المقتطف الصحفي » مقتطف من الصحافة الاجنبية لهذا اليوم الخميس 6/12/2007

مقتطف من الصحافة الاجنبية لهذا اليوم الخميس 6/12/2007

واشنطن بوست: التقرير الاستخباراتي جيد لكنه يحمل السوء
عن واشنطن بوست في افتتاحيتها البارحة فقد علقت على التقييم الاستخباراتي الأميركي الجديد عن إيران بأنه يحمل في طيه بعض الأخبار الجيدة، لكن رد الفعل يمكن أن يكون سيئا.
فقد أشار التقييم إلى أن طهران أوقفت برنامجها النووي السري عام 2003 نتيجة للضغط الدولي الذي مارسته أميركا وحكومات غربية أخرى. وأضاف التقرير أن قرارات إيران كانت محكومة بنهج عائد التكلفة وليس التسرع في حيازة سلاح بغض النظر عن التكلفة العسكرية والسياسية والاقتصادية. وقالت الصحيفة إن هناك بعض الأخبار السيئة التي يبدو إغفالها محتملا من قبل أولئك الذين كانوا يقاومون العقوبات والضغوط الأخرى على أئمة الشيعة طوال الوقت مثل روسيا والصين وبعض أعضاء الاتحاد الأوروبي. فبينما كانت وكالات الاستخبارات الأميركية على ثقة كبيرة بأن العمل السري على القنبلة توقف لعدة سنوات بعد العام 2003، كان هناك بعض الثقة بأن طهران لم تستأنف برنامجها العسكري، لكن استثمار إيران الضخم والعلني في تخصيب اليورانيوم استمر متحديا لقرارات الأمم المتحدة، حتى وإن لم يكن لطهران استخدام قانوني لليورانيوم المخصب. وعلقت الصحيفة بأن التقرير الجديد يمكن أن يحيد نفس إستراتيجية الضغط التي قال إنها يمكن أن تكون فعالة إذا شددت. وأضافت واشنطن بوست في سياق متصل أن هذا التفاوت الواضح في التقرير الجديد جاء نتيجة زيادة في جمع المعلومات الاستخباراتية السرية في إيران وكذلك التغيرات الجذرية في الطريقة التي يحلل بها المجتمع الاستخباراتي المعلومات.
كما أن الدروس المستفادة من هزيمة الاستخبارات في معركة أسلحة الدمار الشامل العراقية المزعومة جعلت وكالات الاستخبارات تستشير مصادر أكثر وتتبع أساليب جديدة تماما.

نيويورك تايمز: ألمقاتلون الأجانب في العراق يأتون من بلدان حلفاء أمريكا !!
عن نيويورك تايمز في 22-11-2007 :

