المقتطف الصحفي » بعد وفاة ستيف جوبز هوليوود بلا «سفير» موثوق
- صحيفة 'السفير'
تركت وفاة الرئيس التنفيذي لشركة &laqascii117o;آبل" ستيف جوبز، هوليوود من دون &laqascii117o;سفير" موثوق للتكنولوجيا، بعدما ساعد الراحل في دفع الأفلام وصناعة التلفزيون والموسيقى إلى العصر الرقمي.
بعد 25 سنة من شرائه شركة أعمال الرسوم المتحركة الرقمية لجورج لوكاس، وسمّاها &laqascii117o;بيكسار"، سحر جوبز وأغرى المديرين التنفيذيين في هوليوود من خلال متابعته لرؤيته للترفيه الرقمي.
تحدى جوبز بلا هوادة الصناعة نحو التغيير، بالتبشير في عصر من الرسوم المتحركة الرقمية مع &laqascii117o;قصة لعبة"، قلب المعايير عبر إطلاق &laqascii117o;آي بود" و&laqascii117o;آي تيونز"، ومفاوضاً لبيع العروض التلفزيونية والأفلام عبر الإنترنت. فكانت شبكة &laqascii117o;أي بي سي" التابعة لـ&laqascii117o;ديزني" أول من وقع عليها.
ومع بيعه &laqascii117o;بيكسار" عام 2006، أصبح جوبز أكبر مستثمر في &laqascii117o;ديزني" مع حصة تبلغ قيمتها 4.35 مليارات دولار. وأصبحت &laqascii117o;آي تيونز" البائع الأول للأفلام عبر الإنترنت، مع 66 في المئة من سوق المبيعات الالكترونية والانترنت والفيديو على الإنترنت حسب الطلب، وفقا لشركة الأبحاث &laqascii117o;آي أتش أس" في آب الماضي. وقد خدمت &laqascii117o;ديزني" كموزع لأفلام &laqascii117o;بيكسار" بدءا من عام 1995، بعدما باع جوبز هذه الرسوم المتحركة إلى &laqascii117o;ديزني" في مقابل 8.06 مليارات دولار، أصبحت &laqascii117o;ديزني" رائدة على الإنترنت وأولى نظرائها في تقديم الأفلام والعروض التلفزيونية على &laqascii117o;آي تيونز".
ويعيد المديرون التنفيذيون لشركات الموسيقى الفضل إلى جوبز في إنقاذ الصناعة من قرصنة الإنترنت.
(عن 'بلومبرغ')
تركت وفاة الرئيس التنفيذي لشركة &laqascii117o;آبل" ستيف جوبز، هوليوود من دون &laqascii117o;سفير" موثوق للتكنولوجيا، بعدما ساعد الراحل في دفع الأفلام وصناعة التلفزيون والموسيقى إلى العصر الرقمي.
بعد 25 سنة من شرائه شركة أعمال الرسوم المتحركة الرقمية لجورج لوكاس، وسمّاها &laqascii117o;بيكسار"، سحر جوبز وأغرى المديرين التنفيذيين في هوليوود من خلال متابعته لرؤيته للترفيه الرقمي.
تحدى جوبز بلا هوادة الصناعة نحو التغيير، بالتبشير في عصر من الرسوم المتحركة الرقمية مع &laqascii117o;قصة لعبة"، قلب المعايير عبر إطلاق &laqascii117o;آي بود" و&laqascii117o;آي تيونز"، ومفاوضاً لبيع العروض التلفزيونية والأفلام عبر الإنترنت. فكانت شبكة &laqascii117o;أي بي سي" التابعة لـ&laqascii117o;ديزني" أول من وقع عليها.
ومع بيعه &laqascii117o;بيكسار" عام 2006، أصبح جوبز أكبر مستثمر في &laqascii117o;ديزني" مع حصة تبلغ قيمتها 4.35 مليارات دولار. وأصبحت &laqascii117o;آي تيونز" البائع الأول للأفلام عبر الإنترنت، مع 66 في المئة من سوق المبيعات الالكترونية والانترنت والفيديو على الإنترنت حسب الطلب، وفقا لشركة الأبحاث &laqascii117o;آي أتش أس" في آب الماضي. وقد خدمت &laqascii117o;ديزني" كموزع لأفلام &laqascii117o;بيكسار" بدءا من عام 1995، بعدما باع جوبز هذه الرسوم المتحركة إلى &laqascii117o;ديزني" في مقابل 8.06 مليارات دولار، أصبحت &laqascii117o;ديزني" رائدة على الإنترنت وأولى نظرائها في تقديم الأفلام والعروض التلفزيونية على &laqascii117o;آي تيونز".
ويعيد المديرون التنفيذيون لشركات الموسيقى الفضل إلى جوبز في إنقاذ الصناعة من قرصنة الإنترنت.
(عن 'بلومبرغ')
