- صحيفة 'الديار':
مفيد سرحال
مجدل عنجر : تنتصر على المذهبية بعمامة السيّد وتنتصر للعروبة بسيف البشار
بالغار كللت ام بالنار يا شام انت الاميرة تعلو باسمك الهام، فالجغرافيا راسخة رسوخ الزمان لا تستأذن احدا، والتاريخ لا يلتوي او يعوج تحت وطأة الزغل والزيف بل انه كالسيف مقروؤ مصقول مجبول بالتماعات لا تذوي او تذوب على وقع عوارض ظرفية ومجدل عنجر ابت ان تغادر التاريخ او تتنكر للجغرافيا، انها جارة المصنع وتوأم طريق الشام شريان العروبة والعرب والمسار الذي يجسد وحدة المصير القومي ولان ما كان يجري في السنوات الماضية على هذا الطريق بات ذكرى بدأت مجدل عنجر بمحوها كونها دخيلة غريبة على تراثها وتاريخها ولان مجدل عنجر مقاومة ابا عن جد وكابراً عن كابر ولانها تؤمن بان نصرالله ات ولانها تتخلق بالشمائل الاسدية، اقفلت طريق التمذهب وزينت صدر طريق الشام بصورة جمعت السيد حسن نصرالله والرئيس بشار الاسد كدلالة على مغادرتها برواز &laqascii117o;المصنع" الذي كان مصنعاً لكل ادوات الفتنة والنزاعات فانتصرت مجدل عنجر بصورتها الجديدة على الفتنة المذهبية بعمامة السيّد حسن وانتصرت للعروبة والوحدة بسيف البشار.
- 'صدى البلد':
رأى رئيس الحكومة الأسبق سليم الحص، أنه 'بعد الاستماع إلى كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله عن' أسطول الحرية 'وحصار غزة، لا يسعنا إلا أن نتوجه بالتحية الخالصة لهذا الرجل الكبير الذي نذر حياته للذود عن قضايا الأمة ومحورها فلسطين، معتبرا أن بادرة' أسطول الحرية '، كانت تاريخية بما انطوت عليه من جرأة وتحد وقوة إيمان في مواجهة صلف الدولة العبرية.وأشار الى انه إذا كانت الحملة المباركة لم تحقق أهدافها بسبب اعتراضها من جانب دولة العدوان إسرائيل، فإن الحملة المجيدة التي حققت أهدافها أقله في لفت العالم أجمع إلى الوضع المأسوي المفتعل في غزة، وكان من النتائج الميمونة زعزعة علاقة تركيا بإسرائيل. وأمل الحص في أن تحذو سائر الدول العربية حذو الكويت في التخلي عن المبادرة العربية التي تضمنت من التنازلات المجانية ما ليس مقبولا في المنطق القومي.
- صحيفة 'الشرق الأوسط':
طارق الحميد
أردوغان ونصر الله.. وسحب البساط؟
سألني والدي، قبل مدة، عن الدور الإيراني والتركي في المنطقة، والملف النووي الإيراني، ورحت أشرح بإسهاب، فقاطعني قائلا: &laqascii117o;المسألة أبسط يا ولدي"! سألت: كيف؟ فقال: &laqascii117o;منذ سنين اللعبة هي نفس اللعبة، لكن مستوى اللاعبين في انحدار"!. تذكرت هذه العبارة وأنا أقرأ كلمة الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله التي دعا فيها إلى تشكيل &laqascii117o;أسطول الحرية 2" لكسر الحصار على غزة، و&laqascii117o;احتضان الموقف التركي" الجديد حيال إسرائيل، من خلال &laqascii117o;المزيد من المشاركة اللبنانية"، حيث يقول نصر الله إن &laqascii117o;إسرائيل كما تحسب حساباً لتركيا ولعلم أحمر فهي تحسب حساباً لعلم أصفر"، أي علم حزب الله، مبرراً ذلك بالقول إن &laqascii117o;الذين يشاركون في أسطول الحرية رقم 2 من اللبنانيين يعلمون أنهم سيعودون سالمين لأنهم ينتمون إلى بلد وشعب ومقاومة لا يمكن أن تترك أسراها في السجون". ما معنى ما سبق؟. الأمر واضح، وهو أن نصر الله يشعر أن الموقف التركي قد سحب البساط منه، ومن إيران بالطبع، وبالتالي يريد الدخول على الخط، والمزايدة، وذلك لسحب البساط من تحت تركيا، والحقيقة أننا بتنا نخشى أن يتمزق ذلك البساط من كثرة سحبه، من كل حدب وصوب!. وهكذا نجد أن نصر الله راح يدعو إلى &laqascii117o;مساعدة واحتضان الموقف التركي"، على اعتبار أن &laqascii117o;إسرائيل بدأت تخسر تركيا، وهذا تحول استراتيجي كبير في المنطقة"، بحسب نصر الله الذي احتفى بتهديد القيادة التركية بقطع العلاقات مع إسرائيل واعتبره &laqascii117o;زلزالا على المستوى الاستراتيجي"، وقائلا إن تركيا &laqascii117o;دولة قوية (...) وتحسن استخدام عناصر القوة المتاحة لديها"، بل إن نصر الله ذهب أبعد من ذلك حين قال، معلقا على الموقف التركي، إن &laqascii117o;البعض يتحدث عن دبلوماسية التذلل والوهن والاعتراف بالعجز التي لا تجلب إلا الذل والخسران"، مؤكدا أن &laqascii117o;الدبلوماسية المستندة إلى القوة والسلاح تستطيع أن تفعل وأن تنجز". وما لم يتنبه له حسن نصر الله، وكثير من العرب الذين حملوا العلم التركي، أن التصريحات التي خرجت من تركيا بعد حادثة أسطول الحرية كانت متعددة، ويناقض بعضها بعضاً، فهذا يصعد، وذاك يهدئ، فبينما يقول نائب رئيس الوزراء التركي إن اتفاقيات عسكرية واقتصادية بين بلاده وإسرائيل مطروحة حاليا للنقاش، يقول وزير الدفاع التركي إن بلاده لن تجمد أي اتفاق عسكري مع إسرائيل، خصوصاً أن أحد أبرز العقود، الذي أبرم مطلع هذا العام، كان لآلات عسكرية يستخدمها الجيش التركي لقصف المواقع الكردية!. أما عن قطع العلاقات مع إسرائيل فها هو نائب رئيس الوزراء التركي يقول: &laqascii117o;قد نعتزم خفض علاقاتنا مع إسرائيل إلى الحد الأدنى، لكن افتراض إنهاء كل العلاقات مع دولة أخرى على الفور والقول إننا حذفنا اسمكم تماماً فإن ذلك ليس من عادة بلدنا"! فأي زلزال استراتيجي، وأي دبلوماسية مستندة إلى القوة والسلاح تلك التي يتحدث عنها نصر الله؟. ولذا نقول بالفعل إن اللعبة هي نفس اللعبة، لكن مستوى اللاعبين في انحدار!.