كتب ريتشارد أي. أوبل : كلا من المملكة العربية السعودية وليبيا محسوبتان حليفتين من قبل الولايات المتحدة في حربها ضد الإرهاب، ومن هذين البلدين أتى حوالي 60% من المقاتلين الأجانب لينفذوا مهام انتحارية أو لتسهيل هجومات أخرى، الخبر طبقا لمسؤولين عسكريين أمريكيين.
المعلومات مصدرها الرئيسي من مستندات وأجهزة حاسوب اكتشفت في شهر سبتمبر الماضي عندما أغارت قوات أمريكية على مخيم في الصحراء بالقرب من (سنجار) عند الحدود السورية، كان الهدف من الغارة خلية متمردين يعتقد بمسؤوليتهم عن تهريب معظم المقاتلين الأجانب إلى العراق.
أهم ما تم اكتشافه كان مجموعة من نبذات عن السيرة الذاتية لعدد 700 مقاتل أحضروا للعراق منذ شهر أغسطس 2006، بما في ذلك مدنهم الأصلية وغير ذلك من التفاصيل.
السجلات كشفت أيضا على أن التمرد في العراق لا يزال في معظمه سنّيا وعراقيا، المسؤولون الأمريكيون يقدرون الآن تدفق المقاتلين الأجانب في حدود تتراواح ما بين 80 إلى 110 شهريا خلال النصف الأول من هذه السنة و 60 مقاتلا شهريا خلال الصيف، الأرقام تراجعت بصورة حادة في شهر أكتوبر إلى حد 40 فقط، وقد يكون ذلك راجعا جزئيا إلى الغارة على (سنجار).
السعوديون يشكلون أكبر عدد من المقاتلين وفقا للسجلات أي 305 (ما يعادل 41%) حسب ما تحقق منه ضباط الاستخبارات الأمريكية خلال تمشيطهم خلال المستندات والحواسيب التي استغرقت عدة أسابيع بعد الغارة،
وعلى النقيض من العدد الكبير للمعتقلين لدى السلطات الأمريكية الذي يبلغ 25000 في العراق، لا يوجد أجانب من بينهم سوى 290، أي ما يعادل 1.2% تقريبا.
طوال السنوات الماضية، كانت الحدود السورية هي المنفذ الرئيسي لدخول المقاتلين الأجانب العراق، يواصل المسؤولون، والعديد منهم دخلوا من خلال إقليم (الأنبار) بشرق وسط العراق، ولكن مع ثورة القبليين السنّة ضد المتطرفين التي بدأت السنة الماضية في الأنبار، أصبحت 'قاعدة' ما بين النهرين وغيرها من حركات الجهاديين تركز في عمليات تهريبها على المنطقة غرب نهر الفرات المحاذية للحدود السورية.
يضيف المسؤولين، بأنه بناء على المستندات التي تم الاستيلاء عليها وغير ذلك من مصادر الاستخبارات، أصبحوا يعتقدون بأن خلية (سنجار) التي تمت الإغارة عليها في شهر سبتمبر كانت مسؤولة عن تهريب المقاتلين الأجانب على طول شريط حدودي من منطقة (القائم) في الأنبار إلى قرب الحدود التركية، أي بما يعادل مسافة 320 كيلومتر، ولهذا السبب أصبحوا متيقينين من أن الخلية هي المسؤولة عن جزء كبير من المقاتلين الأجانب القادمين للعراق.
المسؤولون الأمريكيون، عسكريون ودبلوماسيون، الذين ناقشوا معنا تدفق المقاتلين الأجانب من السعودية كانوا حذرين وشددوا على التمييز ما بين الحكومة السعودية والجمعيات الخيرية والأفراد الذين، حسب قولهم، يشجعون الشباب السعودي للقتال في العراق. بعدما قامت الولايات المتحدة بالضغط على السعودية خلال الصيف الماضي، اتخذت الحكومة هناك العديد من الخطوات التي أدت إلى تقليص تدفق المقاتلين الذاهبين للعراق.
ومع ذلك وفقا لعسكريين أمريكيين كبار، من المعتقد أن مواطنين سعوديين يقومون بتوفير معظم التمويل 'لقاعدة' ما بين النهرين.. 'إنهم لا يريدون سيطرة الشيعة على العراق'
