القي القبض على شاب فرنسي بتهمة اختراق الصفحات الخاصة بكل من الرئيس الأميركي باراك أوباما والمغنية الأميركية بريتني سبيرز على موقع 'تويتر' على الانترنت، انه ليس قرصانا خبيثا بل 'لطيفا'، وأن هدفه الكشف عن نقاط الضعف الأمنية في الموقع.
واوضح الشاب فرانسوا سي (23 عاما)، الذي القي القبض عليه الثلاثاء الماضي، عقب عملية مشتركة قامت بها الشرطة الفرنسية ومكتب التحقيقات الفدرالي 'اف بي اي'، أنه 'لم يكن هدفي التخريب، بل أردت أن احذرهم وان اظهر عيوب النظام'.
ويواجه سي عامين على الأقل في السجن في حال إدانته بقرصنة البيانات.