كان العماد ميشال عون شدد خلال احتفال التيار الوطني الحر بذكرى الرابع عشر من آذار على ان شرعية المقاومة مستدمة من ميثاق الامم المتحدة.