ما يثير الانتباه فيما تم العثور عليه في (سنجار) هو الأعداد القليلة القادمة من البلدان التي كان يعتقد بأنها المصدّرة الرئيسية للمقاتلين الأجانب، ففي الصيف الماضي، قدّر المسؤولون الأمريكيون بأن حوالي 20% منهم يأتون من سوريا ولبنان ولكن لم يكن هنالك أي لبناني مدرج بقوائم (سنجار) وفقط 56 أتوا من سوريا، أي بما لا يزيد عن 8% من المجموع.
يتهم المسؤولون الأمريكيون إيران، أكبر دولة شيعية في الشرق الأوسط، بأنه ترسل بقنابل قوية التدمير للعراق وكذلك بدعم وتمويل الميليشيات الشيعية التي تهاجم الجيش الأمريكي، وبأن كبار قادة إيران يدعمون الجهود الهادفة لتسليح المقاتلين الشيعة، ولكن مهما كان ما تبعثه إيران للميليشيات داخل العراق، لا يبدو أنه يمتد إلى توريد مقاتلين فعليين، فقط 11 إيرانيا هم الآن رهن الاعتقال لدى الأمريكيين.
يحذر كبار المسؤولين العسكريين الأمريكيين قائلين '.. لقد قطعنا الرأس.. ولكن الذيل لا يزال حيّا' كان ذلك خلال النقاش فيما بعد الغارة على (سنجار).. ' إن عودة الحياة لهؤلاء إمكانية محتملة جدا'.. كشفت مستندات (سنجار) بأن كل أجنبي يحضر معه مبلغ ألف دولار تقريبا، وتستخدم هذه لتمويل خلية عمليات التهريب، السعوديون كانوا يحضرون أموالا أكثر معهم من غيرهم القادمين من بلدان أخرى'
ولقد أعرب المسؤولون الأمريكيون عن غضبهم خلال الصيف الماضي للسياسات السعودية التي كانت تشيع القلاقل في العراق، كذلك لام شيوخ القبائل السنية في العراق من الذين يخاطرون بحياتهم لمقاتلة المتطرفين، شيوخ السعودية بكونهم السبب في ذلك.
يقول الشيخ عدنان خميس جميل، قائد عشيرة أبو عطوان في الرمادي في مقابلة معه '.. الأئمة السيئين يقولون للناس إذهبوا للعراق وحاربوا الجيش الأمريكي لأنكم إذا قتلتموهم أو قتلوكم فستذهبون للجنة'..
أحد كبار الدبلوماسيين قال لنا بأن الحكومة السعودية ' اتخذت خطوات مهمة لعرقلة الأفراد خصوصا من هم في سن الخدمة العسكرية من الذكور والذين يحملون تذكرة ذهاب فقط.. وهذه الجهود ساعدت في تقليص قيم في تدفق الإرهابيين الأجانب ومفجري القنابل الانتحاريين ولكن هنالك الكثير من العمل الذي يجب القيام به لقطع التمويل الشرير من المصادر الخاصة بالمملكة'
يذكر المسؤولون الأمريكوين برنامجا حكوميا على التلفزيون السعودي حيث يظهر فيه مفجر انتحاري نجى من هجومه وهو يحث الآخرين على عدم السفر للعراق، وكان لفتوى صادرة من مفتي المملكة الشيخ عبد العزيز الشريق في أكتوبر الماضي وقع طيب حيث أدان فيها 'الأطراف الشريرة التي ترسل السعوديين للخارج لارتكاب أفعال بشعة لا علاقة لها بالإسلام.
شنّت الغارة في ساعات ما قبل الفجر بيوم 11 سبتمبر بناء على معلومة واردة تقول بأن بعض الخيام نصبت على بعد عشرة كيلومترات من الحدود السورية، وحدث قتال عنيف قتل فيه ستة رجال في خارج المخيم واثنان آخران في الداخل عندما قام أحدهم بتفجير سترة انتحارية داخل خيمة، وفقا لما قاله لنا المسؤولين العسكريين، وكلهم كانوا من قادة خلية التهريب التابعة للمتمردين، بمن فيهم قائد بارز في تنظيم قاعدة ما بين النهرين والذي يعرف باسم (مثنّى).
وعثر الجنود بالإضافة إلى 18000 دولار نقدا وعدد من الأسلحة المختلفة، ما يوازي 5 تيرابايت من البيانات على أجهزة الحاسوب بما في ذلك استمارات معبأة من قبل المقاتلين الأجانب الواصلين، ومعلومات عن خلفية ما يزيد عن 900 منهم، أو 750 بعد إقصاء المكرر منها وكذلك الاستمارات التي لم تكمل بعد.

