إذاعة » رصد إذاعي صباح السبت 11/6/2011
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' الكتائبية:
حكوميا جولة جديدة من المشاورات لم تفضي حتى الساعة إلى حلحلة العقد والجديد لقاء أمس بين الرئيس المكلف نجيب ميقاتي والخليلين اللذان كانا قد التقيا أول من أمس رئيس الجمهورية ميشال سليمان الذي لن يسمي الوزير الماروني السادس إلا بعد الإطلاع على مجمل اسماء التشكيلة الحكومية بحسب ما ذكرت مصادر مقربة من قصر بعبدا لصوت لبنان ومن العقد العالقة ايضا عقدة النائب طلال ارسلان الذي ما زال يرفض تسميته وزير دولة ويطالب بحقيبة اساسية.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة 93.3):
لا افراط في التفاؤل ولكن ولادة الحكومة مسألة أيام لأن الاجواء اليوم افضل بكثير. هكذا لخصت اوساط الرئيس المكلف نجيب ميقاتي صورة الوضع بعد تفعيل الاتصالات وانجلاء الصورة في الساعات الماضية من خلال حصر العقد المتبقية او المستجدة حاليا بعقدة تمثيل المعارضة السنية واختيار احمد او فيصل كرامة او غيرهما إلى جانب العقدة المستحدثة المتمثلة برفض النائب طلال ارسلان للتوزير من دون حقيبة اما عن حصة رئيس الجمهورية فقد ابلغ الرئيس سليمان انه لن يفصح عن أوراقه قبل تسلم التشكيلة كاملة.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
تكثر التساؤلات حول اتجاه المسار الحكومي وسط مخاوف متزايدة من سير الامور مجددا إلى المربع الأول وهذه المرة عبر بوابة مختلفة إضافة إلى تخوفات من الإرتدادات السلبية على لبنان من حكومة من لون واحد فبعد محاولة فريق الثامن من آذار الإيحاء بأن عقد تأليف الحكومة زالت او ذللت إلى حد كبير في اعقاب حركة الاتصالات واللقاءات عاد الفريق نفسه إلى ضخ اجواء لا توحي بالتفاؤل متحدثا عبر إعلامها عن شياطين ظهرت في التفاصيل مجددا وبالتالي تتضائل شيءا فشيئا فرص قرب ولادة الحكومة، برز أيضا ما أكدته أوساط الرئيس المكلف نجيب ميقاتي أن كل تسرع في إعلان مواعيد التشكيل هو من باب التشويش او الضغط على الرئيس ميقاتي كما ان بعبدا وبعد رمي الكرة في ملعبها اشارت عبر مصادر القصر الجمهوري إلى ان القول ان التشكيلة تنتظر ابلاغ الرئيس ميشال سليمان الرئيس ميقاتي اسم الماروني السادس ينم عن جهل بابسط القواعد الدستورية وبحرمة مقام الرئاسة.
سوريا وفيما تواصل القوات الحكومية عملياتها للسيطرة على التظاهرات عبر تشديد قبضتها على المدن تشدد العزلة الدولية على سورية ويسجل تدهور متسارع في العلاقة مع تركية.
حكوميا جولة جديدة من المشاورات لم تفضي حتى الساعة إلى حلحلة العقد والجديد لقاء أمس بين الرئيس المكلف نجيب ميقاتي والخليلين اللذان كانا قد التقيا أول من أمس رئيس الجمهورية ميشال سليمان الذي لن يسمي الوزير الماروني السادس إلا بعد الإطلاع على مجمل اسماء التشكيلة الحكومية بحسب ما ذكرت مصادر مقربة من قصر بعبدا لصوت لبنان ومن العقد العالقة ايضا عقدة النائب طلال ارسلان الذي ما زال يرفض تسميته وزير دولة ويطالب بحقيبة اساسية.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'صوت لبنان' (الموجة 93.3):
لا افراط في التفاؤل ولكن ولادة الحكومة مسألة أيام لأن الاجواء اليوم افضل بكثير. هكذا لخصت اوساط الرئيس المكلف نجيب ميقاتي صورة الوضع بعد تفعيل الاتصالات وانجلاء الصورة في الساعات الماضية من خلال حصر العقد المتبقية او المستجدة حاليا بعقدة تمثيل المعارضة السنية واختيار احمد او فيصل كرامة او غيرهما إلى جانب العقدة المستحدثة المتمثلة برفض النائب طلال ارسلان للتوزير من دون حقيبة اما عن حصة رئيس الجمهورية فقد ابلغ الرئيس سليمان انه لن يفصح عن أوراقه قبل تسلم التشكيلة كاملة.
- مقدمة نشرة أخبار إذاعة 'لبنان الحر':
تكثر التساؤلات حول اتجاه المسار الحكومي وسط مخاوف متزايدة من سير الامور مجددا إلى المربع الأول وهذه المرة عبر بوابة مختلفة إضافة إلى تخوفات من الإرتدادات السلبية على لبنان من حكومة من لون واحد فبعد محاولة فريق الثامن من آذار الإيحاء بأن عقد تأليف الحكومة زالت او ذللت إلى حد كبير في اعقاب حركة الاتصالات واللقاءات عاد الفريق نفسه إلى ضخ اجواء لا توحي بالتفاؤل متحدثا عبر إعلامها عن شياطين ظهرت في التفاصيل مجددا وبالتالي تتضائل شيءا فشيئا فرص قرب ولادة الحكومة، برز أيضا ما أكدته أوساط الرئيس المكلف نجيب ميقاتي أن كل تسرع في إعلان مواعيد التشكيل هو من باب التشويش او الضغط على الرئيس ميقاتي كما ان بعبدا وبعد رمي الكرة في ملعبها اشارت عبر مصادر القصر الجمهوري إلى ان القول ان التشكيلة تنتظر ابلاغ الرئيس ميشال سليمان الرئيس ميقاتي اسم الماروني السادس ينم عن جهل بابسط القواعد الدستورية وبحرمة مقام الرئاسة.
سوريا وفيما تواصل القوات الحكومية عملياتها للسيطرة على التظاهرات عبر تشديد قبضتها على المدن تشدد العزلة الدولية على سورية ويسجل تدهور متسارع في العلاقة مع تركية.