- صحيفة 'المستقبل':
سعيد يطلب من حزب الله أن يلتحق بالنموذج التركي
دعا منسق الامانة العامة لقوى 14 آذار النائب السابق فارس سعيد، حزب الله الى 'الالتحاق بالنموذج التركي واعتماد المقاومة السلمية او حماية لبنان من خلال الشرعيات اللبنانية والعربية والدولية'. وقال في حديث الى 'لوكالة الانباء المركزية' أمس: 'اذا كان المجتمع الدولي في مواجهة اسرائيل يربح المجتمع الدولي، اما اذا كانت البندقية في مواجهتها فتربح اسرائيل'. وأوضح أن 'الجانب التركي استطاع حشد صداقاته لفك الحصار عن غزة، بينما فشلت حركة حماس ومن ورائها ايران منذ العام 2008 في فكه على الرغم من الدمار الذي تسببت به والشهداء الذين سقطوا، ما يؤكد ان ما تقوم به تركيا من حيث الفاعلية والنتائج يفوق في درجات كبيرة الاستراتيجية المعتمدة من ايران في المنطقة وحلفائها، سواء حركة حماس في فلسطين او حزب الله في لبنان'. ووصف كلام الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بـ'الجيد اذا اقترن بتغيير اسلوب التعاطي مع الصراع العربي ـ الاسرائيلي، أي اذا التحق حزب الله بالنموذج التركي واعتمد المقاومة السلمية، او حماية لبنان من خلال الشرعية اللبنانية والشرعية العربية والشرعية الدولية، وألا يكون كلامه استيعابيا حتى لا يكبر علم تركيا في العواصم العربية ويصغر علم حزب الله'. ورفض التعليق على كلام رئيس اللقاء الديموقراطي النائب وليد جنبلاط بأنه لا يقرأ بيانات الامانة العامة لقوى 14 آذار، مكتفيا بالقول: 'ان جنبلاط لا يقرأ بالانكليزية. لقد اتهمنا ان بيانات الامانة العامة اميركية الصنع ويبدو ان وليد بك فقد قدرته على الترجمة'.
- صحيفة 'النهار':
أحمد عياش
الأسطول اللبناني
لم يقم بلد في المنطقة بمثل ما قام به لبنان وتحديداً رئيس حكومته من اجل نصرة اسطول الحرية الذي اوقعته اسرائيل في الدم والاسر. فيكفي ان يبادر الرئيس سعد الحريري الى تحريك مجلس الامن الدولي فورا بعيدا عن منطق السلحفاة ليمنح لبنان وسام الانتصار للقضية الفلسطينية اولاً ولقضية العدالة والحرية ثانياً. ومع ذلك فانه واجه فوراً بعد نيل اسطول الحرية حريته حصاراً ضربه الرئيس نبيه بري والعماد ميشال عون. وهكذا كان على الحريري ومعه لبنان ان ينسى الانتصار الدولي ويلتفت الى الحصار الداخلي الذي تنوّع شكلاً منذ زمن طويل ولكنه يحمل مضموناً واحداً مفاده ان لا حرية لأسطول الاستقرار اللبناني في الابحار بسهولة ويسر.لا حاجة الى التبحّر في نظرية المؤامرة التي تحوّلت اضحوكة على ايدي زعماء ندر مثالهم في العالم. فمن جهة يؤازر بري عون في الدعوة الى الكشف عن مصير 11 مليار دولار كأنهما قبضا بالجرم المشهود على المبدّد. فيتبين على رؤوس الاشهاد ان المال أُنفق وفق القانون في زمن اقفال بري مجلس النواب وذهب في ما ذهب الى دعم الكهرباء الذي لا تزال وزارته معقلاً لقوى 'الممانعة' منذ زمن الوصاية السورية. ومن جهة اخرى يؤازر رئيس البرلمان 'حزب الله' في موقعة الهبة الاميركية الامنية فيتبين انه عاد الى اسلوب اختزال مجلس النواب بشخصه واختزال لجنة الاتصالات النيابية بنائب من 'حزب الله' وتبلغ المسرحية ذروتها بنبأ وزير الاتصالات اللحودي سابقاً والعوني حالياً الذي يحتفظ بنصف مليار دولار تمثل عوائد الوزارة منذ بداية هذه السنة فلا يحولها الى الخزينة لكأنها خزنة فريق سياسي!. لم يستأهل الاداء الحكومي المميز بقيادة الحريري في مواجهة قضية اسطول الحرية كلمة واحدة في خطاب الامين العام لـ'حزب الله' السيد حسن نصرالله احتفاء بعودة اللبنانيين الأربعة الذين كانوا في عداد الأسطول. فهو شكر كل العالم لكنه تجاهل رئيس حكومة بلده. بالطبع لم تكن وراء هذا التجاهل حالة نسيان بل حالة انكار للبنان مستقل تحكمه سلطة مستقلة. ان الحنين لا يزال قوياً الى زمن اللادولة ولا بأس في مرحلة انتقالية من الاتكاء على ثلاثية 'الجيش والشعب والمقاومة'.