محددات الموقف الألماني اتجاه إيران
عن كريستيان ساينس مونيتورفي 4-12-2007:

باعتبارها مزوداً رئيساً لإيران بالسلع الصناعية، تجلس ألمانيا في مركز النقاش النووي حول المشروع الإيراني.
لا ينتظر الرئيس الاميركي المقبل أي مأزق يمكن أن يكون أكثر إقلاقا من الطموحات النووية الإيرانية، ذلك أن هذا المشروع هو الذي يخلق الفرق بين هيلاري كلينتون وباراك اوباما، ويجعل مرشحي الحزب الجمهوري شديدي الضيق. ومرة أخرى تجلس إيران ثانية على المقعد الساخن في الأمم المتحدة، بينما تتركز العديد من العيون على ألمانيا من بين كافة الدول.
لماذا ألمانيا؟
في السنة الماضية شدد مجلس الأمن الدولي العقوبات على إيران مرتين بسبب عدم وقفها تخصيب اليورانيوم، ذلك البرنامج الذي بات يضم الآن حوالي 3000 جهاز طرد مركزي عاملا يبدو قادراً على إنتاج كميات كبيرة من المادة القادرة على تصنيع قنبلة خلال سنة. وتبقى وتيرة عدم الثقة في إيران عالمية السمة، بعد أن اخفت برنامجها النووي لسنوات وجابت السوق الدولية السوداء لشراء برامج عمل تحويل اليورانيوم إلى رؤوس حربية. ولا يشفع لها فوق ذلك أن يعمد رئيسها إلى تهديد إسرائيل.
في الغضون، تجلس ألمانيا في مركز النقاش لأنها ثاني اكبر مزود لإيران بالسلع المستوردة، ولأنها تغذي معظم صناعاتها بالتكنولوجيا الجديدة. وربما يمكن لقطع خط الحياة الاقتصادي البالغة قيمته حوالي خمسة بلايين دولار على شكل سلع أن يضرب الملالي الحاكمين في إيران ضربة قاصمة، وعلى نحو يفضي إلى تفاقم معدل تفشي البطالة المتفاقم في بلادهم أصلا، وقد يسفر أيضا عن قلب نظام الحكم الراهن في طهران.
كانت العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة قد اختيرت لتكون ضعيفة عن عمد لتسهيل الأمر أمام مصادقة الصين وروسيا عليها. ولم تحتج ألمانيا لان تقلق فعلياً بخصوص خسارة الأعمال التجارية في إيران، لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت مؤخراً على أن إيران قد تمردت على مجلس الأمن الدولي عبر إقدامها السريع على توسيع برنامجها لتخصيب اليورانيوم، وعلى أن معرفة الوكالة ببرنامج إيران النووي الحالي آخذة بالتضاؤل.
يعني هذا أن إيران قد تكون اقتربت من الخط الأحمر الذي حدده الرئيس بوش باقترابها من إنتاج اليورانيوم بالقدر الذي يسمح بإنتاج الأسلحة.. وقد يفسر اقتراب إيران من تلك القنبلة السبب وراء تحذير السيد بوش من قيام حرب عالمية ثالثة في حال حازت إيران على القنبلة النووية، كما يفسر الإيماءة الإسرائيلية لإيران لدى قيامها يوم السادس من أيلول-سبتمبر الماضي بضرب مختبر نووي مزعوم في سورية. كما رفع بوش قيمة الرهان عندما وصف وحدات القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني بأنها وحدات إرهابية.
قد تفسر المواجهة العسكرية التي تلوح في الأفق أسباب وقوف روسيا والصين ضد فرض عقوبات أقسى عندما ينفذ مجلس الأمن تهديده ويفرض جولة ثالثة من العقوبات الأكثر تعنتاً على إيران. وتسعى الصين التي تحصل على نسبة 14% من نفطها من إيران إلى تكوين علاقات اقتصادية أوثق مع طهران، بينما تخطط روسيا إلى استئناف شحناتها من الوقود النووي إلى إيران بدورها.
مع ترجيح إقدام الصين وروسيا على استخدام حق النقض -الفيتو- في مجلس الأمن باستمرار فيما يخص المسألة الإيرانية، تجد الولايات المتحدة نفسها أمام خيار حشد حلفائها لفرض عقوباتها الخاصة. وتقف فرنسا وبريطانيا، بقيادتيهما الجديدتين، على الخط.. وعندما قامت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بزيارة بوش مؤخراً، قالت الكلمات الحق في وجه تهديد البرنامج النووي الإيراني الموجه لإسرائيل حين قالت: 'إن مسؤوليتنا يجب أن تتعدى الكلمات الجوفاء، وستتبع حكومتي أقوالها بالأفعال'.
لكن نشاط ألمانيا التجاري مع إيران منع إلى الآن حكومتها من التصرف بجرأة أكبر اتجاه إيران.. وحاولت ألمانيا سوية مع روسيا والصين تجنب تبني خط قاس، وذلك من خلال الإشارة إلى تنازلات إيران الاختيارية التي قدمتها إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية..
فهل ستفي السيدة ميركل بكلماتها؟ إن السلام في الشرق الأوسط ناهيك، إضافة إلى كونه الموضوع الرئيسي في الانتخابات الرئاسية الاميركية، سيكون مرهوناً بذلك.

