في مؤشر الى أن قضية &laqascii117o;أمير الكبتاغون" السعودي عبدالمحسن بن وليد آل سعود، الذي أوقف في مطار بيروت قبل يومين بعدما ضُبِطَ في حقائبه نحو طنين من أقراص الكبتاغون المخدرة، بدأت تخرج من الإطار القضائي العادي الى التسويات، قطع مدّعي عام التمييز سمير حمود زيارته لألمانيا، وعاد الى بيروت لمتابعة الملف. ويمكن المدعي العام أن يطلب من القاضي داني شرابيه ترك الملف له، قبل انتهاء مدة التوقيف الاحتياطي، لأن الأمور بعد انتهائها تصبح أكثر تعقيداً.
المصدر: صحيفة الأخبار