العبرة اليوم ودائماً ان من شب على حروب الالغاء مثل العماد عون وعلى تحويل موارد الدولة مشاعاً مثل الرئيس بري وعلى اعتبار لبنان حديقة خلفية لولي الفقيه الايراني مثل السيد نصرالله يصعب عليه ان يعترف بسلطة القانون. اما من يؤمن بسلطة القانون ويسعى الى بسطها فعليه أن يدرك ان 'اضاءة العشرة' في قضية دولية مثل اسطول الحرية لن تمنح الاسطول اللبناني شرعية الوصول الى مرفأ الاستقرار الداخلي. ليست القضية سهلة على الاطلاق لكنها ليست مستحيلة. انها القوى ذاتها التي انتفضت ضد اللحظة التاريخية للاستقلال الثاني لا تزال في وضعية انتفاض. لكن الاستقلال لا يزال ينمو ويكبر وسيشتد عوده. اما الممانعون له فهم من زمن ما قبل 14 آذار اللبناني واسطول الحرية الدولي. وعبثاً يحاول السيد نصرالله اقحام عبارة 'الانتصار الالهي' في التحول الدولي لنصرة قضية فلسطين فيستعيض عنها بعبارة 'الوسام الالهي' ليصف بها الأداء التركي المميز. بالتأكيد ان الخطر الذي يتهدد فلسطين الآن مثلما يتهدد لبنان دوماً ان يهبط عليه 'انتصار الهي' جديد فلا يعلم الفلسطينيون واللبنانيون اي اسطول سيتولى اغاثتهم.
- صحيفة 'الحياة':
الياس حرفوش
صعود اردوغان... أفول العرب
على الوجه الآخر من صورة صعود نجم &laqascii117o;الطيب" طيب اردوغان، على ظهر سفن &laqascii117o;اسطول الحرية"، لا بد من ملاحظة افول النجم العربي، بكل اصنافه وتنوعاته. وليس قليلاً أن تملأ اعلام تركيا ساحة مهرجان حزب الله، وأن يعمد امينه العام الى مقارنة ما يستطيع &laqascii117o;العلم الاحمر" أن يقوم به، مقارنة بـ &laqascii117o;العلم الاصفر". لكن الدرس من كل ذلك أن رئيس حكومة تركيا يملأ فراغاً موجوداً في المنطقة، يطلق عليه ايضاً عجز العرب واستقالتهم من اي دور لهم، سلبي او ايجابي، وترك ساحتهم ملعباً لأهواء الآخرين ومصالحهم...
- أهم ما جاء في حديث عضو تكتل لبنان أولاً النائب محمد الحجار إلى صحيفة 'صدى البلد':
*سؤال: قلتم فــي بيانكم فــي ذكــرى المقاومة والتحرير في 25 أيار أنكم مع تحرير مزارع شبعا بكل الوسائل الممكنة فهل هذا يعني انكم مع استمرارية سلاح حــزب الله حتى تحرير مــزارع شبعا وتلال كفرشوبا؟
- جواب: سبق وذكرنا انه يجب الوصول الى هذا الهدف دون ان نعدم اي وسيلة لحماية الاراضــي اللبنانية في مواجهة العدو الاسرائيلي. نحن نعلم ان هناك مشكلة مطروحة في البلد عنوانها الاساسي سلاح حزب الله، وجميعنا يذكر المرحلة السابقة والاحداث التي حصلت بها، ونأمل الا تتكرر، ولقد طرحت هذه الاحداث الــعــديــد مــن عــلامــات الاستفهام حول هذا السلاح، من هنا نصر ان استخدام السلاح يجب ان يكون بأمر من الدولة اللبنانية. نحن نقدر عالياً التضحيات التي قدمها الحزب ونحترم شهداﺀ المقاومة، والتي جاﺀت بشكل متكامل مع ما سبق، من تضحيات قامت بها المقاومة الوطنية والمقاومة الفلسطينية منذ الستينات حتى تاريخ التحرير العام 2000. ما نصر عليه اليوم هو ان يصار الى حل كل هذه الامور ضمن الاستراتيجية الدفاعية عبر النقاش على طاولة الحوار، فهدفنا الوصول الى تصور مشترك نحمي فيه لبنان في مواجهة عدو اسرائيلي يتحين الفرص للانقضاض علينا. ولا يمكن ان نتجاهل ان الانتصارات التي حصلت في السابق لم تكن لتتحقق لولا الوحدة الوطنية والاجماع اللبناني الذي حمى حزب الله والمقاومة وهذا الاجماع يجب الحفاظ عليه لتفويت الفرصة على اي محاولة اسرائيلية لاســتــهــدافــنــا، فتمتين الساحة الداخلية امر اساسي في المواجهة، وهذا التمتين لا يمكن ان يتم الا في حال تم الاتفاق سوياً على كيفية مواجهة هذا العدو.