وضعت شروطا جديدة لسحبها من قائمة الإرهاب
أميركا تؤكد امتلاك كوريا الشمالية برنامجا لتخصيب اليورانيوم
وكالات في 2-12-2007


أعلن المبعوث النووي الأميركي كريستوفر هيل السبت أن بلاده تمتلك أدلة على أن كوريا الشمالية اشترت معدات لتخصيب اليورانيوم.
ونقلت وكالة يونهاب للأنباء عن هيل قوله 'رغم نفي كوريا الشمالية وجود برنامج لتخصيب اليورانيوم فإن أدلة يعتد بها توجد على قيامها بشراء معدات ومواد يمكن أن تستخدم في هذا الغرض بعينه'. وقال هيل إنه واثق من أن كوريا الشمالية ستبدد الشكوك تماما بحلول نهاية العام الحالي بما في ذلك التساؤلات عن الكيفية التي استخدمت بها أجهزة الطرد المركزي وأنابيب الألومنيوم التي اشترتها ونفى المبعوث الأميركي علمه بمبيعات معدات تخصيب اليورانيوم من كوريا الشمالية لسوريا، بحسب ما زعمت صحيفة واشنطن بوست الأميركية في 30-11-2007 .
ويقول خبراء إن لدى كوريا الشمالية إمدادات وفيرة من اليورانيوم الطبيعي لكن ليس لديها كل المعدات أو حتى مصدر يعتمد عليه للكهرباء لتشغيل برنامج لتخصيب اليورانيوم على نطاق كبير.
شروط جديدة
في غضون ذلك قررت الولايات المتحدة فرض شروط جديدة على كوريا الشمالية لإخراجها من القائمة السوداء للدول المتهمة بدعم الإرهاب.
ونقلت صحيفة 'يوميوري شيمبون' اليابانية السبت عن مصادر قريبة من المفاوضات السداسية أنه يتعين على بيونغ يانغ -التي وافقت على إزالة المنشآت النووية- كشف حجم البلوتونيوم الذي استخرجته.
ومن الشروط الجديدة أيضا قيام كوريا الشمالية بتقديم تفاصيل عن برنامجها لتخصيب اليورانيوم، وما يحتمل أن تكون قامت به من عمليات نقل تكنولوجيا ومعدات إلى دول أخرى مثل سوريا.
وكانت بيونغ يانغ وافقت في ختام جولة جديدة من المفاوضات السداسية على تقديم قائمة كاملة ببرامجها الذرية مقابل مساعدتها في التزود بالطاقة. واستنادا إلى الصحيفة اليابانية، فإن كوريا الشمالية لم تقدم هذه القائمة حتى الآن.
ويحول وجود كوريا الشمالية في القائمة السوداء الأميركية للدول الداعمة للإرهاب دون حصولها على قروض من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو البنك الآسيوي للتنمية.

تعليقات الزوار

الإسم
البريد الإلكتروني
عنوان التعليق
التعليق
رمز التأكيد