- سؤال: ما رأيكم في طاولة الحوار وهل تعتقدون انــه يجب بحث أي قضية أخرى غير الاستراتيجية الدفاعية؟
- جواب: الــمــوضــوع الــوحــيــد هــو كيفية الــوصــول بلبنان واللبنانيين الى تصوّر مشترك لكيفية مواجهة العدو الاسرائيلي ضمن منظومة الدولة ومؤسساتها، على ان يكون القرار الاول والاخير في يد السلطة الشرعية والدستورية...
- 'المستقبل':
فتفت لموقع 'الكتائب' الإلكتروني
...وعن تخوفه من اعتداء اسرائيلي، قال فتفت: 'اعتدنا اسلوب اسرائيل واليوم يبدو المشهد الاسرائيلي متوتراً وهناك خلل استراتيجي في صفوفهم لان عقلهم لا يمكن ان يتماشى مع السلام'. وحول خطاب الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله، شدد على ضرورة ان 'لا ُنخطئ في السياسة لان موضوعنا اليوم هو الاطر الديبلوماسية ويجب إستغلال هذا الامر'...
- 'المستقبل':
أعلن الوزير السابق محمد عبد الحميد بيضون أن 'الشيعية السياسية المتمثلة بحزب الله ورئيس مجلس النواب نبيه بري أصبحت حركة تقدم الاعتبارات الاقليمية على الاعتبارات المحلية.. والمدخل الى تطبيع الموقف العربي هو بعقد قمة عربية من أجل الاتفاق على موقف من ايران.. ولبنان طلب سلاحا من ايران لكنها لم تعطه لأنها تريد التسليح لحزب الله'، مناشداً رئيس الجمهورية ميشال سليمان 'تنبيه ايران الى ضرورة اقامة علاقات من دولة الى دولة'..ووصف طرح الرئيس بري حول الـ11 مليار دولار بأنه 'عملية ابتزاز للحكومة على خلفية مطلب بسيط لزيادة موازنة الجنوب'، لافتاً الى أن 'المحاكمة الحقيقية يجب أن تكون للرئيس بري لأنه عطل مجلس النواب ليس في موضوع الموازنات فحسب انما في تعطيل كل اصلاحات باريس- 3'. وسأل 'لماذا لا يجتمع المجلس ويتفاهم مع الحكومة؟'، معرباً عن اعتقاده أن حزب الله والرئيس بري ورئيس تكتل 'التغيير والاصلاح' النائب ميشال عون 'لم يستطيعوا ايجاد تصور اقتصادي غير التصور الذي طرحته وزيرة المال (ريا الحسن) والورقة التي قدمها الوزير شربل نحاس ليست بديلا عن باريس -3'...
- 'المستقبل':
بالونات إسرائيلية في حولا
عثر عدد من الفتية في حي الصوانة في بلدة حولا الحدودية أمس، على بالونات كتب عليها باللغة العبرية. وحضرت الى المكان دورية من مخفر درك حولا ونقلت عدداً من هذه البالونات الى المخفر.